#زواج_تقليدي 😍🔞

PaRt 36

ول ما حل لباب لقاها في وجهه واقفة ... بقى يشوف فيها ... ورجع لورا باش يخليها تدخل ... تبسمت ومشات رمات لغراض فوق سرير ورمات بروحها. .. تحب ترتاح .... مشى سكر لباب وقعد واقف يتفرج عليها .... _آدم: ايه كيفاش عديتي لوقت . _سيلا: والله حسيت روحي رتحت .. سارا عملت لواجب ... بدل ما انا لي ندورها ونوريها لبلاد ... رجعت هي تمشي فيها من بلاصة لبلاصة .... _آدم:هيا مليح مين رتحتي ... _سيلا: مشي كنت خارج ... _آدم: واه .. هيا نخليك باين عليك تاعبة وتحبي ترقدي ... _سيلا: لا ... راح نعمل دوش ... وننزل نسهر بحذاهم ... _رجع عدى عينيه على سرير .. يحب يعرف واش شرات ... لكياس هذو كامل ... واش يكون كاين داخلهم ... نتبهت عليه بلي قاعد مركز مع لغراض ... عظلت روحها ورجعت حكات ... _سيلا: آدم تغضل لكارط نتاعك . . نشالله مانكونش صرفت بزاف منها.... اما كان لازمني نشري .... _آدم: مشي مشكل ... وقت ماحتجتي تقدري تطلبيها مني ... _سيلا: يعيشك .... حبيبي ... _آدم: واش ..؟! _سيلا: حبيبي. يعني نتا مشي راجل وحبيبي. .. _آدم: راح ننزل ... عندي واش نعمل ... _تبسمتله ... وبقات تشوف فيه حتى خرج ... رجعت رتخات في بلاصتها.... والله الموضوع صعيب ... مزال مايعمل حتى خطوة جيهتها..... وكلمة حبيبي هذي تقولها بطلوع روح ... حتى تحس روحها سخيفة وهي قاعدة تقول فيها. مش متعودة على هذو لكلمات نتاع لحب وتمعشيق. ... اما معليش المهم هو حلالها ولي قالته تقوله .... وهو يتقبله بسيف عليه .... هزت غراض جدد شراتهم للحمام ... ومشات داخلة. ... تردد في كلمة حبيبي هو هنا ... يخدم هنا ... شفته مرتين ... اذا عرف انو انا سبب فلي صرا ... راح يفصلوني ... وممكن يعملي شي ... _يسرى: سكري فمك ... وشدي هذو حق تعبك .... وباش ماتصدعيليش راسي ... كان سكران محال يتذكر لي عملناه ... حتى مرته مانتوقعش حكاتله على موضوع تصاور. .. وآدم مايدققش بزاف على لامور .... وماراحش يحاول يستفسر في موضوعك ... _آحلام: مانعرف علاش خايفة .... آخر مرة شاف فيا كانو يحب يتذكرني وبعدها تعدى .... _يسرى: اففف ... علاش ماتفهميش ... قتلك تهني ... ماراح يصيرلك شي .... تقدري تنزلي ... عندي قضية نعملها .... ستنتها نزلت. ودورت طوموبيل مشات .... مخططها لاول كانت تحب مرته تمشي وتخليه بموضوع لخيانه ... لي زوراته ... اما بعدما ما عرفت انو عدوتها هي سيلا نفسها .. رجعت تخمم في طريقة ثانية ... تتخلص منها بيها ... مجرد انها تفكر بلي هو معاها وحداها فرد بلاصة وفرد فرش تحب تهبل وتجن .... مستانسة هي تكون معاه في كل خطوة .... ريحته وضحكته ... وحتى من كلامه القليل ...كلشي كان ليها وحدها .... اما ضروك جات شكون تفكهلها .... حتى مشي في مستواها .... ولا في مستواه... وقفت طوموبيل قدام مستودع كبير ونزلت تعيط ... _يسرى: حسان ... حساااان . وينك .. _كان قاعد غاطس في خدمة الحدادة كيف العادة ..... وصوت الآلة كان قاوي لدرجة ماسمعش صوتها.... بقات دور تحوس عليه ... حتى سمعت صوت جاي ملداخل ... هزت روحها ومشات للداخل .... مش عاجبتها لبلاصة ... حاطه يدها على فمها تكح .... طلع راسه شافها واقفة. ... حط من يده وحبس لآلة لي باقي صوتها قاوي ... جبد قطعة قماش مسح يده .... وشاف فيها .... وهز حاجبه لفوق.... آخر شي كان يتوقعه انها تجيه لهنا .... .باقي يمسح في يديه وماشي جيهتها .... كتفت يديها وضمت شفافها مع بعض ... _حسان: خير ... واش فكرك فيا ... _يسرى: نحب نحكي معاك في موضوع .... اذا ممكن طبعا .... _حسان: تفضلي ... _يسرى: خلينا نخرجو من هنا .... هذي لخردة مشي بلاصة للكلام .... _تبسم على جنب ... ورمى من يده وخرج .... _يسرى: اركب خلينا نمشو ... _حسان: نظن نقدرو نحكو هنا ....وكيما لخردة هذي ماعجباتكش تبقي فيها .... ماراحش يعجبك صاحب لخردة يركب فلطوموبيل نتاعك .... _يسرى: اوكي ... نحبك تساعدني ... _حسان: في واش ... _يسرى: هو صراحه ... كاين شكون ... نحبها تبعد من طريقي .... _حسان: ههههه نفس الموضوع ... في كل مرة آدم. في كل مرة تجي تطلبيني نعمل حاجه على جاله .... لوقتاش ... _يسرى: لوقت مايرجع ليا .... _حسان: واذا رفضت هذي لمرة .... واش راح يصرا ... _يسرى: مستحيل ترفض ... عمرك رفضتلي طلب .... قربت منه وهزت يديها حطتهم على وجهه ... _يسرى: حسان نموت .... نموت لكان يخليني آدم ... ونتا تعرف واش صرا فيا قبل ... هو متزوج مع وحدة ... وظاهر فيه لا يحبها لا شي ... وحتى هي كيفه .... نحبها تبعد من طريقي .... شوف واش تعمل ... _حسان: لمرا متزوجه كيفاش نشوف واش نعمل .... هذي مشي وحدة نقدر نلعب عليها .... في كل مرة كنت نقولك اخطيك ماراحش يرجعلك ... وتزوج ومزالكي شادة فيه ... _يسرى: هذا شي مايخصكش ... تساعدني ولا لا .. _حسان: خليني نخمم ... مش عارف كيفاش نتصرف معاها .... _يسرى: اسمها سيلا ... تفضل هذا رقمها ... وتصويرتها .... ومن بعد نقولك واش دير .... عدت يدها كلى كتفه وتبسمت. .. دور وجهه منها وشاف بعيد. .. عمرها ولا تتبدل ... ديما انانية وتخمم في روحها. . وفي كل مرة يلقى روحه يتبع فيها. .. ويتبع في اوامرها.... حسان عمره 28 سنة .... كان ولد راجل خدم عند بوها ... وبعدها رجع حسان يخدم عندهم بعدما مرض بوه .... وكان ديما ينفذ طلبات يسرى .... لي كل يوم تزيد .... وفي كل مرة موضوع واحد آدم آدم..... حتى كره ونقم عليه ....  سيلا تحكي: عملت دوش خفيف ... وخرجت جبدت لكياس قدامي ... نشوف واش يناسبني نلبسه ... عجبني لباس قصير ... لونه غوز. وجاي فوق ركبة .... ومفتوح ملقدام عند صدر ... وفي لجناب. ... ترددت اني نلبسه ولا لا. .. اصلا حشمت من عزيزة مرا كبيرة كيفاش نلبس هاك قدامها. .. اما هي حابتني نعمل هاك .... معليش بشوي سيلا. ... جبدت لبست ثيابي تحتانية .... وجبدت لبست لباسي ملفوق. . وقفت قدام لمرايا نشوف مع روحي .... عديت لساني على شفافي .... اففف علاش علاش ... احسن شي نحيه ونلبس حاجه عادي .... رجع جا على بالي بزاف صوالح صراو قبل .... هذا وقليل فيه .... راح نخليك تستسلم وتبادر ... ووقتها انا نرفضك ونحسك بكل شي مريت بيه .... سيبت شعري كيما كان .... وحطيت روج مات.... وطلعت شفاري ... وحطيت خلخال صغير ... عطاتهلي سارا. .. يعني عجبني ذوقها فلبس ... تحسي عندها انوثة فوق لازم .... وانا ماتحكيش خير ... اصلا مستغربه علاش هي وآدم مابينهم شي من قبل .... لبست في رجليا وهزيت بارفان حطيت رشة عند صدري ... وعلى رقبتي..... عدلت بلاصتي ورفدت لغراض لي بقاو دخلتهم كيما جاو فلخزانة .... ورجعت عدلت روحي ورسمت ابتسامه على وجهي ونزلت .... طليت بشوي لقيته قاعد بعيد عليهم .... هاز لبيسي ويخدم فيه .... وعزيزة وسارا قاعدين مع بعض .... شفت مع روحي ... ومشيت دخلت ... كان غاطس فلخدمة .... ومركز معاها . .. تصاميم بزاف لازمهم يخلصو قبل نهاية الاسبوع..... ومزال عنده سفرة يعملها في آخر لاسبوع ... ولتو لا خلص شي ... نفخ ... وعدى بديه على شعره يرجع فيه ورا .... حبس على لحركة .. وبقى يشوف فيها ... داخلة تمشي ... وتتبسم .. ماشية جيهة سارا .... ربحتها لهنا واصله. ... ورنة خلخالها ... تعمل في رنة صغيرة .... تقول تعزف على اوتار قلبه. .. سكر عينيه ورجع حلهم .... اول مرة يشوفها هاك .... لفتحه نتاع صدرها ... ولفتحه لي عند جنابها.... عينيه بقاو يتبعو فيها ملفوق للتحت .... رجليها بيضين ... ونص من فخادها ظاهر .... سلمت على عزيزة وقعدت ... وعلى قعدتها طلع لباسها كثر .... سكر عينيه يستعوذ ... ونزل راسه فلبيسي ... حب يخدم شي يكمل واش كان يعمل . ماعرفش اصلا وين حبس .... تنهد وسكر لبيسي .... صوته وصل لحتى عندهم ... _عزيزة: خير ولدي صاير عندك شي .... _آدم: لا ... _عزيزة: قلت ممكن كاين شي ضايقك ... وجهك راه حمر ... اخرج شم شوي هوا برا لجنينة . سيلا تحكي: اول مادخلت وقعدت حسيت بيه كيفاش قاعد يتبع فيا بعينيه .... حسيت ثقتي بتفسي قاعدة تزيد ... والله كلام عزيزة ماشي وينجح ... شفته كيفاش طلع وجهه حمر وخرج برااا ... قداش شفني حبيبي مسكين ... تقول صغير هارب من شي خايف منه. .. جى على بالي نلحقه ونحضنه. ونبقى نشم في ريحته... ونلعب بشعره ... ونحط عينيا في عينيه ونغرق فيهم. ... رجعت تلفت شفت في سارا ... وجها صفر ... مانعرف واش بيها. .. اصلا قبيل حسيتها مشي مليحه ....حتى انها ستفرغت مرتين ... عديت عينيا على وجها وقربت منها نحكي ... _سيلا: سارا لباس ... وجهك راه صفر ... خلينا نمشو للكلينيك اذا ماراكيش مليحه. _سارا: لا ... راني مليحه ... تو نطلع لغرفتي نرتاح ... _سيلا: اوكي براحتك ... جات عيني على كرشها ... تبان كبيرة ... عقدت حواجبي مستغربة. .. خليتها مشات وهزيت روحي جبت كاس قهوة وطرف كيك وبقيت ناكل .... شوي وشفته داخل ملباب .... وقف شاف فيا ورجع طلع لفوق. . عوجت فمي وكملت ناكل ... شوي وهزيت روحي لفوق حبيت نطمن على سارا.... اصلا مش لازم نخليها وحدها ... ظاهرها مريضة وقاعدة تكابر .... لقيت لباب شطره مفتوح جيت ندزه وندخل سمعته يحكي .... _آدم: سارا خلاص علاش قاعدة تبكي ... قتلك ماتخافي من شي وصغير انا نتكلف مسؤوليته..... _سارا: اذا عرف انو انا هنا وقاعدة عندك راح يذبحني .... _جبدها لعنده حضنها وباقي يسكت فيها. .. حطيت يدي على فمي نكتم في صوتي .... رجعت بخطواتي لورا ومشيت نجري لغرفتي ... دخلت وسكرت لباب بلمفتاح .... وتركزت عليه نرد فلنفس. نحس روحي قاعدة نرجف.... عديت يدي على شعري ... ونزلت على شفافي نكتم في غصتي. ... شوي ونبدا نبكي .... يعني سارا حامل. .. توا فهمت كيفاش كانو عايشين مع بعض .... وعلاش مخبية علينا لموضوع. وعلاش توترت وقت سقسيتها. .... شفت فلخلخال لي في رجلي. .. نزلت نحيته وضربته بعيد. ... ومشيت رتميت على سرير .... بقيت نبكي حتى رقدت. .. آدم بعدما طمن على سارا .... مشى لغرفته ... حب يغير ثيابه ويخرج يسهر ... اصلا اذا بقى طول نهار مقابلها راح يهبل من عقله. . جى يحل لباب لقاه مسكر رجع يدور فيه وشي ماحبش ينفتح.... عرفها مسكراته ملداخل نفخ ورجع نول للتحت.... رفد لبيسي وجاب نسخة ثانية ملمفتاح ... وطلع لفوق. .. دور لمفتاح ودخل. ... قابلاته في بلاصتها راقدة. ... مشى جيهة طاولة حط لبيسي.... وقرب جيهتها ... لحاف مشمخ .... نيفها (خشمها) حمر ظاهر فيها كانت تبكي .... ضيق عينيه .... وحط يده على راسها يتحسس في حرارتها. ... رجع نزل على وجها بصباعه يمرر فيهم.... حتى وصل لشفافها .... كيف لعادة مبوزتهم وراقدة .... نزل لعندها باسها في جبهتها. .. ومشى جبد ثيابه ومشى للدوش لبسهم وخرج .... جبد لغطا حطه فوقها وخرج .... جات عينه على خلخالها في لرض ... قرب منه ونزل للرض رفده ... حطه في جيبه وخرج ... ركب فلطوموبيل ومشى ... نزل قدام بار كبير .... مستانس يجي فيه وقت يحس روحه ضايع ... ولا ناقصاته حاجه.... دخل شد بلاصه وين مكانش موسيقى عالية. .. طلب ماس جابوهله . . قعد يشرب فيه ويخمم بعيد .... جبد تليفونه حطه قدامه وكمل يشرب .... طلع راسه لمحها ملبعيد ترقص وتشرب .... اول ما طاحت عينها في عينه تلفتت حابه تهرب منه. ... ضيق عينيه فيها ورجع هز روحه وراها ....وقت وصلت لبراا ... جبدها من ذراعها ضربها مع لحيط ... _آدم: شكون نتي.... علاش قاعدة تلحقي فيا ... _آحلام: مشي صح ... نتا لي لحقتني ... _آدم: فلشركة . . وهنا ... علاش شكون نتي وين تلاقينا قبل. .... ااا تذكرت. .. نتي نفسها _احلام: واش قاعد تلخوض ... بعد عليا .... دزاته وخرجت تجري شدت طاكسي ومشات .... عدى يده على وجهه. ... ومشى جيهة طوموبيله .... ركب وحط راسه على لفولون. ... يخمم في موضوع سارا.... كيفاش راح يحله واذا سيلا عرفت راح تعمله مشاكل ... خاصة انها خسرت صغيرها من شي اسبوعين .... فقت نص ليل ... نلقى لغرفة مظلمة ... وخدودي مبلين ظاهر فيا رقدت وانا نبكي هزيت روحي شعلت ضو ومشيت غسلت وجهي ... ورجعت قعدت حدا شباك ...نسمه باردة تضرب على خدي ... نحس روحي مخنوقة. ... ممكن انا غالطة ... واي حكاوه يكون مقصوده شي ثاني ... مانحبش نتهور. ... ولا نخمم بطريقة سلبية ... اما سارا عمرها حكات انها متزوجه.... حتى ملخاتم مكانش في يدها. ... وفوق هذا شي اذا هي حامل علاش مخبية علينا .... ولا عليا بلاحرى ... وكيفاش آدم قالها نتحمل مسؤولية صغير .... تنهدت وجيت نرجع للفراش .... شفته حبس طوموبيل برااا .... رجعت قربت ملشباك نتفرج فيه داخل .... وظاهر فيه مشي شاد روحه .... حطيت يدي على فمي ... لا يكون هذا سكران .... هزيت روحي وخرجت برا .... نزلت نزرب مع دروج حتى وصلت لبرااا. .. لقيته يحاول يدور لمفتاح فلباب وقت حليت .... جات عيني في عينه .... بقى مركز معايا ورجع دزني ودخل ... عديت يدي على شعري ولحقته .... ماشي فلظلام يحب يمشي لفوق .... بقيت نمشي وراه نراقب فيه .... ريحته مخلطه ريحة شراب وبرفان .... دورتلي خواطري .... اول مرة مشوفه بهذي لحاله. .... زعما علاش شرب .... رجعت كشيت وراه دعثر مع دروج لحقت شديته .... تلفت شاف فيا .... جيت نحكي حط ابهامه على شفافي .... _آدم: اششش ... _بلعت ريقي وهزيتله راسي بواه ... بعد عليا وكمل طلع لفوق.... مشى طول لغرفة نوم ... هبطت هي تحت ... عملت كاس قهوة وطلعت لعنده .... لقاته رامي ثيابه في لرض ... وصوت جاي ملحمام .... قربت من جيهة لرض رفدت ثيابه حطتهم على جنب وحطت كاس القهوة على طابل دو نوي وقعدت على طرف سرير ... تفرك في يديها .... لقاته خارج لابس شورط ... وحاط لمنشفة على رقبته .... وقف يتفرج عليها ... . وعوج فمه ... نفخت وجات واقفة تشوف فيه .... حبت تعيط عليه ورجعت تمالكت اعصابها ... اصلا هو هذا لي يحب عليه ... انها تفقد اعصابها وترجع تعاركه ... هدت روحها ورحعت تبسمت ... رفدت كاس لقهوة وقربت جيهته مداتهله. ... بقى يشوف فيها ... كشي عاجبه لي قاعد يصير.... علاش تعامل فيه هاك ... يعني عزيزة حكاتلها حاجه دخلتها تشفق عليه ... وترجع هاك .... تلفها وجى ماشي ... وقفاته تحكي ... _سيلا: عملتلك كاس قهوة باش تصحصح ... هاك اشربه ... _آدم: علاش حابتني نصحصح .... واش تحبي مني نتي ... _سيلا: رجع اسمي نتي ... _نفخ ومشى جيهة لبيسي رفده ومشى لبرا .... نزل للصاله وخلاها واقفة ... بقات باهته فيه ... هذا علاش يعامل فيها هاك .... واش صرا خلاه يتبدل .... ولا اهتمامها زايد خلاه يعمل هاك .... قبل وقت كانت تظل تعارك فيه كان يظل وراها ... يتعاركو اما مايخليهاش .... واش تبدل .... نفخت ورجعت حلت لباب ومشات لعنده تحت ...  قاعد على ضو لبيسي يخدم على مشروعه ... كلشي مظلم ... غير لڨمرة ضاربة ملشباك ... ونجوم ساطعة فلسما ... نزلت بشوي ... دورت عينيها ... لقات شعاع جاي ملجهة ثانية .... راحت جيهته ... ووقفت مقابلاته ... طلع راسه شاف فيها ... وكمل يخدم .... لا هذا كثرلها ... يعني لهذي درجة رجعت ماتهمهش ... ولا ماعادش يحب عليها كيف قبل .... معاملته تبدلت .... حست دموع تعبو في عينيها .... راحت قعدت على كرف لفوتاي مقابلاته ... وعينيها يشوفو بعيد ... طلع راسه يتفرج عليها ... شفافها مبوزين .. كانو قاعدة تشد فلبكية على شعرة .... وعينيها يلمعو .. خدودها حمر ملبكا نتاع قبيل ... حتى من شعرها بلاته بلدموع ... حتى لصق مع وجها .... كابسه بيديها على فخاذها وقاعدة .... حس بقلبه قاعد يضرب ... ويضرب ... بطريقة نتاع خوف ... بلع ريقه .... وعدى يده على رقبته .... حب يحكي معاها وتردد .... جات تتلفت جات عينها في عينيه ... بقى مركز معاها .... ورجع يحكي ... _آدم: علاش مارقدتيش ..؟! _سيلا: مانحبش ... ماعينيش فلرقاد ... _آدم: تحبي تظلي ساهرة ليل كامل ... امشي رقدي ... وغدوة مشي معايا للخدمة ... اصلا بسبتك ماراحش نكمل بكري هذا فلمشروع... _سيلا: علاش انا واش دخلني ... _آدم: كيفاش واش دخلك ... مش نتي كنتي راح تساعديني في هذا لمشروع ... ماعملتي شي ... _سيلا: اما نتا ماخليتنيش نخدم .... _آدم: اذا ماعندك والو تعمليه ... ارواحي ساعديني احسن ماكي قاعدة كلتمثال مقابلتني ... _سيلا: راح نعمل رةحي ماسمعتكش ... اعطيني لملفات وخليني نخدم على روحي .... _آدم : شدي هذا ... دخل يده في جيبه ورمالها لمفتاح ... _آدم: امشي لفوق ... فتحي لخزنة لي حدا مكتبي ... تلقي ملف لونه احمر ... جيبيه وارواحي ... هزتله راسها ومشات لفوق ... بقى يتبع فيها حتى طلعت ... تبسم وكمل يخدم ... دخلت للغرفة وقربت جيهة لخزانه دورت لمفتاح ورجعت تحوس على هذا لملف لحمر ... فلاخير لقاته ملتحت ... جبداته ورجعت راح تسكر لخزنة ... جات عينها على البوم صغير ... تردت انها تجبده ... وفلاخير حطت يدها عليه وجبداته ... اول صفحه في صورة ... نتاع واحد صغير ... شعره طويل ومحضن مراه ... آية فلجماال ومكتوب تحتها 31/12/1993 ... رجعت دورت صفحه ... لقات صورة ثانية فيها نفس طفل مع لمراه وحداهم راجل ... رجعت دقت فيه هذا بو آدم ... يعني هذا آدم وهذي والدته ... تبسمت ورجعت تشوف فيه ... يعني هو وارث زينه من والدته ... الله يبارك كانت شابه بزاف .... بقات دور دور فلصفحات حتى وصلت لآخر صفحة ... كان آخر شي تتوقعه انه يحط تصويرتها في هذا الالبوم .... عدت يدها على تصويره وجبدتها .... تبان كانت راقدة ... رجعت دقق فيها ... هذي صورة في نفس ليلة لي عدتها معاه .... واه اصلا ظاهر فيه صورها وهي راقدة ... حبت تتاكد بقات تفتش اذا كاتب التاريخ ... قلبت تصويرة ... لقاته كاتب زوج كلمات ورا بعض ... " *نصفي الاخر** رجعت لالبوم لبلاصته ... نحس في رجفة سرات في بدني ... يدي ترجف ... دورت لمفتاح سكرت لخزانه ... رفدت لملف وخرجت نهدي في قلبي ... عديت لساني على شفافي ... وحطيت يدي على خدودي نتحسس فيهم .... سخانه لبتني من ساسي لراسي ... نحس في قلبي يخفق بطريقة مشي عادية ... رجعت شعري لورااا ونزلت لعنده ... شفته باقي حاط راسه يخدم .... بقيت مركزة معاه ... نمشي نقرب جيهته وعينيا يشوفو فيه .... مانعرف علاش حسيت انو عنده مشاعر جيهتي ... ولا علاش كاتب هكاك .... هذيك صورة من وقت ما رقدنا مع بعض ... يعني وقت فاق صباح صورني وانا راقدة. .. علاش كتب نصفي الآخر ... يعني كان يقصد في كلامه ولا لا .... تنهدت حتى طالعت صوت ... شفته طلع راسه يخزرلي ... _آدم: علاش واقفة ... ارواحي وجيبي لي في يدك ... خلينا نخدمو على لملفات .. هزيتله راسي ومشيت قعدت حداه ... عدل روحه وقرب مني ... باش نخدمو على لبيسي مع بعض .... نحس في ريحته ماشي وتدخل لخشمي كثر ... حتى عينيا حسيتهم نعسو ... حتى من بدني مش قادرة نتحكم فيه .... هو يحكي ويشرح ... وانا عينيا مركزين عليه وعلى ملامحه ... حتى ملوقت ومكان ماخلونيش نخمم في حاجه من غير اني نقرب ليه .... باقي يحكي وانا عقلي كاع مشي معاه ... مع شفافه لي يتحركو وريحته ... لوشم لي على صدره ... يديه لمكبوسين وعروقه لبارزين... لا سيلا لا ... اصحي على روحك .... حسيت بحاجه في بطني ... ورجفة شدتني من رجليا وباقي تطلع ... حتى من يديا نحس فيهم نملو ... قربت منه لدرجة كبيرة ... اول ماتلفت ضرب وجهي في وجهه.... عقد حواجبه وباقي نفسه يضرب في وجهي ... نحس في خدودي حمارو ... ونفس راح ينقطع عليا .... شي اقوى مني ... تقول راح نغيب على لوعي ... _آدم: سيلا... _سيلا: اممم ... _آدم: فهمتي واش كنت نحكي ... _هزيتله راسي بلااا .. شفته كيفاش هبط لبيسي على جنب ... وحط يده على شعري ... يمرر في صباعه على خصلات كانو لاصقين مع وجهي .... ورجع عدل روحه مليح حتى رجع مقابلني .... مانعرف علاش ماقدرتش نبعد عليه ... ولا نعمل جاست نرفض بيه لي قاعد يصير .... شفت يده ثانية نحطت ورا خصري ... جبدني ليه بشوي .... ورجع قرب خشمه حطه على رقبتي .... حسيت روحي خلاص ... راح نطرشق ... شي اقوى مني ... مانعرف كيفاش هزيت يديا على حطيتهم على صدره ... نحاوا نبعده وفي نفس لوقت عقلي رافض فكرة انو يبعد .. نحبه يكمل ... اما خايفة ... ڨلبي يضرب بلقاوي .... حسيت بيه يمرر في صباعه على لفتحه نتاع لباس ... ورجع طلع راسه وين جى مقابلني .... قرب مني ... حتى نحطو شفافه على خدي طبع بوسه ... بوسه وحده كانت كافية باش نغرس ظفاري في رقبته .... حبيت نوض ... ماقدرتش .... رجعت لورا ... ناخذ فلنفس ... نظرته هذي تقتلني ... نحسه قاعد يدخل فيا بين ضلوعه ويخبي فيا على ناس كامل .... كبست على شفافي .. وخرج صوتي مبحوح ... _سيلا: آ.. آدم _حسيت بشفافه نحطو على شفافي .... يده محطوط ورا راسي ... وصباعه مغلغلين وسط شعري ... وشفافه قاعدين يتحركو فوق شفافي .... ويده ثانية محطوطة على فخاضي وباقي تطلع .... نفس تقطع عليا ... كل ما نحب نبعظ يزيد يجبدني ليه كثر .... حسيت بيده تسلسلت تحت لباس ... وقتها حليت عينيا مفزوعه ... ورجعت نضرب فيه على صدره ... مش هاك ... مش لازم يصير هاك .... اذا خليته يعمل لي يحب ... عمره يقولي مشاعره واش جيهتي ... وخاصة بعد لي قريته وشفته قبيل .... ىجع عندي امل انو راح يجي وقت نسمع فيه واش حابة .... رجعت لورا نرد فلنفس ... ورجعت حطيت يدي على قلبي نهدي فيه ونضت ... نحس روحي دايخة ... ومش قادرة حتى نمشي .... بقيت نشوف فيه ... نتوقع انو حالته ماكانتش احسن مني اما قاعد يكابر .... ورجع جبد لبيسي وقاعد مركز معاه ... متاكدة انو قاعد يهرب مني ... ولا علاش قاعد يتصرف هاك .... جبدت لملف لي كان في يدي قبيل ... حطيته وقعدت نحاول نقراه ... ولا نفهم حاجه منه المهم مانشوفش فيه ولا نركز معاه. ..