نام ع الجرباية يمي وجنت منطيته ظهري واسمع صوته بس
حسيت بي قريب
غمضت عيوني حيل وحاولت اكتم نفسي حتى ابين نفسي نايمةفجأة ابتعد واندار ع الجهة الثانية وابتعد
جريت نفسي واحس اختنكتكام من على الجرباية فجأة ورجعت غمضت عيوني بسرعة
سمعته فتح باب الكنتور طلعله فراش شمره بالكاع
واجه اخذ مخدته وهو يتأفأفبعدها حط راسه ونام بالكاع
ارتاحيت وجريت نفس ونمت واني مطمأنة بعد ما كنت خايفة يخرب كل الي خططت اله بلحظة
عناد
كعدت الصبح وانا متكسر من نومة الكاع واسب بحظي وبالعيشة الي عايشها
كمت ع حيلي
باوعتلها نايمة براحة ورايحة بسابع نومة وانا مشتعل جدي بالكاعاخذ الخاولي ع جتفي ورحت للحمام سبحت وطلعت
طلعتلي ملابس وبدلت
مشطت ع المراية ورشيت عطرجان سويجي ع الميز الي يم الجرباية
رحت اريد اجيبه وفجأة اجت عيني عليها
لفت انتباهي شي
جان ردنها مرفوع وطالعة ايدها
ايدها بيضه كلش عبالك كطن عكس وجها وجفوفهاتقربت عليها شوي شوي
مديت ايدي ع وجها ومسحت وجها بيدي ع الخفيف
تغيرت تعابير وجها وشلت ايدي بسرعة لا تكعد
وانصدمت باللي شفتهطلع بيدي شي اسمر عبالك كريم
يعني هي مو هذا شكلها وجانت تضحك علينا
عضيت شفتي من العصبية وانا احاول اسيطر ع روحي لا اكعدها واسحلها كدام العالم ع هاي الدكة الناقصة
بس بسيطة يا حرمان بعدج ما عرفتي عناد ياهواخذت السويج وطلعت وبعدني بقمة عصبيتي
نزلت الدرج بسرعة ولاكاني فهدفهد: اصباح الخير شبيك من الصبح متعارك بالحلم
عفته ورحت وما رديت عليه بشي
فهد وهو يهز بأيده: الحمدلله والشكر هالرجال هو تزوج وهو تسودن ولو ما لومه لو متزوج بيداء اشرفله مية مرة من هالغراب العده
عناد
طلعت امشي بالسيارة وما اعرف وين رايح
جان عقلي شارد وفكري مشغول بالمصيبة العدي بالبيت ليش هيج تسوي وشني غايتها
بسيطة يا حرمان اذا عبالج انتي لوتية ومحد يكدرلج فأنا الوت منج واذا جان الغرض من الي تسوينا اطلكج وتردين لاهلج نجوم السما اكربلج
راح اوريج الما شافته مرة وانا عنادفريت سيارتي ورجعت للبيت
دخلت وشمرت سويجي وتلفوني وكعدت وانا محتر وتعبانشلت تلفوني ودكيت ع حجي راضي
عناد: الو
حجي راضي: خييير منك من الشيطان اليوم ذاجرنيعناد: رايدك بحجاية اريدك تجي بعد شوي
أنت تقرأ
هديـــتي... أهديتــها قلبــي
Romanceعانقيني. لملمي شتاتي أنا في حظرة أحضانكِ طفلٌ صغير.. قد وجد بين عينيكِ الأمان جرديني من احزاني ومتاهاتي فأنتي السبيل الوحيد للخلاص من واقعي الضحل (هديتي.. أهديتها قلبي) by مروة المحمداوي i...