مرحبا
كيفكن
شو الاخبار
صوتو و اكتبولي تعليقاتكن و توقعاتكن للاحداث الجاي .
الحرب رح تكون بالبارت القادم شدو الهمة و علو التصويت لاتشجع و نزل بسرعة ..
البارت هيدا قصير شوي بس هوي ترتيبات ما قبل الحرب بس فيو اشيا حلوة...قراءة سعيدة
♥♥♥♥♥في قطيع القمر الأحمر
《هيا تيا حاولي مجددا ..》
كان هذا صوت اندرو يشجعني لأتابع تمريناتي ..
كان عليي إطلاق كرة طاقة من يدي و إصابة الهدف في المنتصف الذي كان عبارة عن جذع شجرة ..
التدريبات كانت قاسية و متتابعة فالحرب اقتربت لا محالة ..
صدري يعلو و يهبط من فرط التعب بعد ساعات طويلة من التدريب ...
عليي التركيز أكثر فلا أملك الوقت ...
جمعت طاقتي بيدي و حاولت التركيز بكل حواسي على الهدف ..
هالة خضراء أحاطت جسدي أغمضت عيني و أطلقتها بقوة ..
الهدف كان محقق تماما ..
جذع الشجرة تهشم كليا... هذه أول مرة أطلق كرة طاقة بهذا الحجم و بهذه القوة..
يبدو أنني نجحت ..
صرخ اندرو بأعلى صوت له هاتفا باسمي و اقترب يحتضنني ..و أنا ما زلت أناظر جذع الشجرة غير مصدقة ما أراه بعد...
《أحسنت تيا ... لقد نجحت ..
كنت متأكدا من قوتك أنها كبيرة جدا .》《لا أصدق و أخيرا ...نجحت 》
قفزت من شدة حماسي ...
و أخيرا نجحت...
.
.
.
.
.
.
.
.
في قطيع المخلببينما كنت مع مارسيل في مكتبي الخاص نتابع الاعمال الورقية.
دخلت أنفي رائحة غريبة ..
مع استشعاري لهالة سوداوية ..
إنه شيطان ..
نظرت للزاوية الشمالية للمكتب ..
انتظر ظهوره ..
استغرب مارسيل من صمتي ليلقي نظره على ما سلب انتباهي عنه .
لم يرى شيء . ليتساءل .
《إلام تنظر الكس؟!》
شفاه اخذت ابتسامة جانبية منبهة ذلك المتخفي بالظهور الفوري ..

أنت تقرأ
همسات الآلهة
Фэнтези《أنتي مميزة تيا ...》 رواية خوارق .. عندما تهمس الآلهة لا يمكن أن يأتي ذلك عبثا .. عندما يجد الألفا أليكساندر رفيقته و توأم روحه .. تلك البشرية الجميلة و الناعمة بقلب أبيض نقي ... تقلب كل التوقعات بسبب تلك التعويذة ... أحداث شيقة و رومنسية مفرطة...