~ نحن نعرف من نحن، ولكننا لا نعرف ما قد نكون ~
ويليام شكسبيرمستنية رأيكم في البارت ارجوكم متتجاهلوش تعبي واني بسيب كل الي ورايا وبضغط على نفسي بالساعات وبكتب وبعدل علشان خاطركم.
مش هتخسروا حاجة لو عملتوا فوت وكومنت 💔
الموضوع بجد بيفرق جدا.اعملولي فولو علشان يوصلكم كل جديد🤍✨
•••
عندما تنظر من خرج الأمر تشعر وكأنك سقطت داخل بئر عميق من الأحداث اللامتناهية ولا معقولة تشعر وكأنك تشاهد فيلم من الأحداث القديمة التي لم تكن مقنعة بالمرة...
ولكن على العكس كل شيء حقيقي كل شيء يحدث بالفعل لا أعلم ان كان الوقت الذي يحدث به هو نفس الوقت الذي على الارض ام لا ولكن الذي أعلمه ان تلك الاحداث تدور بالفعل وانا جزء لا يتجزأ منها...
دائما هناك اعداء ودائما هناك حلفاء لا يجب علينا دائما مواجهة اعدائنا في بعض الاحيان بل يجب علينا تجاهلهم فهذا هو الحل الأسلم والأفضل للجميع ...
ولكنني في تلك اللحظة لم اكن اعلم ما الذي على فعله تحديدًا، هل يجب علي السعي وراء المعرفة وانقاذ ما يمكن انقاذه ام إختار الاستسلام ولكن، عندها سوف تكون العواقب وخيمة، قد لا يكون هناك مستقبل من الإساس ،ولكني أظن أيضاً انه ليس لدي حق الاختيار ولذلك هو طريق واحد ويجب على اخذه من البداية والتي من المفترض ان تكون بمنهاتورز، ولكن كيف من الإساس يمكنني الوصول لها؟، ميدسن قال انها هي من تختار صاحب المعرفة!
اذا ماذا ان لم تختارني ؟ ماذا علي ان افعل لتختارني انا وليس غيري؟، عندها استمعت الى صوته بداخل جنبات عقلي وهو يقول بوضوح وصوت عميق :- أظن ان ذلك المستذئب لديه الحل.
نظرت لاكستيوس والذي كنت لازلت احلق اعلى ظهره وقلت له بصوت عالي :- كايوس؟، ولكن ما دخله بالأمر؟
ليصدح صوته مرة أخرى بثقة تامة عن ما يتحدث عنه قائلًا:- فقط اذهبي له،
تعجبت من ذلك وقلت بعدم ثقة وتردد قد ظهرت في صوتي بوضوح :- ولكن أنت من اين لك تلك الثقة بالأمر ؟، كيف تعرف من الإساس ؟
زمجر في راسي بغضب وقال بصوت حاد قبل ان يقطع تواصلنا بغضب :- لا تشككي في حديثي مرة أخرى، فقط افعلي ما اقوله لكٍ.
العنة ماذا؟، من هنا حارس من؟ :- انت، انت كيف تتحدث معي هكذا؟
صرخت به بغضب طفيف يشوبه بعض الصدمة ولكنه قرر تجاهلي وقد بدء في طريق العودة وهو يعكس الاتجاه بعنف لأشعر انني على مشارف السقوط من على ظهره بسبب شدة الرياح.
أنت تقرأ
كاوس || Chaos (مكتملة)
Fantasíaمكتملة 🤍✨ ••• أغمضت عيناي اتراقص على أعتاب الخيال... سافرت بعيدًا مُحلقة بين السماوات. داعبت أناملي الرفيعة النجوم المتناثرة في خضم الفضاء، كما حلق جسدي بين إبعاده الا متناهية. جذبني ثُقبًا، والقاَني الأخر. صنعت بيدي عالمي الخاص ونثرت بقلمي كلماته...