داكشي نيت لي كان صونا على واحد من صحابو و وصاه باش يجيبهم ليه .. كانت قادرة تطلبهم من هشام ولكن مابغاتش حيت بغات وليد بالضبط لي يدخل فهاد المعمعة و خصوصا فهاد البلان ديال القرقوبي.
سالا لابيل و بقا كايتسنا حداها حتى صونا عليه دري ... خرج لعندو هو وياها مي هي بقات شوية بعيدة .. شد السخرة و خلصو و رجع لعند حياة عطاهم لهاوليد : ها سخرتك اراي التيليفونات ب2
مدات ليه الايفون هو اللول ... فورماطاه و شافتو واش خدام ولا غاتتخور بداك الأيكلود موراها عاد عطاتو التيليفون لاخر .. حتى هو فورماطاه و رجعو لها و زادت عطاتو الايمايل .. شاف التاريخ ديال دوك تصاور و الفيديوهات لقاهم فعلا فنفس التاريخ لي قالت لو دوزاتهم ... صافي من تما تفارقو
وليد : من هاد نهار عطيني بالتيساع [ دخل للانستا و بلوكاها ] ماتعاوديش دوري بيا
ماجاوباتوش غير ضحكات و مشات غبرات من تما .. مابغاتش تزيد تبقا فنفس البلاصة لايصدق ملصق لها شي مونتيف و هي هازة معاها القرقوبي عارفاه يديرها و يتعداها داكشي علاش اول حاجة دارتها هي مشات غبرات ديك السخرة و موراها سيفطات ميساج لهبة غير جاوباتها و هي تصوني عليها .. بقات كاتهضر معاها على الرحلة لي خلصاتها لها واخا كانت هبة رافضة تمشي ولكن حياة ماخلاتهاش بطبيعة الحال ماتخليهاش و السيدة حاطة عليها رزقها واخا ماشي شي حاجة كتيرة مي المهم الفلوس كايبقاو فلوس ... ماتهنات حتى قنعاتها باش تمشي
دازو أيام الأسبوع طايرين و وصل نهار السبت اليوم الموعود ... فاقت حياة و وجدات راسها و وجدات كاع داكشي ديالها و مشات للبلاصة لي تافقو يطلاقاو فيها كاع لي غايسافرو .. كانت ديك الساعة 7 ديال صباح و كانو دايرين باش غايدوزو النهار كامل فإفران و حيت الرحلة منظمها غير واحد من دراري ديال لافاك كان متفاهم معاهم باش غايرجعو مع 22:00 و هادشي لي كان عاجب الأغلبية فيهم
سلمات على البنات لي كانو حتى هما جايين مأنتكات كالعادة معروفة ديك الكليكة بالأناقة .. ركبو و كانو الكراسة ديالهم قراب .. حياة و خديجة جلسو على ليمن و الكراسة لي موراهم جلسو فيهم اية و شيماء و 2 كراسة لي على ليسر ديال حياة و خديجة كانت فيهم اسية و صابرين بقاو جالسين مجمعين و كايضحكو و ناايضة ضحك و نشاط بيناتهم و بين كاع لي ركبو معاهم ايوا و شوية و هي تبان لهم هبة طالعة حتى هيصابرين : صبحنا على الله حتى هاد الخرية جات
أية : والله كون كنت عارفة هاد ختنا كاينة هنا مانركب هنا
شيماء : اودي دابا مشا الحال ماعندنا مانديرو الصبر
خديجة : علاش غانبدلو البلاصة؟ هي لي خاصها تبدلها ماشي حنا
حياة : صافي دابا قلبو الموضوع و عطيو بالتيساع للسيدة مادارت لينا والو [ شافت فأسية لي كانت ساكتة ] نساي الهم و نشطي راك جيتي تفوجي
أنت تقرأ
عاصفة هوجاء
Romance• عطيني يدك ° ناوي تهز ليا الخط؟ [ مدات يديها و عاودات نطقات ] شنو كاتشوف فيدي؟ • لعبتي مزيان فصغرك ! ° [ ضيقات عينيها فيه و نطقات ] وي ضروري .. راه الطفولة هاديك • فاش كنتي صغيرة لعبوك هدا سرق بيضة و هدا كلاها ! شنو زعما واش رشقات ليه على اللعب؟ م...