#البارت_الـ 84
- صغيره جنت وانت صغيرون والوطن بيد اليفسدون گالو تره ذوله يبوگون ومن الصغر لما تكبروون 🇮🇶!!
بكر : شنوو اخذوا المطعم شدتحجيي
حسين : لك والله هسه صارلهم ساعه يتعاركون ويه جماعه المطعم اخذوه وديهتفون بـ الخلاني " الشعب يريد اسقاط الوطن " وجايين وبكل وضوح ناويين ينهونه كومواا بسرعهه هواي جرحى و اي واحد ديساعدوا ديكتلوه
مروان : ياستار ياربي ياستار لا واضحه نيتهم
بكر : حته تسمعون كلامي
حسين : ها نسيت اكللكم رشحوا محمد توفيق
علي : ياستار ياربي شهالمصباح الاگشر هذا
بكر : طلعنه وچانت هوسه واضحه يم المطعم " القبعات الزرق " قسم منهم واكف بره وبايدهم عصي وقسم بالمطعم وعلى المنصه
مروان : هذا احتلال ماشاء الله
حسين : هسه نشروا بيان الساحه مالنه علاقه بـ اي بيان يصدر من منصه المطعم لان متاكدين هاي جيتهم حته منحچي على ترشيح توفيق علاوي
مرتضى : ها كعدتوا
بكر : كعدنا كعدنا هاي شصاير
جعفر : الله وكيلك كعدنه بـ أمان الله لگيناهم جايين طبيعي وماكو شي بس صدر قرار توفيق علاوي مرشح شو جماعتهم اللي بالمطعم تعاركوا ويه جماعتنه وهادين عليهم بالعصي واللي اجوي الصبح وگفوا بـ باب المطعم حته محد يفزع لجماعتنا جوة والبقيه منتشرين بالساحه
مروان : مو اكللكم احتلال
علاء : اذا بقه الوضع بالساحه هيج منو يفزعلنه كلهم يخافون
قائد : يعني مخافوا من مسيل ولا طلق حي حيخافون من ذوله
حسام : اييي يخافون المسيل والطلق الحي چان بينا مسافه وتعرف عدوك هسه شنو منتشرين بينه مثل الڤيروس اليفك حلگه يموتوه !!
ضرغام : يولو گولوا يالله الله يسترنا شنهالتشائم ينعل بليسكم
علي : صحيح استهدوا بالرحمن
ضرغام : زينب دتدگ امشوا نروح يمهم هسه ضل بالهم
كرار : ايي يلا
فاطمه : ضل بالناا كلت صارلكم شيي ليش محد يجاوبب
مروان : اني وعلي وبكر بقت تلفوناتنه بالخيمه گعدنه گبل دنشوف شصاير
مرتضى : يولد بـ اسرع وقت حرفيا اسرع وقت لازم نصرف الفلوس العدنه ذوله مو بعيده يدخلون لـ خيمنه يسلبونه
ضرغام : صحيح والله
علاء : زين خلي تفض
بكر : لالا مو مال انتظار متدري منا لـ خمس دقايق شيسوون شوفوا شلون نصرفها بسرعه
أنت تقرأ
عشق من رحم الثورة 🇮🇶
Lãng mạnتتكلم الروايه عن " ثورة اكتوبر " ذلك الحدث العظيم الذي اشعل شراره الشعب العراقي ۄ غيـࢪ مفاهيم جيلاً كاملاً . تتكلم ؏ـڼ تلك البذره التي زرعت في قلوبنا ونبتت حتى تخللت في عقولنا واصبحت فڪـࢪهہ خالده لن تموت وسنجاهد حتى نُحققها !! تتكلم ؏ـڼ معاناه طُلّ...
