Jimin'pov
دعوني ابدأ منذ البداية , مدربي القديم قد استهلك جميع اساليب التعليم وانا لازلت فاشلًا في حتى مسك السيف , بينما ما انا بارع فيه الجميع يقول انه ' لا شيء ' انا بارع في القوس و السهام .. انا مصوب باهر لكن اين من يقدر .
بالنسبة للمدرب الجديد مالا يعلمه ومالا تعلموه ان قبله كان هناك عشرة اشخاص جميعهم قتلوا لسوء تعلميهم اياي او لغبائي في تلقي تعليمهم ولازلت اشعر بذنبهم يوميًا , ماذنب عائلتهم ليتيتموا .
بالطبع كاي اخبركم بشأن عصبية ابي و امي لعفويتي رغم اني في الثانية والعشرين تقريبًا الا اني لازلت لم استسغ ان انادي ابي بـ " صاحب الجلالة " , امي تتجاهل الامر عندما نكون بدون وجود ابي لكني فقط لم اعتد الامر للأن .
إليكم الروتين الممل انا مستيقظ منذ الخامسة فجرًا لكني لا استطيع مغادرة غرفتي الا فالسابعة لذا الملل القاتل يودي بي للهاوية لا ابالغ اني قرأت جميع الكتب التي في غرفتي مرتين كحد ادنى بل تخيلت نهاية مختلفة لها ايضًا .
يُطرق الباب من قِبل الخادم الخاص بي ' نامجون ' لأذن له بالدخول ليتبعه مدبرة المنزل السيدة ' كاثرين ' اتحرك من مكاني للحمام بملل كبير فـ ' واخيرًا ' تصرخ داخلي كنت مستلقيًا لساعة تقريبًا .
في حمام دافئ استلقي فلست من كبار المعجبين للشاور السريع عندما اخرج تكون السيدة كاثرين واقفة في غرفتي لسبب اجهله فثيابي قد تم تجهزيها من قِبِل نامجون و هو يقف في الخارج الان فلما هي موجودة دائمًا ؟
" تستطيعين الخروج " اخبرها لتخرج لأخواتي كم اعتقد .
بعد انتهائي من ارتداء ثياب الامير المعتادة والصعبة في الحركة اكرهها فهي تحتوي في الاعلى على حوالي اربع قطع و في الاسفل قطعتين الشيئ الوحيد الذي يعجبني بها هو حذائها الذي يغطي جزء من ساقي و في بعض الاوقات المهمة هناك رداء احمر قصير معلق من كتفي الى ركبتي .
عند خروجي من الغرفة تستقبلني هيو او كما تعرفونها جيهيو تنحني بالطريقة المحترمة تلك لاضربها على رأسها " توقفي " هي تعلم اني اكره الرسمية هذه .
بعدها قررت تجاهل اطرق باب غرفة موا او ايضًا كما تعرفوها بـ مومو ذات السادسة عشر عامًا وياللعجب هي الاقرب لي في المنزل , اما سبب تجاهلي لطرق الباب هي افتضاحها لامري بالأمس امام والدي و الجميع حتى الخادمين الجديدين !
" جيمين" قالت مومو بذلك الوجه الحزين " اقسم انه خرج مني بدون علم لم اقصد قول شيء لا يجب ان يخرج " تجاهلتها مدعيًا الغضب لتقبل خدي بقوة واقهقه لما فعلت .
أنت تقرأ
هَـل لِـي بَـرقـصـه ¹⁸⁰⁵
Teen Fiction" هَل لِي بَرقصه ؟ " هذا ما قَاله صَوت عمَيق اجَش من خلفه , ليلتفت له مُشبكَا يده بخاصة الاخر . " لأرقص , لِما لَا أفعل ؟ " هذا ما همس به للرجل النبيل من امامه . " أنَسَى العَالم الآن " قال له مُطمئنًا . " خُذنِي بينَ يَديك فِي فُردوسً آزلي .. ولَ...
