____________________________
أشَعر بالضَياع ولا أعَلم أيَن أذهب، ليسَ لَدي مَكان لأنَاديه بَيتي الأن الجَميع يَكرهني ،
وأشعر بالبرد الشديد.لمَاذا الجَميع يَجعلني أشَعر بالوحَده
لدي الكثير لكي أقوله
أرجَوك أخَرجني مَن هذا المكان
فأنا حقاََ لا أسَتطيع تحمل البقاء.الدَمُوع تَنهمر علي وجَهي، أشَعر بالبَرد المُتَزايد كل ليله. أعَلم أنَهم يُريَدوني بَعيداََ عن طريقهم.
أسَير بَجانبهم وأنا أشَعر بَكرههم لي.أسَتمع لصَوت تَحطيم الزُجاج ذَلك الزُجاج أنَا مَن حَطمته،.. ذَلك الصراخ أنَه يَعود لصَوت أمَي.
الأن أبكي ،.. أنا فقط متأسف جدا من أجلكِ
وأبكي ، لانني لم أستطيع حمايتكِ..
أعمق وأعمق ، الجروح تصبح أعمق فحسب.
إنها مثل قطعه الزجاج المكسور لا يمكننا إعادتها كما كانت.
كل يوم ألم قلبي يصبح أعمق فحسب.لا يمكنني إعاده الدم الاحمر الذي ينزف . . .
أعمق الجروح تصبح أعمق ، وأنا لا أستطيع التوقف.حتي لو حاولت إخفاءه والتستر عليه لن يمحي
لذا أبكي . . . .
أرجوكِ جففي عيناي ،... لا تتركيني لقد كُنت
أرغَب بَحمايتكِ. .فَتَحت عيناي لأرى فقط سَقف غُرفتي المُظلمه يَتسلله ضوء القمر الخَافت.
أُحَاول إلتَقاط أنفاسي التَي كَدت أنسى كَيف أفعلها،
أشعر بَجسدي مُتعرقاََ وكأنني كُنت أركض.نَهضت مَفزوعاََ بَعد ذَلك الكَابوس الذي رَوادني،
أنَا حَتماََ سَأظل هكَذا لبَقيه حَياتي.إنّها الرّابعة فجراً أنظرُ للمرآة، إنّه ليسَ أنا ..
و هذا الوجهُ المُتعَب ليسَ لي ..
إنّهُ وجهُ ذاكِرَتي ليسَ إلّا.إلتَقطت هَاتفي مُسرعاََ مُحاولاََ التواصل مَع نامجون،
وعندما هَاتفته إسَتغرق دقائق حَتي أجاب.' تاي ماذا بكَ، هل أصَابك خَطب ما؟'
سَمعت صوته مَن الجَهه الإخري عَبر الهَاتف ولا أعلم لماذا بَدأت أشَعر بَرغبه شَديده بالبَكاء.' نامجون لقد رأيته، لـ-لقد رأيته مُجدداَ .'
نطقت وأنا أُحَاول عَدم البُكاء أنَا حقاََ أشَعر بالألم بَداخلي.' لا بأس إهدأ الأن، وسَأتي لكَ فَي الصباح أِنه فَقط حلم سئ لذَلك لا تَشعر بالخوف .'
نطق نامجون أنه دائماََ يَكون بجانبي عندما يَحدث هَذا لذَلك أستطيع نَسيان ذَلك ولكَن الأن أنَا بَمُفردي.
أنت تقرأ
4 O'Clock|| الرابـعة فـجراََ
Actionمَتبوعاً بصوت الليل ، صَوت غنائكِ يَجلب القمر الاحمر خطوه وخطوه أخري بزوغ الشمس قد مضي وحين نام القمر الظلال الزرقاء التي بقيت معي إختفت. أين أنتِ؟ كِيم تَايـهيونج & يـون إيـڤِيلين. ⚠️جميع أحداث الروايه تعود لي كـكاتبه أصليه ولا أسمح بالإقتباس أو إ...