[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 471_______________𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة
داكشي نيت لي دار .. بقا هازها وغادي بيها و بحكم كان ديجا ضارب الطريق فالوقت لي كانت حياة كادور بالطاكسي و كاتقلب و كاتتسنا شي حد يدوز .. كان انسب حل هو يزيد للقدام ويشوف الطاكسي فين مخلياه حيت المسافة لي ضربها كانت فايتة المسافة لي ضربات هي و هادشي كايعني الطاكسي قرب من الغابة
• بدات كاضربها الفيقة و كاتسمع صوت الهضرة ديال شي حد .. هاد الصوت ماخافيش عليها ، حسات بواحد البرووودة فصباع يديها ناهيك على الألم لي كان مرافق ديك البرودة ، حلات عينيها لقات صباعها ملوية عليهم فوطة و كان فيها التلج ، الطوموبيل لي كانت راكبة فيها كانت كاتتحرك ولكن ماشي نفس الطاكسي لي جاو فيه .. تقادات فالجلسة ديالها و لمحات فالارض تليليجة صغيرة من دوك تليليجات لي كايديو معاهم للبحر ... غالبا التلج لي فصباعها جابوه فيها
عاودات شافت جهة هادوك لي جالسين قدامها .. واحد منهم كان داوود و التاني حتى هو كانت كاتعرفو .. و شكون من غيرو داك وجه الشر ديال ياسين ، كيفاش حتى طلع للهنا الله واعلم ماكانتش عارفة و اصلا ماكانتش مسالية باش تعمر راسها بيه .. باينة حتى هو الحشيش
شافت فالمرايا القدامية ديال الطوموبيل .. لقاتو حاضيها و فنفس الوقت كان كايهضر مع ياسين ، حيدات الكاسكيطة ديالو من راسها ولاحتها مي ماكانتش مكلخة لدرجة تحيد الفوطة و التلج من يديها حيت عارفة مزيان الالم لي غاتحس بيه ، كان باين بلي داط التلج غير مهدن الحريق ومخلي صباعها باش مايتورموش كتر ، حلات الفوطة شي شويية باش تشوف خبار صباعها لقاتهم تنفخو ليها و زراقو شوية
غمضات عينيها وعضات على شفايفها كاتبرد راسها .. عاودات رجعات الفوطة كيف كانت و شافت فليمن و ليسر ماعرفاتش فين غاديين و مابغاتش تسول ، بغات تعرف راسها .. مدات يديها لي مامضروباش لجهتو ونطقات
حياة : عطيني التيليفون
مد ليها قرعة صغيرة ديال الما بلا مايشوف فيها والا يقطع كلامو مع ياسين .. على اساس راها غاتشرب؟ تموت بالعطش والا تشد منو
حياة : ارا ليا التيليفون باغا نشوف الساعة .. عندي رونديفو ضروري خاصني نمشي ليه
مد ليها التيليفون ديالها بلا مايدور لعندها والا يدوي معاها ، فالاصل حتى ياسين كان غير كايجاوبو بأجوبة مقتضبة ، كايتسنا غير وقتاش يوصلو للكلينيك و من هنا لهاد الوقت ها هما ب2 مبردين الحريق غير بالتلج لي جاب ياسين
• فهاد الاثناء غير شدات التيليفون اول حاجة طاحت عينيها عليها هو الفيديوهات لي كان دوز ليها ، ضربها بأسلوبها ديال التسجيل .. هاد التسجيلات كانو فالاصل ديال واحد الدقة لي هي موجداها لأصيل و ماكانش فمصلحتها نهائيا يخرجو دوك التسجيلات لسببين السبب اللول غاتخرج على مستقبلها بيه و السبب الثاني ماكانتش شي ضربة غاتضر أصيل فمستقبلو و سمعتو كتر من هادي
أنت تقرأ
عاصفة هوجاء
Romance• عطيني يدك ° ناوي تهز ليا الخط؟ [ مدات يديها و عاودات نطقات ] شنو كاتشوف فيدي؟ • لعبتي مزيان فصغرك ! ° [ ضيقات عينيها فيه و نطقات ] وي ضروري .. راه الطفولة هاديك • فاش كنتي صغيرة لعبوك هدا سرق بيضة و هدا كلاها ! شنو زعما واش رشقات ليه على اللعب؟ م...