** صباحاً يعود مالك ونور لشقتة و يقفان سوياََ يحضران الفطور ويتحدثان ثم يقف مالك وراء نور ويحتضنها بحب ورومانسية..
مالك : وحشتيني أوي
نور : أه ماهو كان باين من الكركره إللي كنتربتكركرها في الأستوديو
مالك : أنا كنت بجاملها
نور _تلتفت له : وتجاملها ليه يعني ما أنا موجودة
مالك : إنتي ماتتجامليش ياحبيبتى إنتي تتحبي وتكون ليكي كل المشاعر الحلوة الصادقه
** وبفرحه تحاوط نور بذراعيها رقبه مالك ويضمها له ثم يهمس في أذنيها..
مالك : بحبك أوي
نور _تقبل خده : وأنا بحبك أوي
مالك _ يقرص خدودها برفق: طب يلا بقي نفطر و نجهز عشان ما أتهورش عليكي وأبقي جوزك بجد زي ما بتقولي
نور _ تضحك: لا والنبي عشان خالتو سمية هتموتنا دي قررتني كانت عايزة تعرف حصل حاجة بينا ولا لاء وكسفتني أوي
مالك : خايفة علينا مع أننا كبار وعارفين الصح من الغلط بس دايماً الناس لما بتكبر بتاخد معاها عادتها وتقاليدها ودي حاجة حلوة أوي عشان القرف إللي بنشوفه اليومين دول وبجاحه الناس يخوف
نور : عندك حق يا حبيبي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
** يضع مالك ونور أطباق الطعام علي السفرة ويبدأون بتناوله وكانت نور تتحدث مع نفسها كثيراََ وعقلها مشغول..
نور _ لنفسها : لاء ما أنا لازم أقوله عشان متأكده إنه المره دي هيموتني قبل ما يطلقني
** نظر مالك ل نور رأها شاردة فسألها..
مالك : مالك يا حبيبتي سرحانه في إية؟
نور : مالك أنا كنت عايزة أقولك علي حاجة
مالك _ يترك طعامه بقلق : في إية؟ مخبيه عني حاجة؟
نور _ بتوتر : أنا هقولك عشان ماتقولش إني خبيت عليك ولا تزعل مني.. دكتور شهاب كان متقدملي قبل كده وأنا رفضت
مالك : من إمتي بقي الكلام ده؟
نور : من بدري من بعد ما.. من بعد ما حبيتك وقبل ما أعرفك وتعرفني
