جماعة الواد طيب وكيوت وحسة إنى جية عليه والمشكلة اني هاجي عليه أكتر .. انى اسف
____________.
اليوم التالى وقت الظهيرة نزل چوزيف من غرفته فكانت رنا تجلس لتقول
" متشيك أوى كده ورايح فين؟"
نظر لملابسه فلم يجد شئ مختلف بها
" شكلى المعتاد "" تسء .. قمر النهاردة"
عدل من ملابسه بثقة وقال
" قمر كل يوم "قلبت عينها بملل وقالت
" رايح فين؟ "" سأخبرك حالما أعود .. غادر عمك؟ "
" اه سلم علي غادة وهي راحة الجامعة ومشي"
تحدث بإرتياح
" يشعرني هذا بتحسن "
َ
خرج من المنزل ف نظرت للباب حيث خرج وهي تقول بدهشة
" رايح فين ده؟! "دق هاتفها ف نظرت له لتجده إسلام أخذت الهاتف وهي تجيبه
" صباح الخير"
إسلام
" مساء الخير "تحدثت بلا مبالاه
" يعم صباح من مساء مش فارقة كلها ساعات ربنا "" عندك حاجة النهاردة؟ "
" هنزل اشوف الشغل ف الفندق وبعدين.. "
قاطع حديثها
" لا مش هتنزلي الشغل النهاردة إلبسى يلا عشان هعدي عليكي أخدك ومتعترضيش الموضوع غير قابل للنقاش "تحدثت بإبتسامة
" أوكي هجهز "كادت ان تغلق حتي استمعت لصوته
" لين .. إلبسى حاجة لونها زيتي "رنا بإستغراب
" إشمعني! "" اسمعي الكلام بس "
تحدثت بإستغراب
" ماشي!! "مر مايشابه ساعتين
تقف رنا على منحدر عالٍ وحولها خضرة كثيرة أسفلها مجرى مائى و ورد باللون الأحمر والوردى على شطين مجرى الماء
كانت تفرد ذراعيها كأنها تحلق فى الهواء وتنظر للسماء ثم إستدارت بسرعة وهي تنظر لإسلام الذى يقف خلفها بمسافة ويتابعها في صمت لتتحدث
" إحنا هنا فين؟! المكان ده حلو أوي"" مزرعتى"
قالها بإبتسامة ف سألت" إحنا مش ف القاهرة صح؟"
أماء رأسه ف أخذت شهيق طويل ثم زفرته وهي تفكر ماذا لو علم يوسف أنها معه بمحافظة أخرى.
نظرت لملابسه التى عبارة عن كنزة صوف باللون الزيتى وبنطال أبيض به خط زيتى وحذاء أسودرنا بتخمين ومرح
" خليتنى ألبس زيتى عشان انت لابس زيتى صح؟"أماء رأسه بإبتسامة ف ذهبت إليه بمرح وهي تقول
" مش هتفرجنى ع المكان؟"
أنت تقرأ
عشق على وتر الإنتقام [ مـكـتملة ]
عاطفيةلم يوقفها وهى تطعنه بسكينها لم يحرك يده حركة واحدة كى يدافع عن نفسه تركها تطعنه كيفما تشاء فـ الألم الذى يشعر به الأن ليس شيئ أمام الألم الذى بقلبه بعدما طعنته طفلته وحبيبته لا يصدق أنها من فعلت هذا كان يتوقع الموت على يد أى أحد غيرها هى من كانت دائ...