ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي <🦋>
THE WRITER: ~MOHRA~
𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3
.
.
.
.
________________________
"ذلك الشوجا غريبٌ و غامضٌ للغاية.... مع ذلك إلى أنني أشعر أن ذلك يجعلهُ أكثر رجولة. " قاطع تفكيرها رنين الهاتف.
" مرحبًا!"
" تعالي لمكتبي و أجلبي معكِ كوبًا من القهوة كما أوصيتُكِ عليها. "
"حاضر سيد يونغى. "
أغلقا الخط و ذهبت هي لتحضير القهوة على ......... طرقت الباب فأذن لها بالدخول.
" شكراً لكِ على القهوة.... تلك الأوراق تخص التعاون مع شركة RTV نريد أن يقوموا بعملِ إعلانٍ للشركةِ هنا ... لذا أكتبي المكتوب في هذا الورق على الحاسوب و أرسلي لهم رسالة.... و إذا وافقوا أخبريني أما تلك الأوراق فهي تخص توظيف العمال أجلبي معلومات عن الذين ترين انهم قد يبلون جيدًا. "
نزل عليها بكل تلك الأوامردفعةً واحدة.
" تريدُني في شيءٍ آخر؟"
تمنت بداخلها عدم وجود أى عملٍ آخر للقيام بهِ.
" لا ..... شكرا لكِ.... يمكنكِ الذهاب. "
ذهبت إيميلي لمكتبها و ظلت تعمل على الأوراق والحاسوب... و أخذت وقتًا طويلاً بهم.
" أدخل. "
دخلت إيميلي مكتبهُ.
" تلك أوراق المتقدمين بالعمل... لقد رتبتها كما قلت. "
" جميل .... يمكنُكِ النزول على الساعة الحاديةَ عشرة إلى مطعم الشرِكة لتناول الطعام و صحيح ستتناولين الطعام هنا مرتين مرة بالحادية عشر و مرة بالرابعة و تذهبين إلى منزلكِ في السابعة.... وصحيح.... يمكنني إصالكِ بسبب تأخر الوقت .... كما انكِ تسكُنينَ بقربي ... يمكنُكِ الذهاب. "
ذهبت إيميلي مره أُخرى إلى مكتبها و أخذت تفكر.
_𝗘𝗺𝗶𝗹𝘆'𝘀 𝗣𝗼𝘃_
غريب.... الجميع هنا و على الإنترنت يتحدثون عن مدى قساوة يونغي... لكنه يبدو لطيف للغاية ... ليس لدي أى عملٍ الآن..... هل أذهب لاسأل إحدى الموظفات؟؟
_𝗘𝗻𝗱 𝗣𝗼𝘃_
" مرحبا. "
حيت إيميلي الموظفة بهدوء مبتسمة.
" آنسة إيميلي تفضلي بالجلوس. "
" شكرا لكِ ...... ما هو اسمك ؟"
سألتها إيميلي بوِد.
"انا أُدعى تيانا يمكنك مناداتي ب تيا. "
عرفتها الموظفة عن نفسها.
"حسنًا تيا.... في الواقع أردتُ سؤالُكِ على شيءٍ ما. "
"بالطبع...تفضلي. "
"أنا أسمعُ كثيرًا بأن سيد يونغى قاسيًا و لكنني لا أرى ذلك.... هل هو حقًا قاسٍ؟"
سألت إيميلي تيا بما يُشغل بالها.
" فعلًا هو ليس كذلك... فهو حازم للغاية و عندما يأتي للشركة لا يتحدث بأى شيء إلّا العمل و عندما نخطئ يتم توبيخنا ... لكنه ليس قاسيًا..... هو لا يضغط علينا بالعمل هو فقط يريد أن يكون العمل بأفضل نتيجة ... كما انه يحب الموظفين الذين يفرحونه بأعمالهم و لا يتهاونون بهِ و يكافئهم دائمًا. "
" شكرا لكِ..... إذًا كم عمرك؟؟"
أكملت إيميلي تتعرف عليها.
" أنا بالعشرين .... ماذا عنكِ ؟"
" أنا بالثالثة و العشرون. "
" اوووه! هذا يعني أنه يجب على مناداتكِ بأوني. "
أنصدمت تيا فلم تتوقع أن إيميلي أكبر منها و بثلاث سنوات ايضًا!!
" اه لا .... أنا لا أحب الرسميات يمكنك مناداتي إيميلي فقط. "
"حسنًا.... هل أنتِ مرتبطة أو معجبة بأحدهم هاااا؟"
غمزت تيا.... فضحكت إيميلي متحدثة.
"أنا لا أفكر بتلك الأمور الآن ..... لأننى فقط أفكرُ بالعمل و بناء ذاتي و عندما أكبر قليلًا ربما سأحب أو أفكر في الإرتباط...... ماذا عنكِ؟ "
" أنا بالفعل معجبة بشخصٍ ما ..... لكن لا أستطيعُ التقدم بخطوةٍ حتى."
تحدثت تيا بيأس و كأنها تحمل على عاتقها حِملًا ثقيلًا.
" لما؟.... وبمن؟؟ و من أين تعرفتي عليه؟"
𝗧𝗼 𝗯𝗲 𝗰𝗼𝗻𝘁𝗶𝗻𝘂𝗲
_________________________________
𝟰𝟵𝟭 𝗪𝗼𝗿𝗱𝘀
لا تنسوا الڤوت تقديرا لتعبى 💗🖤
باي، بحبكم فراشاتي🦋✨
سارنهى 🐇💕
♡ 𝗽𝘂𝗿𝗽𝗹𝗲 𝘆𝗼𝘂 ♡
أنت تقرأ
Agust D Messages || رسائل يونغي °•M.Y•°
Romanceذهبَ له بسرعةٍ ولكمهُ حتى وقعَ في الماء ثم تركهُ وأخذ إيميلي في حضنهِ حتى وصلَ للشاطئ. أخذَ منشفتها ليجففها وهي فقط تبكي خائفة. "كيف ترتدينَ تلك الملابس وتذهبينَ بها مع أي شخصٍ هكذا. " صرخ يونغى بغضب. ______ "مرحب....... اوووه... سيد يونغي ماذا...
