38💝

1.6K 27 0
                                    

دخل ياغيز مسرعا فتح الباب و وجد البيت مظلما ضغط على زر الإضاءة فنصدم لرؤيته هازان بفستانها المغري.كانت واقفة تشع جمالا اقترب منها
وقال:هل انت حلم ام حقيقة؟
اقتربت منه وقالت بل حقيقة ثم قبلته على شفاهه و رفعت رأسها و قالت:هل ادركت الآن انني حقيقة
اقترب منها ووضع جبينه على جبينها و قال:و يالها مو حقيقة
اجابته قائلة :انها ليلة الحقائق
ابتعد عنها قليلا و قال:هل انت مستعدة لسماعها
قربته اليها و همست في اذنه ليس الان فالليل طويل و انا مشتاقة لك،ثم التهمت شفتيه بجنون قبادلها الجنون بجنون اكثر،خلعت جاكيطه و ربطة عنقه وبات بفك ازرار قميصه،اما هو فكنات يد تزيح السحاب عن فستانها الذي سقط بسرعة و يد تلامس خصرها صعودا الى ظهرها من د ن الت قف عن تقبيلها.حملها بسرعة الى الغرفة ووضعها فوق السرير خلع بنطاله و اعتلاها،كنو كالعطشى الذان يبحثان عن الارتواء في احضان بعضهما ،فشوقهما كان كبيرا جدا لدرجة انهما لم يشبعا من بعضهما فكررا ممارستهما للجنس ثلالث مرات تلك الليلة.
بعد ان انهارت قواهما .اراحت راسها فوق صدره و قالت:انا اسفة لانني لم اصدقك و لم اثق فيك
ياغيز:اعلم انك كنت غاضبة مني كثيرا لكنني تركتك لتهدءي و افسر لك كل ما تشكين به.تنهد و قال :والان حان الوقت اليس كذالك؟فهل انت مستعدة؟
هازان و هي تحتضنه اكثر:مستعدة حبيبي
32

الزواج المزيف (للكاتبة حنون)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن