البدايات قد تكون تفسيرا لشيء جميل سوف يحدث.. او قد تكون تفسيرا لنهاية سيئه ظنوها الجميع معجزة..
لكن لايدري الانسان اين البدايه واين النهايه..?
هل فعلا تلك يجب ان تكون النهايه بخروج عائشة من السجن..
ام بدايه للأحداث قادمه..؟قد مري الان شهران ويجب ان تخرج عائشة الان..
لم يحدث شيئا قد يذكر سوي مهلا...
ليلي وعمرو...
سوف اخبركم كيف اعترف لها عمرو بحبه واخيرا..اتعلمون نحن گ فتيات نحب ان نكون دائما مختلفون عن أي فتاة اي اننا نخضع بسهوله للاشياء الخاصه..
اعتراف عمرو بحبه اشبه ب سراج الليل ف جو معتم..
اعتمادا علي اننا ف عصر حديث بوسائل جديدة..
گ مواقع التواصل الاجتماعي..
قد اختار ان يعترف لها من خلال هذا.. ليجمع بين الحديث والقديم..
ليعترف لها علي حسابها الخاص الموجود علي الفيسبوك داخل رابط يدعي برابط صراحه..قد استغرق منه وقتا كي يجد كل تلك الأشياء..
وحتي لم يكن لديه الجرأة ليكتب شيء..
لكن هو واقع بحبها.. لينسي كل شيء ويبدأ..كانت اول رساله عبارة عن" مرحبا.. اعذريني لا استطيع ان ألقي التحيه علي قلبي رغم المسافات بيننا لا استطيع ان لا أفكر بكي.. احبكي وانا اكثر من أذيتك.. اريدك وانا كدت ان انهيكي.. اعذري شخصا لم يكن ماضيه متسامحا معه ارضي بي وكن لي بلسما ينسيني الماضي اللعين وعلميني كيف اجعل الحاضر يتسامح معي وينسي ما فعلته في الماضي..
هل ان احبك.. ام انكي مثل الماضي لن تخضعي..من حطمكي وأراد اصلاحكي.. 🐾"
انهي تلك الرساله وختم ب تلك..
لكن بعدها مهلا هل هذا الموقع يرسل لها الاسم..
اخذت تلك الأفكار تأتي ال عقله ماذا لو..
شعر بخجل كبير..
كيف له ان يكون رجلا ويفعل كل هذا..
شعر انه اهان رجوليته او انه گ الاحمق..
سحقا هل هذا هو الحب..
هو لا يدري انه لازال في بدايه الطريق.. لم يري شيئا بعد"الحب يا اعزائي.. أن يغفل المرء عن تصرفاته لا يدري هل هذا صواب ام خطأ.. الحب هو أرض لجميع الحروب وكل شيء ف الحرب جائز..
الحب ان تتألم لتشعر في نهايه المطاف اما ب إنتصار او بخذلان وغالبا ما يكون الطريق كله بكاء ووجع..
لهذا لا اظن انني سوف أجد من يحبني او احتي من يكرث حياته لحياتي كما ف الروايات.. لانني ببساطه لا اتحكم بأحد او بالاحري لا يمكنني ان اجبر احد كي يحب.. الحب مؤلم يا رفاق من كان يستطع فليذهب ف طريقه ومن يتألم فليتراجع.. "لاخبرك عن ذاك الذي ضحي بحياته منذ زمن الذي هوي الي أرض الحب وقرر عدم الاستسلام.. لانه لا يعرف سوي الانتصارات..
علي ومن غيرة..؟
اليوم كما ذكرت يجب علي عائشة ان تري حبيبها..
لكن الي متي سوف يكون الكبرياء واجب...؟
هل لعائشة ان تتخلي عن الكبرياء لكي تخبره انها ايضا تحبه كي ننهي هذة الغزوة وينتصر..
ام انها تريد ان تموت قبل الاعتراف..
ام ان زينب سوف تستولي علي مكانتها افضل..
![](https://img.wattpad.com/cover/148029809-288-k29524.jpg)
أنت تقرأ
"عائشتي"
Romantizmهل لي الحق في حبك؟ أولست زوجتك.. اذن لك الحق.. لكني لطالما تمنيت قلبك قبل أي شئ، لهذا.. لا تتركيني.. اعلم ان قصتنا سخيفه ولكن اعتذر يا عائشة اعتذر لاني أحببتك، يا علي.. ومعاذ الله انك لي السند في تلك الحياة الذي حرمت منه.. واقسمت بحبكي..... وا...