جامدين دايما عليكوا كاسحين كل المجال طب يلا الدنيا زيطا وهنعمل لغبطيتا أسمينا ع الخريطه معروف مين التقال
هيصا بقى عشان الفرح والشخلعه اللى اقتربت إتفاعلوووووو وادعولى أركب الاكس سكس ههههههه
السادسه والعشرون
عاد "رأفت " وبقى عاجزا عن صد عناد "عدى " قرر ولن يتراجع فى قراره وهذا مازاد غضبه
وافقده صوابه وفى انسب وقت اختر "ريان " الطرق على الحديد الملتهب بأن يطرح طلبه الذى
انتظره من مده طويلة اوشكت على الدخول فى سنوات وجاءت الفرصه بعدما بعثر عدى كل خططته
فى وسط الجلسه التى ضمت اولاده "عدى وتمار " هدر "ريان " بصرامه :
_ وانا كمان هعمل فرحى مع عدى
اتسعت عين "رأفت " بغضب قوى وهو ينظر اليه ناسيا تماما دور المكر الذى كان يمثله خشى "ريان "
ان يفقد صوابه وينسي انه وعد ابنته بالموافقه بعد رحلة السفر المزعومه نبهه بنظرات محذره من الرفض
حتى لا يضر "تمار " ويفقد مصدقيته وابنته للابد فى لحظه كاد يضيع كل شئ لولا صوت "تمار " الذى
قطع هذه الحرب بالنظرات بينهم :
_ الوقت مناسب يا بابا عشان توافق على طلب ريان حضرتك وعدنى لما نرجع من السفر
التف اليها وهو يرد عليها بضيق :
_ احنا اتفقنا بعد سنه
رفعت كتفيه بحرج من النقاش فى امر كهذا وبصوت بالكاد يسمع :
_ وليه نأجل مادام عدى هيتجوز مش هينفع نسافر وكمان احنا مكتوب كتابنا من قبله
وحضرتك موافق ليه نستنى ؟
امسك "رأفت " بسيجارته ليشعلها بسرعه يخفى بها تعصبه ليفكر بعقلانيه هو الان فى الجهه الاضعف
إن استمر عناده سيخسر ابنائه للابد لذا فليفكر قليلا ويضع شروط اكثر تعقيدا وها قد أتت الافكار وهو يسحب
انفاسه عبر سجارته زفر دخانها الكثيف وهو ينظر الى ريان باستمتاع خمن هو انه بعده كارثه فهدوء رافت
والانتشاء الذى به لا يأتى بعده خير هدر رأفت بعد برهه :
- اهاا بما انى هتنازل يبقى لازم الطرف التانى كمان يتنازل يا تمار
أنت تقرأ
شـئ خــرافــى
רומנטיקהبينى و بينك لا رواية ولا قصيدة ولا حكاية حب جديدةبينى و بينك سر حياة...بينى و بينك... شىء خرافى