يسعدلي مساءكم و صحا فطوركم أعزائي
أحم راح أحكي بموضوع مهم شوي
لويس صاير حبيب القارئات و كل وحدة هون حاطة عينها عليه ههههههههه و مشان ما نكون ضالمين راح نسوي تجربة أداء
كانت مزحة لا غير بس عن جد بدي أتشكر كل وحدة بتقرأ و تدعمني ، وسامي تحبكم كثير
المهم استمتعوا
*
تشانيول :
فليشهد الجميع أنني تخليت عن ملاحقة تلك المرأة و لكن القدر هو من أتى بها و ألقاها بين ذراعيّ ، حتى أنها هنا في سياتل ..... كل شيء يخبرني تقدم و أزحها عن طريقك و عن تفكيرك ، بعدما حصلت على موعد معها ها أنا في طريق إلى هناك ، لم أتعمد الوصول متأخرا و لكن لأنه وقت الذروة فقد كانت الطريق تشهد اكتظاظا جنوني
وصلت أخيرا و دخلت و النادل استقبلني فتحدثت
" هل ضيفتي وصلت ؟ "
" أجل سيد بارك "
أومأت له مبتسما و دخلت لأسير نحو الطاولة التي حجزتها بنفسي ، لقد كانت تجلس هناك ، شعرها حر و ترتدي ثيابا عادية جدا ، حتى جانبها يجعلها تبدو في صورة فاتنة و هذا شيء سيء للغاية ، أنا لا أنوي سوى قضاء ليلة واحد معها و بعدها الرحيل
اقتربت و وقفت خلفها لأتحدث بينما لا أستطيع التحكم بابتسامتي ، إنه طعم الانتصار
" أعتذر على تأخري "
التفت بسرعة و ما إن رأتني حتى توسعت عينيها ، استقامت و عندما استغربت ظهرت غمازتيها ، كيف لثقبين بخديها أن يكونا بكل تلك الفتنة ، كيف يدفعانني للتفكير بجنون ؟ أريد أن أقبلهما ، أريد أن أشعر بها بين أحضاني و لكنها تبدو امرأة مختلفة و هذا سيء ...... سيء لأنها لن تخضع بسهولة و سوف تجعلني أتعب حتى أتخلص منها
اقتربت أكثر و مددت كفي حتى أحيها و تحدثت بثقة كبيرة
" بارك تشانيول تمانا "
شعرت أنها متفاجئة لذلك الحد الذي يجعلها عاجزة حتى على المواتاة بحركة و أنا أمسكت كفها ، لقد كانت دافئة و ملمسها ناعم و رقيق ، حركتها فشعرت أنني لا أريد تركها و هذا ما جعلني أشد أكثر عليها
" رئيس مختبر TAZIA للتجميل "
بسرعة سحبت كفها و تحدثت
" كيف حصلت على رقم هاتفي ؟ "
قالتها بشك و هاهو الخوف يظهر على ملامحها ، لا أعتقد أنني سوف أحصل عليها قريبا ما دامت تتصرف بصد منذ الآن
أنت تقرأ
خلودٌ / Tamana
Fanfictionتمانا من معان اسمكِ ألفت شعري و لغتي و أنا لم أمسك قلما يوما فأنى لي كل هذه الأبجدية * أنتِ وحدكِ التي من بحار الشوق سقيتني و لم تكترثي لعذابي بظلال الرغبة رميتني و لم تفكِ قيدي بهمسات التمني حرقتني و لم تطفئي ناري يا مهرتي السمراء