#يوميات_موظفين~
الحلقة الرابعة و العشرون 📍
.
.لايك + كومنت
//
//رفعت راسي وجت عيني فالباب و شفت زياد خاش من الباب ! صوت هديل راح و الفنجان اللي في يدي ساخن معش حسيت بسخونته
هديل >> شهد نحكي مع الساس انا ؟؟
انا >> ز ي ا د !!!هديل التفتتت>> دا باينو يوم مش فايت
انا حطيت الفنجان من يدي و معش عرفت نقدم ولا نوخر مع ركبت قيس من تحت وشاف زياد مصبي
قدم قيس عنده >> انت شن يجيب فيك هنا ؟؟
زياد >> نبي نشوف جهادقيس علا صوته >> انت شن تبي جاي نحكي معاك انا
زياد >> انا جاي بنحكي مع جهاد
قيس >> وجهاد مش قاعد توكل هي
زياد بحت فيا
قيس>> دوتك معايا انا ما تبحتش في حدضغط زياد علي يده و برم طلع
قيس>> ما حد يحكي الجهاد شي اه ، بعد يهدا الوضع شويه تو نحكيله
انا طبست راسي
هديل >> هضا شن يجيب فيه ؟
انا >> مش قتلكم انا مش مكتوب اني نتريح
هديل >> ماتقوليش هكي ما كأنش صار شي
انا >> تعالي ننزلو المكتبك
هديل >> اوكينزلنا تحت و مشيت الوضع عادي و كملتلي هديل اللي صار مع حازم
انا >> ما رديتيش عليه بكل ؟
هديل>> قالي فكري صبيت وطلعت
انا >> وشن حا ديري
هديل >> انا نحب حازم والشي هضا مايختلفوش عليه اثنين بس مش عشان انحبه انتنازل علي قلبي وكرامتي عشانه ! حازم يبيني عشان انا واقفه جنبه بس مش يبيني عشان يحبني ! يبيني عشان ينسا رانيا وعشان باته ما يجوزش رندة الطريقه يلي حكى بيها معايا كوم بروحه
انا >> وليش ما تقعديش ذكية و تخليه يحبك
هديل >> بعد اللي درته هضا كله ومازال فيها تخليه يحبك !
انا >> وانتي خطيبته غير من انك موظفه معاه
هديل سكتت
انا >> خليني نركب نشوف شغلي
هديل >> تمامركبت فوق وانا نفكر
زياد شن يبي جاي ؟؟
ساعة يهدد و ساعة جاي يبي يشوف جهاد !
ما خافش يكون وصلت تهديده الي فات الجهاد !
واساسا شن الموضوع اللي يبي فيه جهاد ؟مليون فكرة و سؤال وسيناريو في راسي معش عرفت كيف نجاوب عليهن
//
//
جهادفي الليل ، التمينا عند انس
انس >> واخيرا وريتنا وجك
جهاد >> شن صار في نتيجتكم؟
انس >> بكرا تطلع
جهاد >> الساعه كم ؟
انس >> الساعه ٣ تطلع فالكليه و عالمغرب فالنت
قيس>> كل يوم يقولو بكرا
رجب >> انا شكله فيها دور ثاني
انس >> دور ثاني ولا تعاود السنه
رجب >> يستر الله
جهاد >> معناها بكرا نجيكم فالجامعة ونشوفوها مع بعضنا
قيس>> لا بكرا عندي اجتماع انا وحازم مع شركة برا
جهاد >> تمام
أنت تقرأ
يوميات موظفين
Humorربما تقودك صدفة لا تبالي بها الي واقع لم تكن لتحلم به 🔮 رواية ليبية بقلم الكاتبة #Aya