FATMAALKHALID🔮⭐:
شوفي اليوم صار موقف بالجامعه شهد جابت بتها وووو.......
حجيت الها كلشي وهيه بقت صافنه
_اكلك انت تلعب علي
_ليش ولج
_هسه خبلتني لبنيه مزوجة لو مطلكه لو شنو
_انت راح تعرف يا حلو جا انا المن جايج هسه ميت عليج اريدج تحضرين روحج بعد جم يوم اخذج
_وصلنا للبيت اجت ميا صعدت سلمت وديتهن للصالون رجعت للبيت استقبلني علي
_انا مو كتلك قبل لا تروح تعالي اريد احاجيك
_نسيت والتهيت وي مرت اخوي يالله احجي
_ردت اوصيك ان تغطي روحها عدل لا تخلي شي يطلع من عدها من تطلع من الصالون
_اييي بويه اييي تحبها تغار عليها
_شحبها هاي تنحب انت تدري كلش زين انا احب لمنو
_وانت اذا ما تحبها المن خطبتها ما تفهمني ليش نخونها تتزوجها وانت تحب غيرها
_انت ماعليك عسى ما احب عشره غيرها
_شنو هوه بكيفك اختي مو لعبه عندك اذا انت ترضاها على ميا باجر رجلها هيج يسوي بيها ف انا ماا ارضى لو تصير رجال وتنسى كلشي لو تطلك لبنيه ورا ما تصير هل مهزله اليوم.... عفته وصعدت مصدوم منه اذا ما يحب نورس المن خطبها وانا الغبي ساعه احجي وياها واقنع بيها تصير زينه عبالي ادمي.
.
من تركيا؛
هلوو انا زينب عمري ٢٥ سنه اعتقد قريتوا كلشي لكن هسه اجه الوقت الي تعرفون شنو صار من غير زاويه
حتى توضح الكم الرؤية
امي قررت تروح لتركيه تعيش ورا ما طلعو اخواني ثنينهم وطبعا جان الموضوع عادي بالنسبة الي ما اهتميت لان انا احب علي ومااحب احد بكذه حتى اهلي وجانو متفقين ان بس يخلص علي جامعه يخطبني هوه جان مرحلة ثالثه وانا اولى ومن كد حبي اله قررت هم اروح مثلة رياضه جنه ثنينه نفس الجامعه وكله سوا امي كالت ان تريدني بس اروح وياها لان تخاف لان عدها ضغط بلغت علي ان سبوع واجي حتى ما اطول ابوي طبعا جان هم بالبصره عايش بس عند مرته الثانيه وعلى الاساس اعيش وياهم وهم هم ما اعترضو جانت العلاقات حلوه ما بيني وبينهم قبل لا نطلع لبغداد حتى مناك تطير الطياره اتصلت بعلي
_الووو
_هلا علوشتي
_هلا زنوبتي شلونج
_علوش خايفه احس ما مرتاحه
_لا ليش شبيج
_مابيه بس ما مرتاحه للوضع
_شلون يعني
_امي تكلي بالطيارة تنطيني جوازح كله وجاي تحجيلي عن الجامعة الي بتركيا وتكلي الشهر الجاي ننزل لسامسون نتونس احس راح تسوي شي
_مو بكيفها والله احرك تركيا على رأسها زينب اذا ما رجعتي منية امج
_علي لا تخوفني فوك ما انا خايفه
_لا تخافين عيني انت احاجي ابوج واخلي يجيبج
_علي
_ها عيني
_لا تنساني عفيه لو شنو يصير
_والله ما اعوفج ولا انساج انت زنوبتي
سديت الخط وما مرتاحه كلبي يلعب احس كان اخر مره راح اسمع صوته واشوفه نظرات امي غريبه رحت يمها جان تكلي
_جيبي تلفونج
_انطيته الها عبالي تريد تخابر لاخوي كامت طلعت الشريحه وكسرتها وسوت التلفون الف وصله
_هاي يمه ليش شسويتي
_ولا نفس امشي كدامي يالله
_جرتني من ايدي للطياره كعدنه اخذت الجواز من ايدي وضمته كتله ليشش شبيج
_ترديني اروح لترميا واعوفج بالبصره يم ابوج وعليوي لا عيني دفنتج يمي ترحين لمرت ابوج الحيه تلعب براسج وعليوي وامه يصفكون بيج
_يعني شنو
_يعني حبوبه العراق والي بي تنسي تحطين رجليج بتركيا تنسين كلشي لا عمرج حبيتي ولا الج اهل بالبصره خوش بتي
_بقيت مصدومه شنو يعني علي راح بعد ماكو علي انا غبيه غبيه صدكتها وصلنا لتركيه شفت اخواني بالمطار رحت الهم ابجي اثاريهم يدرون ضلو يواسوني ويسكتون بيه راحت ايام اجت ايام انا بس ابجي واريد ارجع للعراق لحد ما يوم طلعت بالبيت لكيت مطعم طلبت تلفون اتصلت بعلي وجان متلهف ويحجي بعصبيه من كتله على كلشي تخبل علي وانا بس ابجي كتله ماراح اكدر ارجع جوازي مو عندي ماعرف شلون كدرت اكله شوف حياتك جان يجيني صوته
_تكسسسرين بيه! ولج انا تضحكين علي تكليلي اروح وياها لان ضغطها ترحين وتمليلي شوف حياتك ؟
ما تحملت اسمع كلامه سديت الخط حسيت بساعتها ما عندي حياة طبيت للبيت لكيت امي بوجهج ما اسولف عن الظرب الي اخذته بساعتها وحبستني بالغرفه شهر من عدها انا ما صار عندي حياة انتهت كل الي براسي تدور حجاية علي تكسسسرين بيه ولك والله كا كسرت بيك امي هيه الكسرت بينه صرت اخيله بالغرفه اكعد احاجي اسولف وياه مرات اضحك مرات ابجي مرات اصفن ماعرف شنو اسوي المهم صرت اتخيله ورا بشهرين اجه اخوي كلي قدمتلج على الجامعه ترحين وياي وترجعين وياي انا مجرد هزيت راسي اخواني حسن وحسنين كانوا متاثرين باالي صار وياي وحالو بشتى الطرق يطلعوني وفروني تركيا لكن بكل مكان جنت اتخيله واضل ابجي ما اكدر اسيطر على روحي وحجايته ساكنه راسي ومسمعي راحت ايام وسنين تخرجت اشتغلت بنادي مدربه بديت التهي بشغلي والتدريبات وكلش ممتازه حتى تكرمت اكثر من مره من وزارة الشباب والرياضه طلعت حركة كلبي على علي بالدراسة لحد ما امي اجت بيوم كالت واحد متقدملج وباجر جاي يشوفج دكتور وي اخوج بالجامعه جنت ساكته بس شلون! وعلي...... اتزوجت وور باسبوع مات زوجي بسبب الادمان جان مدمن ومحد حاس بي لحد ما اخذ جرعه زايده انا ما اهتميت بس من الاساس بس جسد عايشه
أنت تقرأ
احدهم لم يكن صدفه
Random• "ما كان حُبًا من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى ، مثل أن ينظر المرء إلى شيء ويستريح بهِ"