شكر الله سعيكم مقدماً 🤝
هنزل شابترين النهاردة عشان إحداثهم تبقي مترابطة وخلصوهم ف يومين عشان انا محتاجة اجازة بعد الكم الكبير اللى كتبته ده ومزاكرتش من امبارح وهتنفخ🙂👍
بسم الله نبدء_____________.
حل الليل وفى قاعة كبيرة لم يتم عمل حفل الزفاف بالقصر من باب التغيييييير !
بقاعة كبيرة حيث يوجد رجال ونساء من أصحاب الطبقات العليا ، يقف إسلام ب بدلة زفافه مع والده يتحادثون ببعض الأمور وهو أمام الجميع ليس سوى عم العروسة
وعلى طاولة يجلس غيث معه غادة وعائشة ، كانت غادة ترتدى فستان باللون الطوبى يصل لأسفل ركبتها وحذاء بكعب وكالعادة تركت شعرها منسدل لكن جعلته مموج مع ميكب كامل ف كانت تبدو رائعة لكن غيث لا يتوقف عن إعطائها نظرات حارقة
غادة وهي تحاول كتم ضحكاتها
" بطل تبص كده انت شوية وهتاكلنى "ثم أكملت وهي تنظر لعائشة
" بزمتك دى طريقة يعامل بيها خطيبته! كريم بيعاملك كده يابنتى"عائشة بملل
" وهو فين كريم أصلا واختك فين كل ده ؟! "تحدثت غادة
" كريم لسة مجاش بيصيع أو بيخونك ، رنا بئا چوزيف خرج من نص ساعة راح يجيبها م الكوافير "عائشة بإستغراب
" هو مش العريس اللى بيجيب العروسة انتو بتعملوا ايه!! "غادة
" الله ونا مالى ياستى انا جاية هنا أكل وأرقص وأروح "نظر لها غيث بطرف عينه ف حمحمت وهي تقول
" قصدى أكل وأروح، رقص ايه بس أنا عندي الغضروف أصلاً "نظرت له لتجده ينظر لها بنفس البرود ف قالت
" الله أعملك ايه يعني؟! أغير الفستان إزاي "عض على شفته السفلية بغضب ثم قال
" ويقوللى الفستان هيبقى لايق على أى طقم هلبسه ! وهيكون فى ماتشينج رهيييب ، إيه علاقة اللون الطوبى بالكحلى اللى انا لابسه ده ؟! "غادة بضحك
" حد قالك تكحلها ! وبعدين احنا اللي صوتنا طالع ف القاعة كلها ولا كإننا معانا أطفال هنا ما تقعدوا ساكتين وهاتولي م البتاع الاحمر اللى بيشربوه هناك ده "غيث ببرود
" خمرة "غادة بسرعة
" صرفت نظر خلاص هو لونه كان مغرى بس "بالخارج كان چوزيف يقود سيارته ببرود شديد يخفى داخله غضب وألم يكاد يقتله وبالخلف تجلس رنا بفستان زفافها وهى مزينة بالكامل كأى عروس
أنت تقرأ
عشق على وتر الإنتقام [ مـكـتملة ]
Storie d'amoreلم يوقفها وهى تطعنه بسكينها لم يحرك يده حركة واحدة كى يدافع عن نفسه تركها تطعنه كيفما تشاء فـ الألم الذى يشعر به الأن ليس شيئ أمام الألم الذى بقلبه بعدما طعنته طفلته وحبيبته لا يصدق أنها من فعلت هذا كان يتوقع الموت على يد أى أحد غيرها هى من كانت دائ...