أهلا شباب كيفكم 💙
عايزة أقول حاجة أنا عارفة أن عندى أخطاء فى الرواية زى السرد و الحوار و ساعات لما بوصف مش بوصف صح أوى، أنا لسه بدأه الكتابة من شهر ونص بس أنا بحب الكتابة علشان كده قررت أكتب و لسه بتعلم لأنه الكتابة مش حب بس لا لازم أتعلم كمان و أى حاجة كده و بشكر كل واحد قدم ليا نصيحة أو نقد إيجابي ❤️❤️ أتعلمت من نصايحكم كتير
قبل ما أبدأ أنا بعتذر FBI الشرطة الأمريكية أنا كنت فاكرها الشرطة الدولية لكن الشرطة الدولية اسمها الإنتربول فآسفة 💗.
يارب تستمتعوا معايا بالبارت 💜
أسيبكم تبدأوه 💝~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
واقفنا المرة اللى فاتت لما :
زياد بقلق : هنعمل ايه دلوقتي.
ادهم : هنهاجم المقر.
زياد : و أنت هتجيب الموقع من فين.
ادهم : نور كانت قاليلى الموقع المهم كلم العميد يحيى بلغه و أنا هكلم الإنتربول لأن مش هينفع نهجم لوحدنا محتاجين دعم.
زياد : تمام.
نكمل بقى..................................................
تحدث زياد للعميد أخبره أنهم سيهاجمون و وافق أمرهم بتوخى الحذر أما ادهم فتحدث مع الإنتربول و أعطهم الموقع ذهبوا جميعهم لهناك.
ادهم لقائد الإنتربول : جزء منكم سيهاجمون من الخلف أما الباقى مع أنا و زياد من الأمام.~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند خالد و نور
أخذهم أركون للمستودع و أخرج كل رجاله ثم اقترب من خالد و قال : أنظر ماذا سأفعل الآن فى التى تساعدها و أشار لنور ثم اكمل تمتع بما ستراه.
خالد بغضب : أياك أن تفعل بها شئ إذا كنت تريد الإنتقام فأنا أمامك أفعل بى ما شئت.
أركون بابتسامه : حسنا سأبدا بك لكن أنا سأفعل بها شئ مختلف لا يفعل معك.
خالد بغضب لأنه فهم قصده : أيها الكافر أياك و الاقتراب منها سأقتلك.
أركون بستمتاع : ماذا تستطيع أن تفعل ثم لما أنت مهتم بأمرها... أعتقد أنك محق فيها أجمل من زوجتك بكثير.
ثم بدأ أركون بتعذيب خالد فوضع حول رأسه آله مسننة و قام بأحكامها جيدا فبدأت تنغرس فى رأسه حاول التحمل لكن صرخ عندما حرقه فى صدره كل هذا يحدث و نور تحاول فك قيود يدها حتى نجحت أخيراً ثم رأت عصا حديد ملقى على الأرض فأخذتها و
اقتربت من خلف أركون و رفعت العصا....~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند لينا بمصر
المجهول : أنتى معايا يا مدام.
لينا ببكاء : سيف فين؟
المجهول : عارفة العنوان.................
لينا بهلع : أيوة أنا جاية حالا.
أغلقت و أرتدت ملابسها بعجل خرجت من الفيلا ثم قادت سيارتها بأعلى سرعة وصلت للعنوان و هى تنهج كادت تصاب بحادث أكثر من مرة خرجت من السيارة مسرعة و لم تغلق الباب نظرت للمكان.
لينا : أزاى ده العنوان بس أنا متأكدة.
كان المكان عبارة عن مطعم فخم و أيضاً كانت الأضواء مغلقة دخلت للمطعم فأنار المكان و خرج سيف يرتدى بدلة ثم أخذ بيدها وسط ذهولها مما يحدث.
سيف بابتسامة ساحرة : هتفضلى مصدومة كتير.
لينا بعدما استوعبت : أنت كويس طيب ايه اللى حصل و مين اللى كلمنى وقالى أنك عملت حادثة و أنت كويس اهو هو ايه اللي بيحصل أنا هتجنن، ثم بدأت فى البكاء.
سيف و هو يحتضنها : أهدى بس يا قلبى أنا كنت عايز أصلحك ففكرت أنى أصلحك كده و أنا كويس قدامك اهو.
لينا و هى تضربه على صدره : حرام عليك يا أخى اللى عملته و أنا اللى فكرت أنك بتموت.
سيف بضحك : بعد الشر عليا هههههه و بعدين أنتى ما سبتليش طريقة تانية مش عايزة تكلميني من يومها.
لينا بغيظ : و أنت معملتش حاجه و لا ايه مش كفاية البنت الميعة.
سيف بضحك : و أنا مالى يا لمبى أبوها تعبان فهى ماسكه مكانه الشغل.
لينا : أنت عارف لو قابلت بنات تانى غيرى حتى لو شغل هعمل فيك ايه.
سيف بمزاح : هتعملى ايه.
لينا بغضب : سيييييييييييف.
سيف بخوف : خلاص... خلاص تعالى بقى أصلحك.
أخذ بيدها و صعدا مسرح صغير ثم أنطلقت أغانى رومانسية وضع سيف يده فى خصرها و وضعت هيا يدها على كتفه و بدا الرقص.
لينا : عايزة أقولك على حاجة.
سيف : مش وقته لما نروح سيبينى استمتع دلوقتى.
لينا : بس هى حاجة مهمة أوى و هتفرحك.
سيف : ايه.
لينا بهمس : أنا حامل.
سيف بعد استيعاب : حامل ايه.
لينا : حامل يا سيف يعنى جوه و أشارت على بطنها فى بيبى صغير.
سيف بفرحة : بجد.
لينا : أيوة عملت الأختبار و بكرة هروح للدكتورة أكشف .
قام سيف بحملها و دار بها و صرخ : ده أنا أسعد إنسان فى الكون.
لينا : نزلنى يا سيف هدوخ.
أنزلها سيف براحة : آسف آسف.
ثم وضع يده على بطنها : أنت يا نونو متتعبش ماما سامع بدل ما أقتلك.
لينا بدهشة : ايه يا سيف اللى بتقوله ده.
سيف بصرامة : اسكتى أنتى بس أنا عارف أنا بعمل ايه ما هو مش هيتعبك.
ضحكت لينا على تفكير سيف.
{ماجتيش جمب سيف اهو أنتم اللى فاهمين غلط ههههههه😁}
أنت تقرأ
إعاقة لم تمنع الحب
Romantizmتحكى عن فتاة حدث لما حادث فى الماضى أدى لوفاة والدها وإضطرارها لبتر أحد قدميها، كانت تواجه نظرات الرفض من المجتمع لها، فماذا سيحدث فى حياتها ويغير عالمها وهل ستقابل نصفها الآخر كل ده هتعرفوه فى روايتى إن شاء الله، أتنمى أن تعجبكم.