البارت ١٨

522 41 103
                                    

أهلا شباب كيفكم 💙
عايزة أقول حاجة أنا عارفة أن عندى أخطاء فى الرواية زى السرد و الحوار و ساعات لما بوصف مش بوصف صح أوى، أنا لسه بدأه الكتابة من شهر ونص بس أنا بحب الكتابة علشان كده قررت أكتب و لسه بتعلم لأنه الكتابة مش حب بس لا لازم أتعلم كمان و  أى حاجة كده و بشكر كل واحد قدم ليا نصيحة أو نقد إيجابي ❤️❤️ أتعلمت من نصايحكم كتير
قبل ما أبدأ أنا بعتذر FBI الشرطة الأمريكية أنا كنت فاكرها الشرطة الدولية لكن الشرطة الدولية اسمها الإنتربول فآسفة 💗.
يارب تستمتعوا معايا بالبارت 💜
أسيبكم تبدأوه 💝

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
واقفنا المرة اللى فاتت لما :
زياد بقلق : هنعمل ايه دلوقتي.
ادهم : هنهاجم المقر.
زياد : و أنت هتجيب الموقع من فين.
ادهم : نور كانت قاليلى الموقع المهم كلم العميد يحيى بلغه و أنا هكلم الإنتربول لأن مش هينفع نهجم لوحدنا محتاجين دعم.
زياد : تمام.
نكمل بقى..................................................
تحدث زياد للعميد أخبره أنهم سيهاجمون و وافق أمرهم بتوخى الحذر أما ادهم فتحدث مع الإنتربول و أعطهم الموقع ذهبوا جميعهم لهناك.
ادهم لقائد الإنتربول : جزء منكم سيهاجمون من الخلف أما الباقى مع أنا و زياد من الأمام.

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند خالد و نور
أخذهم أركون للمستودع و أخرج كل رجاله ثم اقترب من خالد و قال : أنظر ماذا سأفعل الآن فى التى تساعدها و أشار لنور ثم اكمل تمتع بما ستراه.
خالد بغضب : أياك أن تفعل بها شئ إذا كنت تريد الإنتقام فأنا أمامك أفعل بى ما شئت.
أركون بابتسامه : حسنا سأبدا بك لكن أنا سأفعل بها شئ مختلف لا يفعل معك.
خالد بغضب لأنه فهم قصده : أيها الكافر أياك و الاقتراب منها سأقتلك.
أركون بستمتاع : ماذا تستطيع أن تفعل ثم لما أنت مهتم بأمرها... أعتقد أنك محق فيها أجمل من زوجتك بكثير.
ثم بدأ أركون بتعذيب خالد فوضع حول رأسه آله مسننة و قام بأحكامها جيدا فبدأت تنغرس فى رأسه حاول التحمل لكن صرخ عندما حرقه فى صدره كل هذا يحدث و نور تحاول فك قيود يدها حتى نجحت أخيراً ثم رأت عصا حديد ملقى على الأرض فأخذتها و
اقتربت من خلف أركون و رفعت العصا....

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند لينا بمصر
المجهول : أنتى معايا يا مدام.
لينا ببكاء : سيف فين؟
المجهول : عارفة العنوان.................
لينا بهلع : أيوة أنا جاية حالا.
أغلقت و أرتدت ملابسها بعجل خرجت من الفيلا ثم قادت سيارتها بأعلى سرعة وصلت للعنوان و هى تنهج  كادت تصاب بحادث أكثر من مرة خرجت من السيارة مسرعة و لم تغلق الباب نظرت للمكان.
لينا : أزاى ده العنوان بس أنا متأكدة.
كان المكان عبارة عن مطعم فخم و أيضاً كانت الأضواء مغلقة دخلت  للمطعم فأنار المكان و خرج سيف يرتدى بدلة ثم أخذ بيدها وسط ذهولها مما يحدث.
سيف بابتسامة ساحرة : هتفضلى مصدومة كتير.
لينا بعدما استوعبت : أنت كويس طيب ايه اللى حصل و مين اللى كلمنى وقالى أنك عملت حادثة و أنت كويس اهو هو ايه اللي بيحصل أنا هتجنن، ثم بدأت فى البكاء.
سيف و هو يحتضنها : أهدى بس يا قلبى أنا كنت عايز أصلحك ففكرت أنى أصلحك كده و أنا كويس قدامك اهو.
لينا و هى تضربه على صدره : حرام عليك يا أخى اللى عملته و أنا اللى فكرت أنك بتموت.
سيف بضحك : بعد الشر عليا هههههه و بعدين أنتى ما سبتليش طريقة تانية مش عايزة تكلميني من يومها.
لينا بغيظ : و أنت معملتش حاجه و لا ايه مش كفاية البنت الميعة.
سيف بضحك : و أنا مالى يا لمبى أبوها تعبان فهى ماسكه مكانه الشغل.
لينا : أنت عارف لو قابلت بنات تانى غيرى حتى لو شغل هعمل فيك ايه.
سيف بمزاح : هتعملى ايه.
لينا بغضب : سيييييييييييف.
سيف بخوف : خلاص... خلاص تعالى بقى أصلحك.
أخذ بيدها و صعدا مسرح صغير ثم أنطلقت أغانى رومانسية وضع سيف يده فى خصرها و وضعت هيا يدها على كتفه و بدا الرقص.
لينا : عايزة أقولك على حاجة.
سيف : مش وقته لما نروح سيبينى استمتع دلوقتى.
لينا : بس هى حاجة مهمة أوى و هتفرحك.
سيف : ايه.
لينا بهمس : أنا حامل.
سيف بعد استيعاب : حامل ايه.
لينا : حامل يا سيف يعنى جوه و أشارت على بطنها فى بيبى صغير.
سيف بفرحة : بجد.
لينا : أيوة عملت الأختبار و بكرة هروح للدكتورة أكشف .
قام سيف بحملها و دار بها و صرخ : ده أنا أسعد إنسان فى الكون.
لينا : نزلنى يا سيف هدوخ.
أنزلها سيف براحة : آسف آسف.
ثم وضع يده على بطنها : أنت يا نونو متتعبش ماما سامع بدل ما أقتلك.
لينا بدهشة : ايه يا سيف اللى بتقوله ده.
سيف بصرامة : اسكتى أنتى بس أنا عارف أنا بعمل ايه ما هو مش هيتعبك.
ضحكت لينا على تفكير سيف.
{ماجتيش جمب سيف اهو أنتم اللى فاهمين غلط ههههههه😁}

إعاقة لم تمنع الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن