احس روحي جاي تنازع وي جسمي....حبيبتي وروحي ونفسي الاتنفسه تسوي وياي هيج ...تستغفلني وتخليني مضحكة .....
شلون انطاها كلبها هيج تسوي ...شلوووون احد بيكم يفهمني ...اني حاير وماعرف شنو اسوي ...مجروح كلبي ...اخ من كلبي المتعلل بحبها ...
كلماتها ترن بإذني...مامستعدة ...كم سنة ....ضربت المقود بكل قوتي...وصورتها بكل مرة تنام بحضني تصير كدامي ....بسيطة يارند ماتردين أطفال مني ....يصير التردينه ...
رجعت للبيت واحس من العصبيه مااشوف كدامي ...صعدت كبل لفوك ..فتحت الباب وشفتها متمددة حاضنه نفسها ودموعها على خدودوها تخط ....
تقدمت إلها واني اكمشها من زنودها و اكومها من السرير "وين الحبوب ...
غمضت عيونها بحسرة وهي تشوفني شلون صرت مسودن وهي السبب بهذا الشي
عطت بصوت عالي "وينهههههه ..
اشرت على التسريحة وصدك جان محطوط عليها ...تركتها واني اتقدم اباوع على شريط وعيني عليه....هيج حبوب صغير تقلب كياني وتخرب حياتي... معقولة حباية صغيرة تهدم احاسيسي عصرتهن بين ايدي وبلحظة جنون التفتت وشمرته عليها واني اعيط "شربي ....
نهارت من البجي وهي تحجي بضعف"بشيررر ...اترجاك لا تعيط....بس أهدء شوية خلي افه....
تقدمت منها وأني اخذ الشريط واطلع حبابة منه واخليها بحلكها "مو ماتردين أطفال مني ...ابلعيها ولاتنسين تشربيها منا وجاي..كالعادة..."
كمشتها من ايديها بقوة وشمرتها على سرير...اليوم اراويها منو هو بشير ....
الشخص الي حاولت كد استطاعتي ماطلعه ولااراويها وجهه....الوجه المااتمنى اي شخص يشوفه ...ذيج الليل صوتها بقى بعقلي يرن ونظرات عيونها الخايفة لأول مرة اتجاهلها ... شلون كدرت اضرب كلبي عرض الحايط واتجاهل الألم اليضرب بصدري وينخر بعقلي ....
الساعة 4:44 دقيقة
طلعت من الحمام وأني احس بالغضب أكثر وأكثر....جاي يزداد اتجاها وزاد من شفتها شكد ارتعبت من شافتني دخلت وخلت ايدها على شفايفها تمنع ارتجافهن والايد الثانية تحاوط جسمها حتى تسكنه وماتخليه يرتعش ...
ماكلتلها لاتخافين ولا حاولت حتى.....
توجهت لغرفة الملابس لبست وطلعت شفتها ع نفس الحالة...
توجهت أريد أطلع بس من كمشت مقبض الباب تذكرت الحبوب ورجعت إجابتها كلها تدور أبالي...ألتفت إلها وداخلي نار هادئة تحرك كلبي شوية شوية ...
"هاا صدك.....بعد ماكو روحةلأهلج وألافضل تنسين عندج أهل " وهنا من شفتها عيونها غوركت بالدموع حسيت ضربت اخر نقطة عدها..
بصوت يرجف "شنوتقصد ؟مافهمت؟"
تقدمت الها " يعني تعتبرين نفسج يتيمة لا أب ولا أم ولا أخت ولا أخ " حجيت واني احرك بايدي بمعنى انتهى كلشي..
حركت راسها بالاتجاهين وهي تباوعلي بنظر انكسار ودمعة يتيمة وكعت على شفايفها الصايرات دم وهمست " إلا أهلي.."
أيدي اندمت واني اضرب ع خذها ضربات خفيفة واحجي باستهزاء كسرها أكثر وأكثر " هاي الدموع التماسيح بعد ماتفيد شوفي غيرهن ...واهلج إذا ماتعتبريهن ميتين أني بنفسي اخلي الكلام حقيقة واطلع حركة كلبي كلها بيهم ...لاجيبهم الج أشلاء ...بعد انتي تدرين بيه شكد مااطيقهم وانتي كرهتيني بيهم أكثر وأكثر فصيري ذكية وسمعي الكلام..
طلعت من الغرفة واني اضرب الباب بقوة وأريد اخلي طلقة براسي وارتاح لو احد يفقدني ذاكرتي وانسى هل اليوم بطولة ....
فتحت الموبايل واتصلت
" عرفت منو الشخص الدزلي مسج ....اممممم.....تمام دقايق واني جاي ؟"
أنت تقرأ
المتملك القاسي
Romanceقصة عراقية واقعية... باللهجة العراقية شلون وافقت على كلام هناء ولعبت وياه هاي اللعبة ماحست عليه من جراها وسد الباب وهي ضهرهه ملاصق لصدره وتحس بتقلص عضلات من يتنفس ، وهو يمرر انفه علي ركبتهه...وايده على حلكها... وج ما عاشت الي تضحك على بشار وج اني ي...