الرواية قديمة يا جماعة من ٢٠٢٠ تقريبًا...
كل اللي حصل تعديل بسيط في التنسيق والسرد لكن هي هي...
وطبعا تصحيح الأخطاء الإملائية
______________
الفصل السابع من #أحببت_معقدة
بقلم #fatma_taha_sultan___________
اذكروا الله
__________
#هدير
لتصمت كُلّ الْأَلْسِنَة عِنْد رُؤْيَتِك وَإِنْ مَرَّتْ سَنَوَات سأظل أحتاجك وبشدة...
أَتَعَلَّم يَا جَارِي الْعَزِيز....
لَم الْتَمَس الْعُذْر لِأَبِي وَلَم الْتَمَس الْعُذْر لِأَيِّ شَخْصٍ فِي حَيَاتِي قَرَّر الاِبْتِعَاد عَنِّي وَلَكِنِّي الْتَمَسْت لَك أنتَ الْعُذْركنت أظن إنَّنِي حِينَمَا أُقَابِل الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ سَيَتِمّ مَحْو اسْمُك مِن ذاكرتي، وَلَكِنْ لَا يَسْتَطِيعُ الْقَلْبِ أَنْ يُنْسِي شَخْصٍ أَعَادَ النَّبْض وَالْحَيَاة له....
وَهَل يُنْسِي الْقَلْب يَوْمًا شَخْصٌ اسْتَطَاعَ أَنْ يحتضنه بِقَلْبِهِ، قَلْبِك الذي كَان حَضَن وَوَطَن لِقَلْبِي الْيَتِيمَ فَلَا يُنْسِي الْقَلْب وَطَن أَحَاطَ بِهِ حَتَّى وَإِنْ ذَهَبَ إلى كَثِيرٍ مِنْ الْأَوْطَان يَظَلّ غريبًا..
_________________________
كان يوم طويل على قاسم وخصوصا بسبب درجة حرارة أغسطس المرتفعة، فقد شعر بالارهاق بسبب ذهابه واستفساره عن ترخيص المعمل، ثم انتهي به المطاف حينما سمع أذان المغرب فذهب إلى المسجد ليقضي فرضه، ثم ذهب إلى محل خاص ببيع الحلوى ليشتري شيئا لصديقه يقدمه له بمناسبة زواجه...
ذهب إلى بيت صديقه الذي رحب به هو وزوجته التي تركتهم حينما جاءت لها بعض صديقاتها فدخلت بهم إلى غرفة أخرى لتترك زوجها بحرية مع صديقه ولتكن هي حره أيضا معهن...
أردف قاسم بمرح:
- مش مصدق ان بقى ليك بيت وهنخلص من رغيك، بقا في حاجة تشغلك وتخليك تحل عننا.
- عارف طبعا إني وحشتك بقالي أسبوع في البيت بس قريب هتلاقيني في وشك.
تصنع قاسم الانزعاج ثم أخذ رشفة من قهوته وهو يقول:
- واضح أن ربنا مش كاتب لينا نرتاح منك.
أنت تقرأ
أحببت معقدة / كاملة
Romanceتنوية الرواية موجودة كاملة في الحساب بتاعي وبدأت شهر فبراير وخلصت في ابريل ٢٠٢٠ بس وجدت أخطاء املائية وفي الأسلوب ولان فكرتها عزيزة عليا حبيت اكتبها بشكل افضل للعلم مش هيختلف حاجة في الاحداث كل ما هو هيختلف اجزاء الحوار اللي أدت للملل مع تعديل ال...