١٠

873 34 3
                                    

١٠

** يقف مالك أمام البحر علي شاطئ هادئ ليس به أحد ويرن تليفونه يظهر رقم غير مسجل فيقفله تماماََ فلا يريد أي أزعاج خاصهََ في حالته هذه.. 

مالك _لنفسه : هتيجي ولا مش هتيجي ..هتيجي ولا مش هتيجي؟؟ 

** أتت نور بخطوات هادئه تعكس ضجيج ضربات قلبها ووقفت وراء مالك بهدوء وإبتسامه ونادت عليه بخجل فإلتفت لها وعلي وجهه علامات الرضا والأطمئنان والحب وإقتربوا من بعضهما وحضنوا بعض بشده وحاوطته نور بذراعيها كأنها إمتلكت الدنيا بما فيها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

** أتت نور بخطوات هادئه تعكس ضجيج ضربات قلبها ووقفت وراء مالك بهدوء وإبتسامه ونادت عليه بخجل فإلتفت لها وعلي وجهه علامات الرضا والأطمئنان والحب وإقتربوا من بعضهما وحضنوا بعض بشده وحاوطته نور بذراعيها كأنها إمتلكت الدنيا بما فيها.. أما هو فشعر بأن قلبه رد فيه الشفاء والحياه والحب ونبضه إعتدل بحضن حبيبته الذي قبل رأسها بحنان وعشق.. 

مالك _بفرحه : معقول؟ 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مالك _بفرحه : معقول؟ 

نور : كنت حساه مستحيل 

مالك : طيب أبوسك تاني عشان تصدقي؟ 

نور _تحضنه بشده : لاء أحضني بس مش عايزه غير كده 

**حضن مالك نور وهي حاوطته بشده وكأنها تطبعه بداخله لم يعرفا كم من الوقت مر عليهما وهما في هذه الحاله فالشوق والحب سيطر عليهما لم يتحدثا كثيراََ لأن نظراتهم تعبر عن مابداخلهم حتي جلسوا علي أحد الصخور أمام بعضهما فنظر مالك لنور وهو يمسك يدها التي شع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

**حضن مالك نور وهي حاوطته بشده وكأنها تطبعه بداخله لم يعرفا كم من الوقت مر عليهما وهما في هذه الحاله فالشوق والحب سيطر عليهما لم يتحدثا كثيراََ لأن نظراتهم تعبر عن مابداخلهم حتي جلسوا علي أحد الصخور أمام بعضهما فنظر مالك لنور وهو يمسك يدها التي شعر ببرودتها فوضعها بين يديه وقبلها 

مالك روحي (بقلم صفيه صالح) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن