أهلا كيفيكم شباب 👋
يارب تكونوا بخير ☺️ 💜
كنت ناوية أنزله بكرة بس مفيش حاجة تغلى عليكم 😊😊
البارت كله أحداث ☠️
يارب تستمتعوا معايا 😚💚
ياله نبدأ 😘
واقفنا المرة اللى فاتت لما :
عند حازم
كان يومه عاديا جدا قام بنفس الأشياء و فى المساء غادر المشفى و عاد لمنزله تناول بيتزا 🍕 كان قد طلبها و جلس يشاهد التلفاز و أثناء ذلك رن جرس الباب فاستغرب من سوف يزوره فى هذا الوقت قام و ذهب للباب فتح و هناك كانت الدهشة.
نكمل بقى............................................
حازم بدهشة : ألبرت ماذا هناك هل حدث شئ للمشفى.
ألبرت و هو يزيح حازم من طريقه ليعبر : هل يجب أن يكون هناك شئ كل أتى.
جلس ألبرت على الأريكية و بجواره حازم ثم تحدث : لا لكن اندهشت لأنك لم تخبرني أنك ستأتى و أنا كنت معك منذ ساعة.
ألبرت و هو يتناول علبة بيتزا 🍕 من أمامه و بدأ بالأكل : كنت عادا للبيت و لكن قررت أن أتى إليك لنتسلى لأنى أشعر بالملل.
حازم : حسناً و أنا أيضاً أشعر بالملل ما رأيك أن نعلب بلاى استيشن.
أوما ألبرت برأسه ظلوا يلعبوا إلى أن رمى حازم جهاز التحكم من يده قائلا : لقد فوزت.
ألبرت ببرود مصطنع : لا يهم لقد تركتك تفوز.
حازم : أنت بارد حقا صحيح ما أخبار مخطوبتك.
ألبرت : بخير و سوف نتزوج بعد شهرين.
حازم بفرحة لصديقه : مبارك أكيد معزوم أنا.
ألبرت : أكيد أول من يعرف أساساً حتى كارمن لاتعرف لأنى سأحضر مفأجاة لها غدا و أخبرها لقد اتفقت مع والدها.
حازم : رائع.
ألبرت بتذكر : صحيح ستأتي فتاة من مصر لتدرس بأمريكا بمنحة و أيضا ستدرب فى المشفى و تخصصها مثلك جراحة.
حازم بنعاس : حسناً ، سوف أدخل لأنام و أنت.
ألبرت : و أنا أيضاً سأنام عندك.
وصعد كلا منهم لينام.~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند ادهم
ذهب للعميد يحيى وأخبره بآخر التطورات فأمره العميد بسفر فوراً هو و زياد للندن كى ينقذ نور و أن يتوخى الحذر.
ادهم : بالنسبة لأهل خالد.
العميد : هتواصل مع الشرطة السورية و هبلغهم و هنشوف الإجراءات اللازمة للحفاظ على أمنهم.
ادهم : تمام.
العميد : طيب ياله روح اجهز علشان طائرتك على الفجر .
ادهم و هو يؤدى تحية الانصراف : تمام يا فندم.
خرج ادهم من المكتب أتجه لزياد أبلغه الأوامر ثم عاد كل منهم لمنزله لكن ادهم اشترى علبة شوكولاتة 🍫 لريم و احضر أيضاً رواية (فى قلبى أنثى عبرية ) لأنه يعلم أنها كانت تريد شرائها وصل للمنزل دخل وجد والدته فى انتظاره.
ادهم : السلام عليكم.
والدته : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ادهم ينفع اللى عملته ده كده تزعلها.
ادهم : عارف أنى غلطت و جبتلها دول و أشار إلى ما بيده و عارف أنها هتصالحنى فثوانى.
والدته : ربنا يخليك لينا.
ادهم : و يخليكم ليا أنا عندى مهمة و هسافر برا مصر.
والدته : ربنا يحفظك و يرجعك بالسلامة.
ادهم : آمين.
ثم صعد لغرفة ريم طرق الباب فسمعها تقول : يا ماما مش هأكل، فتح الباب و دخل وجدها تنظر من النافذة اقترب منها حتى أصبح خلفها.
ادهم : أنا مش ماما.
ألتفت ريم : ادهم لو سمحت أخرج برا.
ادهم : كده و أنا اللى كنت جبتلك علبة الشوكولاته اللى بتحبيها و رواية اللى كنتى عايزها.
{🙂 أنا لو مكان ريم كان زمانى سامحته و قاعدة بأكل الشوكولاته 😂😂}
ريم بحزن مصطنع : برضوا من هيفرق أنت اتعصيبت عليا جامد.
ادهم بهزار : يعنى لو اتعصبت براحه مش هتزعلى.
ريم بتحكم فى ضحكها : ادهم اطلع برا و اخرجته من الغرفة لكن و هى تغلق الباب اخذت منه العلبة و الرواية واغلقت.
ادهم : يا بنت.. و لم يكمل كلامه لأنها فتحت الباب.
ريم بغضب مصطنع : ايه هتشتم.
ادهم بخوف مصطنع : لا طبعاً كنت هقول يا بنت الناس المحترمة ثم أكمل بجدية أنا آسف يا ريم عارف أنا غلطت بس كنت مضغوط و جيت علشان اتعتذرك قبل ما أسافر.
ريم و هى تحتضنه : خلاص مسمحاك بس أنت مسافر ليه.
ادهم بمزاح : أكيد مش بتفسح مهمة طبعاً.
ريم : ربنا يرجعك بالسلامة و بالتوفيق.
ادهم : ليا و ليكى و بعدين سافرى و اهتمى بدراستك بس ها و خدى بالك من نفسك.
ريم : حاضر متأخفش.
ادهم : مش خايف لأنى عارف أختى كويس لو عوزتى أى حاجة فى وقت اتصلى بيا هتلاقينى قدامك.
أومات ريم برأسها و اتجه ادهم لغرفته تجهز ثم سلم على عائلته و خرج من المنزل قاد سيارته للمطار.
أنت تقرأ
إعاقة لم تمنع الحب
Romanceتحكى عن فتاة حدث لما حادث فى الماضى أدى لوفاة والدها وإضطرارها لبتر أحد قدميها، كانت تواجه نظرات الرفض من المجتمع لها، فماذا سيحدث فى حياتها ويغير عالمها وهل ستقابل نصفها الآخر كل ده هتعرفوه فى روايتى إن شاء الله، أتنمى أن تعجبكم.