Part 18

3.8K 87 8
                                    

هزها عندو و جمع رجليها مور ضهرو
حياة : [ حيدات ليه الكاسك ] كنت عاارفاك نتا لي غاتديها

داوود : و ماغاتعطيني والو؟

كان كايتسناها تقول ليه العاطي الله بحال عادتها ولا ايلاا تعاملات معاه كاع غاتبوسو فحنكو ولكن هاد المرة كانت هي لي دارت المبادرة و لصقات شفايفها مع شفايفو و هادي كانت أخر حاجة توقع بلي تقدر شي نهار ديرها ولكن ماخلاتوش حتى يروي العطش ديالو منها و بعدات باش تهبط و غير هبطات عاود شد وجهها بين يديه و رجع كايمتص فشفايفها حيت ديك البوسة لي عطاتو غير مازادت خلاتو يتشها شفايفها كتر .. طلق منها و شد فيديها و مشا لعند داك لي منظم السباق رجع ليه الموطور و اللبسة و شد من عندو الفلوس .. هاد الراجل حفض كمارتو بقوة لي فوقما كايشوفو جا يشارك كايعرفو جا و ناوي يجمع الميسا و هادي ماشي اول مرة ... من نهار عقل عليه كايجي لهاد القنت و هو هاكا

رجعو للموطور ديالو باش يرجعو لفاس و عاودات ركبات قدامو ... عجباتها الركبة هكاك و جاتها حسن من الركبة المعتادة ، تحركو من تما و هاد المرة نقدرو نقولو كانت تاايقة فالصوݣان ديالو حيت مدام السيد موالف بالموتوكروس راه هاد الصوكان عندو شي حاجة لي اقل من عادية

حياة : [ هضرات بجهد باش يسمعها ] زيد فالڤيتاس

داوود : متأكدة؟

حياة : واييه غير زيد

مع زاد و هي تزير عليه حسات بمعدتها تحركات من بلاصتها و بلا ماتحس غوتات و هادشي كامل راه باااقي محاول عليها ... دخلو لفاس و نقص من السرعة

حياة : خاصك تعلمني حتى انا نصوݣ

داوود : فوقاش؟

حياة : دابا نيت ... ماعندي مايدار

قلب الدورة و عاود رجع لديك الطريق الخاوية لي كانو فيها قبل مايمشي لداك السباق ... دقائق كانت كافية باش تخليهم يوصلو لديك البلاصة خلاها داوود تجلس فبلاصتو و هو جلس موراها و بدا معاها من ا زيرو كايعلمها غير بالشوية بالشوية و غادي معاها غير على قد المعرفة ديالها بالماطر ... بدا كايضلام الحال و هما باقيين تما كايعلمها و تقول واش عيات ولا ملات كون مافكرهاش بالماكلة كون بقات تما

داوود : ماجاكش الجوع؟

حياة : جاني شوية

داوود : باراكا عليك هاد نهار

رجعات هي اللور و هو القدام .. ماركباتش نفس الركبة حيت دابا غايدخلو فالطريق و فينما بنادم كايشوف شي حاجة ماموالفش يشوفها كايبقا حاضي ... مشاو لواحد الريسطو كلاو و موراها شدو الطريق لدار حياة .. وقف بعيد على الدار و جبد 500 درهم من الفلوس لي عندو و خشاها لها غير بالخف فجيبها اللوراني فاش كان مدور يديه بحال لي موالف كايدير فاش كايودعها و رجعات لدارهم و بدات كاتبدل حوايجها حتى لقات الفلوس فجيبها ديريكت طاح فبالها داوود هو لي خشاهم ليها و هادشي راه هضرات معاه باش مايعطيها والو ولكن لي فراسو فراسو سيفطات ليه ميساج

عاصفة هوجاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن