قصة لفتاة ترتدي لباس العناد وتجري خلف العشق الكاذب لتقع في مصيدة حبيبها الكاذبه وتمدت لها يد المساعده من ابن عمها فهل ستقبل بيد المساعده منه وتتحرر من كذب عشيقها ام تستمر في العناد كن منصفاً في حكمك يا بني ادم .. فالحكم بالعدل واجبً وأن كان نفورا ... سنوات معك ولم يكن فيهن للعدل عنوانا .. قد شدك هواك وما عدتُ تعطي للحق طريقا .. أناس ضلمتهم وانت في غفلة العطف تدورا ... أفق من غفلة عواطف القلوب .. وأحكم بين قلبي وقلبك حكماً ..جميلا .. بقلمي .. رواية حقيقه بقلمي حفصه ال هاشم....