𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝟏𝟐 "قلبي يرقص"

1.5K 183 17
                                    

ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي  <🦋>

THE WRITER: ~MOHRA~

𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3

.
.
.
.
________________________

فصلت هي ذلك التواصل بأاعاد عينيها ثم تكلم هو.

" ما رأيك بالنوم على السرير؟.... ساجلس بجانبك حتى تنامي وبعدها سانام على الاريكة."

"لك...." كانت إيميلى ستعترض فقاطعها يونغي.

"لا لكن هيا. "
سحبها نحو السرير يجلسها عليه وجلس هو بجانبها بعدما قام بفرد الغطاء عليها.

"آسفة مرة أخرى."

" كفاكِ أسفًا و فلتنامي حتى تستطيعي الإستيقاظ باكرًا غدًا. "
وفعلا حدث ما قال ونامت ايميلي وبعدها قام هو ونام على الاريكة.

─────

استيقظت ايميلى أولا ورأته نائم بسلام.
أقتربت منه ببطء حتى لا تيقظه..... وظلت تنظر له بهدوء.

"أجل أجل أعلمُ أنني وسيم ولا أقاوم. "
رجعت إيميلي خطوة للخلف فزِعة وخجلت  عندما راته مستيقظًا.

" م.. م.. ماذا متى استيقظتك؟ ..... الامر ليس كما تعتقد." قالت له إيميلى بتوتر.

"كنتُ مستيقظًا من البداية على كلٍ هذا ليس مهمًا الآن.... المهم أنكِ كنتى تتأمليننى." قال لها يونجى بنبرة بها بعض الخبث.

" لا.. لا فقط كنتُ أرى اإا كنت مستيقظ أم لا." حاولت إيميلى الهرب من الأمر لكن لاااا.

" أجل أجل صدقتُكِ هيا بنا فلتذهبي وترتدى ملابس العمل سنذهب لعقد الاجتماع. "
مرت الثلاث أيام اأاخرى دون شيئًا يذكر وبعدها ذهبا إلى المطار للرجوع إلى سيول.... وصلا إلى المبنى السكني.

" كنتُ اتسائل... سيد يونغى. "

" فقط ناديني يونغى... نحن صديقان الأن.... في ماذا كنتى تتسائلين؟ "

" لماذا يسكن شخص مثلك في مبنى كهذا..... إذا لم يكن هناكَ إساءة... أعني لا تجيب إذا أزعجك السؤال. "

"اه لا لا بأس..... أنا لا احب التبذير واحب توفير المال لصنع مال أكبر او لأستخدامه فى شيء مهم آخر... بمعنى أنني أُحب الاستثمار مثل إقامة المشروعات أو اختراع الاجهزة الحديثة وهكذا كما أنه لا مانع عندي بالعيش في منزل صغير أو ارتداء ملابس غير مكلفة أنا أحب البساطة. "

" واااو ...... القليل من الأشخاص الذين يفهمون الحياة مثلك خاصة الأغنياء. " أُعجبت ايميلى بطريقته فى لتعايش.

" أتفق معكِ لكن ليس كل الاغنياء مغرورين بل الأغلب وليس الكل.... بعض الأشخاص ليسوا هكذا... فلتدخلى هيا إلى منزلك... وغدا العمل في معاده سأمر عليكِ. "

" حسنًا.... شكرًا لكِ.. وداعًا. "
اخبرته ايميلى بأبتسامة.

" لا تقولى وداعًا... بل إلى اللقاء. " رد لها يونغى الابتسامة.

" حسنًا حسنًا..... إلى اللقاء يونغى. " قالتها بضحك.

" إلى اللقاء. "
دخل كلٌ منهما إلى منزله، وغيرا ثيابهما.

أخذت ايميلى حمام دافئ وارتدت ملابسها ثم تفقدت هاتفها فوجدت إشعار لرسالة أحدهم.

"hell of U🔥" 

SEND YOU AMESSAGE


"hell of U🔥":

لقد أخبرني يونغى أنكما عدتما.
فأردتُ الحديث معكِ.

"the princess🖤 ":

اووه مرحبًا شوجا.
أجل لقد عدت.
منذ فترة لم نتحدث... هل يا ترى اشتقت للحديث معى؟

"hell of U🔥":

بالطبع عزيزتي...كيف لا اشتاق لكِ؟

"the princess🖤 ":

توقف يااااه.

"hell of U🔥":

حسنًا سأغيرها.
ومن لا يشتاق لحبيبة قلبه.

"the princess🖤 ":

تلكَ أسوء.
اصمت 🔪🔪🔪.

"hell of U🔥":

يا فتاة جاريني فحسب.

"the princess🖤 ":

حسنًا.   
صراحةً..
أنا أيضًا أشتقتُ للحديث معكَ.

"hell of U🔥":

ااااه قلبى يرقص😭❤️.

"The princess🖤":

سبحان الله.

"hell of U🔥":

أشعر بأنكِ تسخرين مني! 🙂
أيًا يكن.... أخترعت لعبة جديدة.
سيرسل كل منا صورة وبناءً على تلك الصورة سيرسل الآخر صورة بالمثل بالدور لكن لا ترسلي صوره لوجهك لأنني لن أرسل لوجهى.
مارأيك... هل فهمتي؟؟

"the princess🖤 ":

لم افهم جيدًا لكن تبدو رائعة.

"hell of U🔥":

افعلي كما اقول.


"hell of U🔥"


SEND YOU A PICTURE

𝗧𝗼 𝗯𝗲 𝗰𝗼𝗻𝘁𝗶𝗻𝘂𝗲
_________________________________

𝟱𝟱𝟮 𝗪𝗼𝗿𝗱𝘀

لا تنسوا الڤوت تقديرا لتعبى 💗🖤
باي، بحبكم فراشاتي🦋✨ 
              سارنهى 🐇💕

♡ 𝗽𝘂𝗿𝗽𝗹𝗲 𝘆𝗼𝘂 ♡

Agust D Messages || رسائل يونغي °•M.Y•°حيث تعيش القصص. اكتشف الآن