الفصل 2066كلمممممة..
كان هينزل امبارح بس الواتباد كان فيه مشكله عندي..كل عام وانتم بخير..
من رواية حارسي الشخصي مجهول الهوية بقلمي سندريلا انوش ❤💋💋...
فابتسم اكثر ورفع يده بتثاقل ووضعها علي صدغها وقال:عمري ما هسيبك يا روز.
ثم قرب وجهها خاصتة اذنها من فمه ونطق اخر كلمه قبل ان يفقد وعيه:بحبك.ثم سقطت يده علي الارض تاركاً تلك المتجمده في مكانها تنظر امامها بصدمه..
دقيقه وأدركت الوضع وان حياته علي المحك..فاخذت تضرب نفسها بقوه قائله:فكررري فكرررري اجيب مساعده من نص الصحرا ازاااي از...ثم جحظت اعينها ونهضت مسرعه الي السياره او شبه السياره وسحبت هاتفها...
ولكنه كان في حاله سيئه فصاحت بضجر:ياااااررربي هو دا وقت تجيب فيه شاااشه!
ثم القته في الارض بغضب وركضت الي هيثم وفتشت في جيوبه عن هاتفه حتي وجدته بالفعل..
وحاولت فتح الرمز بصعوبه ولكنها فشلت.. فنظرت الي ظهر الهاتف وجدت انه يمكن فتحه بالبصمه!
فجذبت اصبعه وفتحت هاتفه ثم الي قائمه الاتصال..
دقيقه واحتلت معالم وجهها الصدمه..لم تتوقع ان تجد تلك الاسماء الغريبه!من هو ديغو ومن هو جراي ومن ذلك الثعلب لم تفهم شيء حتي لفت انتباهها ذلك الرقم المألوف لها..ولكن اسمه غريب!
Venom هذا ما قالته بخفوت ثم عقدت حاجبيها قائله:سم! مين سم دا.. ثم هزت راسها بالنفي وقالت:بس دا رقم مهند انا متأكده.
ثم نظرت الي هيثم وهزت رأسها بالنفي قائله بإصرار:اي حد يلحقنا وخلاص.
ثم ضغطت علي كلمة اتصال وانتظرت الرد..في الشركة كان مهند يحتسى قهوته بضيق كلما تذكر عزيز..
فقال وهو يجز علي اسنانه:ورحمة امي الغاليه لو وقعت في ايدي ما هرحمك يا عزي..قاطعه صوت هاتفه القوي فجذبه بعنف من امامه وجد هيثم المتصل!فاجابه بروي وكاد ان يقول ماذا بك..اتاه صوت روز الباكي وهي تقول:لوسمحت الحقني بسرعه هيثم مصاب علي طريق مصر اسكندريه الصحراوي..ارجوووك.
فانتفض مهند وقال بصراخ:اييي اللي حصللل.
فصمت روز عندما تأكدت من هويته وقالت:بسرعه يا مهند..دا بينزف جامد.فجذب سترته وقال بسرعه:متصلتيش لي بالاسعاااف..ثم نظر في ساعته وهو يهبط من الدرج وقال:بسرعه اتصلي بالاسعاف هتكون اسرررع..هتلاقي اسم مكتوب عليه Hospital D اتصلي عليه وانا هحصلكم علي هناك.
فهزت راسها بالموافقه واغلقت في وجه مهند واتصلت علي الاسعاف فاجابتها موظفة الاستقبال بسرعه وقالت:قوليلي العنوان بسرعه وهنكون عندك في اقرب وقتت.
أنت تقرأ
حارسي الشخصي مجهول الهوية
Aksiيأتي ذلك المجهول من بلاده البعيده ليستقر في مصر هرباً من اخيه الجشع..الطامع في السلطه والذي يريدها في قبضة يده..وحاول قتل اخيه الاكبر الا وهو هيثم بطل روايتنا..لينتهي المطاف به في العمل متخفياً وكأنه حارسي شخصي لاحدى نساء المتجمع المخمل..ولكن هل س...