عم الهدوء بالمشفى وغطت سلوى وسليم في ثبات عميق ..
وقف هيثم في نهاية الممر المؤدي إلى غرفتها وترقب الأجواء ثم أشار لها أن تبدأ ..
سارت الممرضه المزيفة في الممر بهدوء شديد وبجيبها تحمل إبرة السم التي ستودي بحياتها فور وصول السم لأوردتها وعروقها وهي تتذكر كلامه جيدًا ..#علا_فائق
#ارائكم
أنت تقرأ
بين عشقه وإنتقامه - جحيم حُبك 2 - علا فائق
عاطفيةكامـــــــــلة جحيم_حبك2 #بين_عشقه_وإنتقامه لطالما إعتقدت أن حياتي ستظل وردية وأن الظلام رحل برحيله لكن....لم أكن أعلم أن رحيله هو بداية لحياة أخرى مظلمة ،،أشد ظلامًا من ذي قبل ...لم أكن أعلم أن اللون الوردي كان مجرد محطة لأصل إلى المكان المنشود...