ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي <🦋>THE WRITER: ~MOHRA~
𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3
.
.
.
.
________________________"اااخ على حبيبي تلك! لا تدرين ما تحدثهُ بداخلي، كما أنني ألاحظ أنكِ أصبحتي جريئة تلك الفترة. " قال يضحك ضحكته اللثوية ثم أكمل.
"وهذا يعجبني. ""صحيح .... أتحب الفتيات الجريئات أم الخجولات؟" قالت تنظر له.
"لما هذا السؤال؟" سأل بأستغراب.
"فقط فضول. " رفعت كتفيها وكأنها غير مهتمة.
"لا أحب الجريئات أو الخجولات.... أنا أحبك أنتِ فقط.... بخجلك وجرأتك.... ولكنني سعدت عندما قلتي أنني حبيبك وأنكِ واثقة من اختياري. "قال يضحك بفرح لتبادله.
"لقد كنتُ واثقة بأنه سيعجبني... لذا قلت لك."
جملتها هذه جعلته يصيح بصخب وضحك."ااااااااه....... تعجبني مصارحتك لي بأفكارك... لذا عندما تجدينني وسيم... عليكِ اخباري بذلك اتفقنا؟ "
" أجل...... حسنًا أنتَ الآن سوووووووو هوت." مدت كثيرًا في سوو تمدحه.
ضحك يونغي بسخرية يحرك رأسه يمينًا ويسارًا." يا رأس الجوز، عليكِ أن تقوليها عندما تكون الأجواء رومانسية.... ساخنة...حماسية...ليس الآن!!! " استمر بالضحك لتقول وهي تبعد وجهها عنه بغضب لطيف...
" لقد رأيتك ترتدي بدلة ورششت من أحد العطور الغالية.... وحذاء جديد ايضًا..... قلت أن أجاملك. ""تعنين بأنني لستُ مثير؟!!هااا؟ "سألها بعدم تصديق.
" أجل لستَ كذلك. "
" حسنًا سأنزل من السيارة الآن وأذهب لأي فتاة موجودة واسألها إذا قالت بأنني مثير فعلا سأخذها بدلا منكِ للممكان الذي أعددته كمفاجأة. "
نظرت له بسرعة ثم اندفعت نحوه تمسكه من ياقته." جرب فقط وسترى. "
" يا مجنونة.... أنا أقووود...... تعلمين أنني لن أفعل. "
ظلا يتشاجوان لأسباب تافهه حتى ذهبا للمكان المقصود."لا تفتحي عينيكِ حتى أخبرك. "
كان واضعًا يده على عينيها ثم ترك عينيها وبدأ بالعد." بعد ثلاثة....... واحد... اثنان........ ثلاثة.... تراراراااااااا. "
صاح بصوتٍ عالٍ في نهاية حديثة عندما فتحت عينيها." ما..... هذا؟؟...... اااااوه يا الهي إنه رائع إنه رائع" صدمت من جمال المكان فظلت تقفز كالمجنونة وهي تضحك وبالطبع أضحكت يونغي بتصرفها.
"يبدو أنكَ عملت وخطط جاهدًا من أجل ذلك المنظر الرائع. "
شاطئ صغير فارغ من البشر مليئ بالأضواء والأشجار لأنه يقع في آخر أحد الغابات الصغيرة، وعلى رماله طاولة مليئة بالطعام الشهي ووجباتها المفضلة والعديد من المشروبات وبالقرب من الطاولة والكراسي.... خيمة كبيرة قليلا تكفي كليهما وبها العدييد من الأشياء... ولا ننسى نسيم البحر الذي أعطى أجواءً مريحة لذلك المنظر.
لم يكن مكلفًا للمال أو مليئًا بالأشياء الباهظة
كان فقط بسيط وبساطته هذه هي ما جعلت المكان بتلك الروعة.
أنت تقرأ
Agust D Messages || رسائل يونغي °•M.Y•°
Romantizmذهبَ له بسرعةٍ ولكمهُ حتى وقعَ في الماء ثم تركهُ وأخذ إيميلي في حضنهِ حتى وصلَ للشاطئ. أخذَ منشفتها ليجففها وهي فقط تبكي خائفة. "كيف ترتدينَ تلك الملابس وتذهبينَ بها مع أي شخصٍ هكذا. " صرخ يونغى بغضب. ______ "مرحب....... اوووه... سيد يونغي ماذا...