الفصل الثامن والثلاثون
لم يحدثْ أبدًا .. أنْ أحببتُ بهذا العمقْ
أنّي سافرتُ مع امرأةٍ .. لبلادِ الشوقْ
لم يحدثْ أبدًا .. أنْ أحببتُ بهذا العمقْ
أنّي سافرتُ مع امرأةٍ .. لبلادِ الشوقْ
وضربتُ شواطئَ عينيها كالرعدِ الغاضبِ أو كالبرقْ
فأنا في الماضي لم أعشقْ بل كنتُ أمثلُ دورَ العشقْ
لم يحدثْ أبدًا .. أنْ أحببتُ بهذا العمقْ
أنّي سافرتُ مع امرأةٍ .. لبلادِ الشوقْ
لم يحدثْ أبدًا .. أنْ أوصلني حبُ امرأةٍ حتى الشنقْ
لم يحدثْ .. لم يحدثْ أبدًا
لم يحدثْ أبدًا سيدتي أنْ ذقتُ النارَ وذقتُ الحرقْ
لم يحدثْ .. لم يحدثْ أبدًا
لم يحدثْ أبدًا .. أنْ أوصلني حبُ امرأةٍ حتى الشنقْ
لم يحدثْ .. لم يحدثْ أبدًا
لم يحدثْ أبدًا سيدتي أنْ ذقتُ النارَ وذقتُ الحرقْ
لم يحدثْ .. لم يحدثْ أبدًا
لم أعرفْ قبلكِ واحدةً غلبتْني
غلبتْني .. أ
خذتْ أسلحتي
هزمتْني .. داخلَ مملكتي
لم أعرفْ قبلكِ واحدةً غلبتْني
غلبتْني .. أخذتْ أسلحتي
هزمتْني .. داخلَ مملكتي
نزعتْ عن وجهي أقنعتي
لم يحدثْ أبدًا أبدًا أبدًا سيدتي
لم يحدثْ أبدًا .. أنْ أحببتُ بهذا العمقْ
أنّي سافرتُ مع امرأةٍ .. لبلادِ الشوقْ
سيحبُكِ آلافٌ غيري وستستلمين بريدَ الشوقْ
وستستلمين بريدَ الشوقْ
لكنّكِ لن تجدي بعدي رجلاً يهواكِ بهذا الصدقْ
رجلاً يهواكِ بهذا الصدقْ
سيحبُكِ آلافٌ غيري وستستلمين بريدَ الشوقْ
وستستلمين بريدَ الشوقْ
لكنّكِ لن تجدي بعدي رجلاً يهواكِ بهذا الصدقْ
رجلاً يهواكِ بهذا الصدقْ
لن تجدي أبدًا .. أبدًا
لن تجدي أبدًا .. أبدًا
لا في الغربِ .. ولا في الشرقْ
لم يحدثْ أبدًا .. أنْ أحببتُ بهذا العمقْ
أنّي سافرتُ مع امرأةٍ .. لبلادِ الشوقْ
وضربتُ شواطئَ عينيها كالرعدِ الغاضبِ أو كالبرقْ
فأنا في الماضي لم أعشقْ بل كنتُ أمثلُ دورَ العشقْ¤¤¤¤¤¤¤¤¤
*ذكريات * حدث فى الخمس سنوات
[ عبدالرحمن ]
واقف بجمود قدام باب الاوضه كان محتاج أى طريقه يوصل بيها لجوه فات 6 أيام على فرح نزار وقاتل أهله مماتش ونزار هيتجنن لدرجه أنه أتخانق مع أدهم فى القسم لكن نزار بدأ وهو هيكمل ...نزار شاف أب وأم مقتولين وهو شاف أب وأم بيتقتلوا هتقولوا متفرقش لأ أكيد تفرق .. هو جبان أجبن من أى شخص لو كان نزار موجود وقتها مكانش أستخبى لا كان هيضحى بعمره عشان يوفر نقطه دم فى جسم والدته اللى أتسحبت السكينه على رقبتها بأفترا وكأنها ____ ضم شفايفه بقوه وألم نزار عامل زى الثور الهايج لدرجه ان الحكومه شكت أنه تعمد قتل سراج أخر مره كانوا عنده صرخ وكان عايز يخرج بأى وسيله أخدوه هو وعمه وأدهم على جنب وحاولوا يهدوه لكن عمره ما هينسى صرخه نزار المقهوره : لاززززم يموووت أنا جربت دقت لما كان حاطط المسدس على راس أريج حسيت ببابا كان احساس
__هز راسه برفض ولأول مره تتجمع الدموع فى عين نزار وتكون على وشك السقوط الكل عارف انه نزار عنده والده أسطوره فوق الجميع عكسه هو اللى كان الاقرب لوالدته .. قرر وقتها أنه هيريح أخووه ويكون لأول مره راجل صعيدى يكمل التآر اللى بدأ مشواره نزار
أنت تقرأ
واثِقُ الخُطى مَلِكاً في قلبي(مكتملة)
Lãng mạnرواية بقلم المبدعة حياتي هي خواتي باللهجة العامية المصرية حقوق الملكية محفوظة للمبدعة حياتي هي خواتي..