16💝

1.6K 30 0
                                    

بارت: 16
وصلو المساء الى اسطنبول،استقبلهم سيلين و سنان،فقد احبو هازان كثيرا، بعد العشاء توجهو للصالون لكن ياغيز استاذن منهم و نادى على هازان للذهاب معه و مساعدته على ،فقد كان يستعمل العكازين للتمكن من المشي.دخلا غرفتهما فقد تنازل والديه بغرفتهنا من اجل حالته.كانت غرفة واسعة تتخللها سريع واسع و كنبة كبيرة و خزانة ضخمة و شرفة و بالطبع غرفة الحمام.بدت هازان متوترة لانها أول تشارك رجل غرفته.جلس ياغيز على الأريكة و استاذنت هازان كعادتها لتبديل ملايسها لمنه علق قائلا :هذا لا يجوز فنحن متزوجين و الهذا ستبدلين ملابسك دائما امامي
ارتعبت هازان لانها احست ان بصوته رنة غضب فتلعثمت و قالت:اريد ان استحم اولا.
ياغيز :حسنا يم وقف بصعوبة و توجه نحو الخزانة و اختار لها ر با اسودا فاضحا و اعطاها اياه قائلا :اريد رؤيته عليك،كما اريدك ان تضعي من ذالك العطر الذي فوق المنضدة.وقفت هازن هازان مصدومة و قالت:انا لست معتادة على ارتداء مثل هذه الاشياء؟
ضحك و قال:طبعا غير معتادة لانها اشياء تخصني انا لوحدي.نحن متزوجان و هذه الالبسة تلبسينها لي فقط افهمت؟
اخذت هازان الروب و دخلت الحمام و لبست ذالك الروب الفاضح فقد كان يبرز جسمها المثير بطريقة صخبة.نظرت الى نفسها في المرأة و هي تقول:انضري الى اين وصلت؟كيف ستجابهين هذه الليلة؟لا يمكنه فعل شي😧انه مريض.
خرجت من الحمام و توجهت نحو المنضدة و رشت العطر والتفتت اليه لتجد عيناه اصبحتا داكنتين و نفسه يضيق ،تجاهلته و توجهت ال السرير لكنه
قال لها بصوت مبحوح :تعالي ساعديني ،اقتربت منه و ساعدته بالمشي و عندما اقترب من حافة السرير قال: الآن انزعي ملابسي عني
تفاجأت هازان بطلبه و اغمضت عينيها وسالته بخوف:لماذا؟
مسك ذقنها و رفع وجهها و نظر في عينيها و قال:لانني انام دائما بالبوكسر كيف نسيت هذه التفصيلة؟
ادركت هازان انها على وشك ان تكتشف كذبتها و قالت بدلال:منت اظن انك تغاضيت عن عادتك لانك مريض
همس في اذنها و قال مرضي لن يمنع عاداتي ابدا،هيا ابدأي
احست هازان بنانها في موقف لا تحسد عليه.بدات تنزع عنه الثياب عن آخرها، تركته بالبوكسر فقط ساعدته بالاستلقاء على السريرثم استلقت الى جانبه،لكنه جذبها نحوه وقال:لقد اشتقت لعروسي،لن تهربي الليلة منيو بدا بتقبيلها بعنقها ومخللا اصابعه في شعرها و بدا يستنشق عطرها الذي اشتراه خصيصا لها،شعرت بقشعريرة تجري في اوصالها،بدات بالتنفس بسرعة فقد كانت احاسيس جديدة تعيشها لاول مرة.اماهو فقد فقد السيطرة على نفسه فكلها اغراء جسمها المتسانق،شعرها الحريري ،صدرها، اردافها فعلا كانت تشع جمالا و براءة،كان يحسها كالطفلة بين يديه،كان يلامس جميع اطراف جسدها بيد واحدة.اما هي فبدات تءن من كثرة متعتها.و عندما حاول اعتلاءها احس بالم برجله الا ان رغيته و متعته جعله يتغاظى عن المه و اعتلاها ليواصل مداعباته لها و تفبيله لها حتى اخذا نشوتهما،فقد كانت اول ليلة يقضيانها سوية

الزواج المزيف (للكاتبة حنون)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن