𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝟏𝟓 "بدأ التحدي"

1.4K 181 13
                                    

ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي  <🦋>

THE WRITER: ~MOHRA~

𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3

.
.
.
.
________________________


"ما هذه؟؟...هل سمعت عنها من قبل؟" قال يونغى يوجه سؤاله لتاي.

" لا.... ما تلك اللعبة؟"

" اااه.......لكلٍ منا مسدس به مياه وااا تلعب تلك اللعبة بمكان واسع ونبدأ برش المياه على بعضنا... ما رأيكما؟ "
ظل يونغى وتاي ينظران لها بعدم فهم.

"تركتِ جميع الألعاب ولم تختاري إلا تلك!!!؟؟" سأل تاى بتفاجؤ.

" اممم فقط لا أريد أن ندخل على الصعب فجأة... إذا لم تريدا لا بأس ل.."
قاطعها يونغى.

"لا هيا بنا لنلعبها.... لكن ألن تبتل ملابسنا؟؟"

"لقد لعبت تلك اللعبة كثيرًا.... هى ممتعة حقًا أما عن الملابس فلها زي محدد ترتديه فوق ملابسك حتى لا تبتل........ ااوه صحيح هل أستطيع الاتصال بصديقتى لتأتي وتلعب معنا بينما ننتظر بالطابور؟؟" سألت تأمل أن يوافقا.

" أجل لا بأس بذلك. " قال يونغى وتبعه تاى بالموافقة.

" ولا أنا.... سيكون ذلك أفضل... كلما إذداد عددنا كلما ذادت المتعة .... هيا بنا لننتظرها بالطابور. "
حدث كما قالت إيميلي،انتظرا تيا وعندما أتت دخلوا جميعًا للعب. "

" يااااا إيميلى لما لم تخبرينى أن تاي هنا؟؟تركتنى آتى بذلك المنظر!!" قالت تيا وهى توبخ إيميلى.

"لأنى كنت أعلم أننى إن أخبرتك ستأخذين وقتًا طويلا تجهزين نفسك فيه من أجله
هيا فلنلعب. "

" إذن الفتيان ضد الفتيات؟! " اقترح تاي.

" أجل هذا جيد. " وافقته إيميلى.

"إستعدا للخسارة. " وظهرت الروح التنافسية عند يونغى.

"ما رأيكم بوضع بعض الحماس؟... من يخسر سيجلب للفائز ما يريده. " قالت تيا.

"أجللل هكذا هو اللعب. " قالت ايميلى بحماس.

"هذا غش..... أنتِ تلعبين تلك اللعبة كثيرًا" قال يونغي فى عدم رضا.

" اتخاف أن تخسر؟!" سخرت إيميلى.

" هيا لا يهم يا رفاق فلنستمتع" قالها تاي يتجهز للعب.

" معك حق...... حسنًا بعد ثلاثة.... واحد....اثنان.....ثلاثة..بدأ التحدى. " قال يونغى .
بدأت اللعبة وكلا الفريقين ينطلقان فى الملعب يرشان على بعضهما وانتهت اللعبة بفوز الفتيان على الفتيات لكن .........   بالغش.

" هذا ليس عدلا. " تذمرت إيميلى.

"أجل لقد غششتما. "وافقتها تيا.

" نننننننن لقد غششتما. "سخر تاي منهما
فرمت إيميلى عليه مسدسها.

"هااااي هذا مؤلم......سخيفة حم... " كان تاي سيكمل كلامه فأسكتته نظرة يونغى.

"أعرف إنك تحبها لكن لا بأس بالسخرية منها أليس كذلك؟ "قال تاي بهمس ليونغى يسأله.

" تريد أن اضربك مثلما ضربتكَ هي؟؟" ناظره يونغى بغضب .

"آسف لن أتحدث مجددًا" إعتذر تاي بخوف ينسحب من الحوار.

"يااا نحن هنا ولم نتوصل بعد لحلٍ. " قالت تيا تنبههما.

" لم نغش. " قال يونغي.

"لقد فعلتما....لقد دفعنى ذلك التاي عندما كادت تطلق عليه تيا لكنها أتت بي أنا لأنه دفعنى!!! ..... ذلك الأحمق. "نبست ايميلى تنظر لتاى بحنق.

"لا تشتميني."

" لن ألعب معكما مرة اخرى يا غشاشان. " قالت تيا.

"يااا أنتما أليس لديكما أى إحترام لمديركما ومساعده؟ "

"وهل نحنُ بالعمل؟؟" سألت إيميلى بسخرية.

"لا. " قال تاي بغباء يستغرب من قولها.....
فرمت تيا مسدسها عليه هذه المرة.

"اوووتش.... أنتما قاسيتان" قال تاي بعبوس.

" أوقفوا تلك التفاهة حان وقت العقاب" أردف يونغى.

𝗧𝗼 𝗯𝗲 𝗰𝗼𝗻𝘁𝗶𝗻𝘂𝗲
_________________________________

𝟰𝟲𝟴 𝗪𝗼𝗿𝗱𝘀

لا تنسوا الڤوت تقديرا لتعبى 💗🖤
باي، بحبكم فراشاتي🦋✨ 
              سارنهى 🐇💕

♡ 𝗽𝘂𝗿𝗽𝗹𝗲 𝘆𝗼𝘂 ♡

Agust D Messages || رسائل يونغي °•M.Y•°حيث تعيش القصص. اكتشف الآن