تيليفون مروى واخا كان هو اقرب حاجة تقدر توصل ليها من ناحية المسافة بحكم مروى كاتكون معاها غير فالدار مي كان صعيب حيت ببساطة هي ماكاتيقش فيها و ماتعطيهاش تيليفونها واخا مانعرفت اش تقول ليها ... الحل لي كان عندها هو تبقا قانية عليها حتى تبغي تدوش حيت من غير هادشي ماكاتحطوش ولكن الوقت لي غاتبغي تدخل تدوش فيه غايخص مايكون حد فالدار باش تقدر تهزو بلا مايرد حد البال ليها و بحال هاد الفرصة ماكاتكونش ديما ولكن المهم كاتكون مرة مرة .. كانو فبالها بلانات خرين ولكن دوك البلانات كانت غاتحتاج تخرج فيهم و كانت غاتحتاج فيهم الطاكسيات و كاين شي بلانات لي وقتهم مزال شوية بعيد المهم بإختصار كانت حاطة فبالها بلان و كانت غادا معاه دقة دقة ، وصلها اوديو اخر من داوود و حتى فهاد الاوديو كانت كاتسمع صوتو مبررررد كتر من القياس ... واش نسا؟ ههه يدوزو دهور ماشي غير دهر من الزمن و عباد الله كلهم ينساو و هو ماينساش.
داوود و حياة كانو وجهان لنفس العملة و هادشي كان عارفو ولكن هي ماكانتش عارفة هادشي ... ماكانش حتى هو شي واحد بريئ ، درويش ، داخل سوق راسو ... كان العكس ديال هادشي كامل التاحراميات ديال الدنيا و الدين جامعهم .. من صغرو كان كايجيب تبريات لدارهم و ايلا ماجابش شي 6 ديال التبريات فالنهار كيف والو ... من صغرو حتى لفاش كبر كان مشيب واليديه ، فينما كان شي مشكل كان كايكون فيه سوا المشكل ديالو سوا ديال واحد من صحابو ... كاتعرفو داك المتال ديال فولة تقسمات على 2؟ كاينطابق عليهم تماما فالوقت لي حياة كانت مدوزة الدݣاݣة على خوتها من باها و صحابهم كان داوود مدوز الدݣاݣة على دراري ديال حومات خرين و نون وكحل العيون واش يجي شي برهوش من شي حومة خرا و يلعب فالسيكتور لي ساكن فيه ايلا ماكانش عندو البي [ البيناݣ ] ولا طرومبية .. كايخليه يجي و يلعب ولكن قبل مايخليه يرجع لدارهم كايحيد لو داكشي لي جاب معاه و يسيفطو
فالوقت لي حياة كانت كاتحݣر على البنات فالاعدادي و خاصة المكلفات بملف الغياب كان هو ديما فالمجالس التأديبية ... الفرق بيناتهم هي ماكانتش كاتخدم بالعنف و المناتفات كان كايعجبها تشوه بنادم ... تنوض ليه الصداع ، شي 2 بنات شافتهم ماكايتفارقوش؟ كانت ماكاتتهنا حتى ماكاتبقا وحدة تحمل وحدة ... شي وحدة كانو محلفين فيها شي رباعة؟ كاتݣيدها ليهم و عاادي .. شي وحدة عرفاتها جاتها ليغيݣل؟ و هي وسط الليسي ولا الكوليج .. واخا تكون مادايرا لها والو و ماقربات ليها فوالو كاتخليها تولي محسوسة غير بوحدها و كاتندمها علاش ماخلاتش داك الموضوع بينها و بين راسها ... كانو هادو أمثلة بسيطة ، صابرين ماقالت ليها داك نهار طلعو لها فعايلها فالراس حتى كانت عارفة شمن فعايل بالضبط اما بالنسبة لداوود ماكانش كايخدم المكائد و انما بالعنف و هادشي بالضبط لي خلا يكونو عندو معارف مع البزنازة و الشماكرية ديال فاس
مع الوقت داكشي بدا كاينقص و الصداعات و المشاكل ديالو كاينقصو و نفس الشي كان واقع حتى مع حياة لي نقصو منها دوك المشاكل ولكن ب2 كان باقي فيهم داك الطبع حيت ببساطة كان جزء من شخصيتهم و هو كان عارف شخصيتها و ماشي غير جا و طاح فيها كان عارفها بلي هي الوجه الثاني للعملة ديالو و منين عارف هادشي و عارف بلي ماعندهاش صلة بديك البراءة راه عارف مزيان بلي هاد البلان ديال عادل ماخبعاتوش عليه غير هكاك و انما عندها مقصود وحداخر و داكشي لي وقع فدارهم غير مازاد خلاه ينبش فبلانات خرين ديالها من بينهم البلان ديال الورد و البلان ديال أدم كيفاش راجل صاحبتها ولا خطيب ختها.
أنت تقرأ
عاصفة هوجاء
Romance• عطيني يدك ° ناوي تهز ليا الخط؟ [ مدات يديها و عاودات نطقات ] شنو كاتشوف فيدي؟ • لعبتي مزيان فصغرك ! ° [ ضيقات عينيها فيه و نطقات ] وي ضروري .. راه الطفولة هاديك • فاش كنتي صغيرة لعبوك هدا سرق بيضة و هدا كلاها ! شنو زعما واش رشقات ليه على اللعب؟ م...