• ١٠ •

2.1K 201 183
                                    


-أَصابِعُكَ لَا تُمشِّطُ شَعرِيَّ فَحسب،
أَصابِعُك تُمشِّطُنيّ مِنْ الداخِلِ
أيضًا..!

!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اغنية Hurts so good ستكون مثالية كخيار جيد لسماعها اثناء القرائة🖤

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اغنية Hurts so good ستكون مثالية
كخيار جيد لسماعها اثناء القرائة🖤.

----------------

الرهبة من مُواجهة الحقيقة دائما
يكون السبب الأول بتراجُعِك، هذا
ما كان يُخبره تايهيونغ للجميع وها
هو بذات الموقِف، يتراجَع.

أخافها؟أم كان يُخيفُها منذ البدايه~
سؤال لم يجِد الجواب عليه.

كَحلِيّتاها مُندفعة بمياهٍ ملوحتها
الحارِقه، تَرغبُ بسحبها ولكنها
تأبى الأنصياع اليها، يدها تِقبض
على يديْ وكم رغبتُ لو انها
لمسةٍ حانيـه~مرغوبٌ بها.
و حدث العكسْ بخشونتهاَ!

أحيط حجمها الضئيل بجسدي
ولم أسمح لذاتي بملاحمةِ اي جزء
مني بها، غيرُ ذاك الخصر الأحادي
كان كلكمان بين يدي، أهابُ عزفِه
فتنقطع اوتارُه مِن سخونة اناملي.

انخفضتُ عندما منعتني من
مُطالعة الظلال بحدقتيها،
رؤيةُ ظِلّي، ظلالِـنا.

" أنهُ ومن العيبِ ان تتسللي
لأحدهم أثناء نومه، ثم ان
‏عيناك ليلة جميلة بداخلها
ألفُ نجمه، لما الخوفْ..
وانا لا أعضْ البشر! "

لتفعل! و تُصرح بما داخلها وعندما
لامست بشرةُ وجهي شدقِها وجانبها
الأيسر، قُشعريرتُها وصلت تلعبُ
بي من خلال لمسةٍ طفيفة، خلقتُها.

مُـلتهِبْ ٧ | FLAMED .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن