The only princess (مكتمله)

30

العيش بهذا ابكوخ  لم يكن بهذا السوء لم أخرج كثيرًا فقط لأعتني بحديقتي و هذا كل شيء
كان علي أن أتعلم كيف أصنع طعامي بنفسي لقد كانت وجباتي الأولى التي أعددتها مروعة. لكن لا شيء أقل من ذلك أعتقد أنني بدأت في أن أصبح طباخًه رائعًا. كان لدي تكنيك رائع في الطبخ الآن.

اصبحت ايامي تتمحور حول تنضيف طبخ ومشاهدة جميع المسلسلات والافلام. كما أنني وجدت نفسي أبكي باستمرار على كل أغنية حب أو أغنية حب حزينة أو برنامج تلفزيوني رومانسي أو فيلم. أو عندما استلقيت على سريري في الظلام ، وجدت نفسي أبكي ، وأتذكر كل اللحظات الجيدة التي مررت بها أنا وزولتان

لقد تركت كبريائي وغروري في الطريق دائمًا لهذا خسرت كل شي.
بمجرد أن انتهيت من تنضيف  الحديقة ، دخلت إلى الداخل لطهي البطاطس المهروسة والبسكويت . عندما انتهى الديك الرومي. فتحت الفرن وأخرجته.
الى حين أن يبرد ذهبت اركض حول منزلي دورة كامله ولكن القدر له راي اخر فقد تعثرت بصخره

صرخت من الألم. أعتقد أنني ربما لويت كاحلي استلقيت على الأرض وأنا أنظر إلى السماء كان كاحلي ينبض بألم شديد.
كانت عيني تدمع. آه ، هذا أسوأ من الدوس على ليغو تلك المربعات الصغيرة التي يلعبون بها الأطفال السخيفين.

"أميرة." سمعت صوته المنخفض العميق. نظرت لأعلى وأرى زولتان واقفا فوقي.

"أوه ، مرحباً؟" أقول أحاول أن أجعل نفسي جميلة على الأرض.

أنا متأكد من أنني بدت مثل دودة ملتويه مصابة.
"لم أكن أتوقع رؤيتك ... لقد مر وقت ."

"حسنًا ، لم أكن أتوقع أن أراك مستلقيًه على الأرض مصابًا". يقول بينما كان يعقد حاجبه وينظر إلى كاحلي الملتوي.
نزل وأمسك بكاحلي المصاب  هسهست  من الألم.
"عليكي أن تكفي في أن تكوني خرقا للغاية." قال ولمس قدمي على الفور وقال شيئًا بلغة لم أفهمها.
ثم ذهب الألم على الفور. تقريبا كما لو كان لديه القدرة على الشفاء.
حركت كاحلي ولا شيء. كان الأمر كما لو أنني لم أتعرض للحادث مطلقًا لم يقل أي منا كلمة واحدة. كانت الأجواء صامتة جدا.

"اانت جائع." العرب مني وقال
"جدا."
شعرت بالقشعريرة عندما قال ذلك أومأت بحسنا. لا يمكن إخفاء احمرار خدي.

" اه شكرا لك على معالجتي."
تنهدت. "لماذا أنت هنا حقا زولتان

"لديكي منزل لطيف لا شي فقط جئت لأطمئن عليك.
"لماذا اعتقدت أنك كرهتني.

"كيف يمكنني أن أكرهك؟ أنت كل ما أفكر فيه صحيح من أنك تفعلي أشياء تثير حنقني لكنني أدركت أن لدي بعض الأخطاء التي علي تصحيحها ."

كانت عيناي تدمعان. آه اللعنة.

"لم تسألني أبدًا عن شعوري بك  في ما مررت به لقد توقعت مني فقط أن أرى كل شيء من خلال عينيك لكنك لم تره من خلال عيني أبدًا. مثل عندما تركتني في المرة الأولى كنت تفعل ذلك لحمايتي .. لقد فهمت ذلك الآن ولكن الطريقة التي فعلتها بها جعلتني أشعر أنني لم أكن جيدًه بما يكفي ، وأن امرأة أخرى كانت تجعلك سعيدًا بشيء لا يمكنني فعله. كنت أواجه صعوبة في محاولة الاحتفاظ بالأشياء مع نفسي. إلى حد أنني كدت أن أقتل نفسي ، ثم اضطرت مونيكا إلى وضعي في حالة وضيعه  حيث انتهى بي الأمر بقتل أختي تقريبًا.. "

نظر في عيني ثم أمسك وجهي."أنا آسف اعتقدت أن ما فعلته هو الأفضل لكنني لن أتمكن من مسامحة نفسي إذا كنتي ستموتي في تلك الحرب. لم أستطع العيش في عالم لم تكوني فيه هناك."
كان قلبي ينبض بقوه. علمت من خلال النظر إلى عينيه أنه كان يقصد ذلك.

"أنا أحبكي."
لا اعلم هل قلبي بداء يخرج من مكانه ام انه خيال

"انا احبك ايضا." بعدها بدات شفتاه تلتحم ببطى مع شفتاي
كانت قبلة محبة. قفزت ولففت ساقي حول خصره.
"أنا آسفه لإحداث فوضى في الجحيم وإيقاعك في مشاكل مع زعماء العشائر."

ابتسم ابتسامة عريضة.
لا بأس لقد قلتيها انها الجحيم".
نحن أكثر زوجين غير كاملين تمامًا.
"لكن لحضه ولوليتا؟"

  انتظر لوليتا كانت مع بوب. شعرت بالغباء الشديد. لهذا السبب كان بوب يمسك بطنها ويحميها  بشدة.
بداء ينضر الي بنضرات عميقه وسوداويه
"سأضع علامة عليك."  اخرج  أنيابه
كان قلبي ينبض بقوة على صدري.
"افعل من فضلك."
شعرت بأن أنيابه تدخل في رقبتي. أعترف أنه كان مؤلمًا. ثم تحول الألم إلى وخز في جميع أنحاء جسدي.
.ومن ثم التحمنا معا ولاول مره اشعر انني انتمي اليه.
-----------------------------
جلسنا في طاولة المطبخ نتناول البسكويت المحترق الذي نسيته
بعد جلسة طويلة من ممارسه  الحب. شعرت بالالم في جميع أنحاء جسدي
"يجب أن نعود الى غرفة النوم؟"
"لماذا."
"حتى نتمكن من مواصلة خلق  أطفالنا الصغار."  
بداء في تقبيل رقبتي بقوه .
.
------------------------------
التصويت
تعليق