مرحباً♥️
استغفروا ♥️مرحبًا بكم في أولى رواياتي
ملحوطة هامة ⚠️ الرواية تحتوي على الكثير من المعلومات عن الفضاء و الثقوب البيضاء و السوداء.
ولذلك ان كنتم من محبين ذلك فيمكنكم إكمالها بطبيعية
وان كنتم لا...
حسناً لن أقول لا تتابعوا! ( بكل تأكيد لا، تركض صارخة)
فقط يمكنكم تجاهل تلك المقطوعات من المعلومات♥️
⚠️ولكن لا تتجاهلوا ابداً النجمة وتعليقاتكم المبدعة من اجل تعب أناملي ليس آلا.
( تنفخ على أصابعها الطويلة بغرور، بينما تدحرج عيناها)
وألان....
استمتعوا بالرواية ولا تحكموا ابداً من بداياتها او فصولها الأولية عليها فاؤكد لكم ان القادم اكثر اثارة و حماسة♥️
•••
كان يحلق وهو فارد ذراعيه و أجنحته في الهواء الطلق يمسك بين يده حجر اسود صلب يشع بخفة بين اصابع يده الطويلة والرفيعة للغاية آثر سحره المُحرم...
بينما يردد الكثير من الكلمات الغريبة والتي لم يكن يفهمها كل من الحارسين الواقفين علي مقربة منه فكل ما يعرفانه انه يلقي تعويذة ما، وهم ليسوا سوى عبيد لينفذوا أوامره بحذافيرها دون نقصان والا كلاً منهم يعلم ما سيكون عليه مصيره.
ظل ذلك الرجل يكرر في تلك الكلمات السوداوية حتى اسودت يده وبدء صوته في العلو شيئًا فشيئًا حتى صرخ بأعلي صوته كأن روحه تُسحب من جسده بعنف وقد اشتعل الحجر بين يده ليخرج منه بخار اسود كثيف أحاط جسده هو ومن معه، ليدخل ببطء شديد عبر أفواههم المُنفرجة بذعر ويسير عبر أوردتهم لتتحول عروقهم الى سوداء بالكامل وتجحظ أعينهم التى قد استحوذ ذات الالون عليها بالفعل.
أختفى الحجر من بين يده دون ان يشعر...
السماء اخذت بالتشقق وقد تحول لونها الصافي الى مُتلبد بالغيوم القاتمة ...
الرعد والبرق الذي يضرب السماء بشده وفي لحظه واحدة
قد تحول المكان بأكمله الى أحدٍ أفلام الرعب المُثيرة
في غمضة عين الأشجار التي كانت تملأ المكان بالبهجة قد تحولت هي الأخرى في لحظات الى اللون الأسود وكذلك النهر الذي كان يصب في نهاية المكان ليصنع شلال ضخم ...
أنت تقرأ
كاوس || Chaos (مكتملة)
Viễn tưởngمكتملة 🤍✨ ••• أغمضت عيناي اتراقص على أعتاب الخيال... سافرت بعيدًا مُحلقة بين السماوات. داعبت أناملي الرفيعة النجوم المتناثرة في خضم الفضاء، كما حلق جسدي بين إبعاده الا متناهية. جذبني ثُقبًا، والقاَني الأخر. صنعت بيدي عالمي الخاص ونثرت بقلمي كلماته...