† البارت 34 جزء الثاني †

158 7 0
                                    

للكاتبة: زهراء الموسوي.

ذبي شالچ
حلي شعرچ
خل اشوفه بروح ابوچ
شنهي انتي
شلون صرتي
فلك طر الخلفوچ.

....................................

اني مجذبت خبر وسبقتهة وية مدخلت لبيت
اهلي ملهوفة وجان انجر بالحايط واحد حاصرني
تخبلت حاولت ادفعة ما يتحرك ردت اصرخ حاول
يبوسني حاولت ادفعة ومنا عمليتي ما خليته
ضليت ابجي سمعت صوت دحام وهوا رئساً
سحبني للغرفة ونام فوگي وباسني گوة شمئزت
روحي دخل علينة دحام بوضع يخزي تخبل
هوا رئساً سحب لولد واني كعدت ابجي توقعت
راح يوكف وياي هوا ولولد تعاركو لولد ضخم
دفع دحام وشرد وهوا تسودن طلع ورا شوي
واجالي عيونة بهامتة جرني من شعري نصة
تقطع بيدة وراجديات تولاني نوب دفرني
بالگاع وضل يرفس بية ومنا عمليتي ضليت
اصرخ طلع جاب عصة وكطعني تكطع لحد
ما طحت ما حاسة على روحي غير اغادير
يمي عند لداية وتبجي بجيت وجهي لبكني
جابت لداية وصلة تمسح وجهي وخشمي
من لدم وبكل مكان احس بالوجع واون انطتني
مسكنات لمرة وما كدرت اكوم نلجمت كلتلي
اغادير.

اغادير ... حاولي توكفين اخذج لبيتي.

ديلارا ... بطني تاذيني حيل.

اغادير ... غير عمليتج نفتحت وردت ردود
خيطتهة.

بجيت واخذتني جان امجد بالباب منزل راسة
ويمة سيارت رمح ركبتني وهوا حتة ما سلم
علية ولا تحمدلي ذبنة لبيت اغادير وراح
دخلتني وكعدتني بغرفة.

ديلارا ... دحام وينة.

اغادير ... متسودن على لعملة لصارت.

ديلارا بجي ... والله معرفة للولد والله العظيم.

اغادير ... شلون رحتي لهناكة انة ما صدگت
لخبر.

ديلارا ... قبل فترة عمامي يدزولي رسائل
بيد بتول واني ادزلهة رسائل هالمرة همات
دزولي رسالة على لاساس اجو للبيت وجايبين
خواتي اني فرحت فما شفت بعيني رحت
رئساً وما احس الا ولد بالبيت ويحاول يتقرب
مني ودخل دحام وشافنة بوقع مو حلو كض
لولد تعاركو وشرد ونوب دارلي وبجيت.

شبكتني وضلت تهدئ بية.

اغادير ... ماصدكت من اجه رمح شايط
على لسمعة كتلة اريد اروح كلولي خلوها تموت
بعارها تعاركت ريا وطلعت جبت امجد وكوة
قبل لمن ما دحام كلة روح بس دحام وجهة
مينشاف على جثر لغضب وراح يدزون على
عمامج يكعدون وياهم.

ديلارا ... والله العظيم مسويت شي.

اغادير ... مصدكتج لا تحلفين.

ديرت البختحيث تعيش القصص. اكتشف الآن