Part 25

3.3K 74 8
                                    

شافت الباطرون كان كايهضر مع مراتو باش ينوضو و يمشيو حسات بالسيد تزير و نطقات

حياة : لا لا والله ماتتحركو .. مزال باقيين شي حوايج خاصك تعرفيهم نتي بالضبط ا مدام زكية

شافت فالمرا لي كانت كاتشوف فحياة و فبالها الف سؤال .. علاش الموضوع كايهمها؟؟ .. الموسيقى كانت حابسة و غير صدى صوت حياة لي كايتسمع .. في حين حياة بان ليها واحد سرباي و عيطات ليه بيديها حتى وصل لعندها بعدات الميكرو من حدا فمها و نطقات

حياة : جيب لي عافاك شي قريعة ديال سيدي حرازم حلقي نشف [ رجعات الميكرو لحدا فمها و كملات هضرتها و هي مبتاسمة ] عطيوني دقيقة نشرب حلقي نشف و نكمل .. باقا سهرتنا طويلة [ جاب ليها الما فزكات بيه حلقها و عاودات شدات الميكرو ] كي قلت لكم فاللول ديك الهضرة ديال الضرات كانت هضرة واكلاني و ماقدرتش نخليها عندي .. [ ضحكات ضحكة خفيفة ] ماتفهمونيش غلط انا ماكانرجعش اللومة كاملة للراجل بالعكس اللومة كاتكون لكلا الطرفين .. الراجل و ديك المرا ولا البنت لي كاتدخل راسها فعلاقة كانو فيها 2 اطراف حتى كاتولي العلاقة على شكل مثلث فيه 3 اطراف المرا و راجلها و الصاحبة لي كاتكون من مور ضهر المرا .. و ما أكثرهم هاد النوع [ شافت جهة ختها و أدم و تبسمات ] ولكن الصراحة العرسان جداد ديالنا غايكونو مهنيين من هاد المشكل و ماغايلقاوش شي مشكل بحالو مستقبلا و هادي واحد الحاجة زوينة لي غاتخلي زواجهم يطول ان شاء الله [ ضحكات ] و خصوصا داك الجانب الاجنبي لي كاين فأدم و الانفتاح و داكشي ديال الاوبن مايند [ شافت فختها و نطقات ] انا متأكدة حتى نتي فاش غاتمشي معاه لإيطاليا غاتولي حتى نتي عندك عقلية متفتحة .. و غايولي عندك عادي يطلاقا بالصديقات ديالو فالبيران ولا تمشي معاه حتى نتي باش طلاقاوهم جميع و علاش لا تعرضوهم كاع للدار و يسلم عليهم السلام ديال بوسة فهاد الحنك و بوسة فهاد الحنك ولكن كاتبقا خير الامور أوسطها

بداو كايبانو فالشاشة لي وسط القاعة تصاورو مع شي بنات فالبيران لي باينين صديقات ديالو ... مرة معانقين مرة شي وحدة بايساه فحنكو .. أدم كان غير مصدوم ماعارفش منين جاوها دوك تصاور

مشا لجهتها أصيل لي من الدخلة لي دخلاتها للقاعة كانو عينيه مامفارقينهاش ... ماينكرش بلي هاد النهار خلات شي حاجة تتحرك فيه خاصة بديك الاطلالة ديالها الجريئة لي كانت كاتبينها ناضجة على غير العادة و على غير لي والفها ... و كان شايف حتى عادل لي غير كايتلصق فيها و هي كل مرة مبعدة عليه ، كان راد البال حتى للنظرات لي كترو عليها هاد النهار و الهمسات لي كانو عليها بين أرجاء القاعة ... فاش شافها هزات داك الميكرو و بدات كاتهضر على الضرة حس بداك الموضوع عندو تأثير كبير عليها و ماكانش غير تقديم كيفما هي .. حيت نظراتها كانو اكثر حدة فاش كانت كاتهضر على داك الموضوع و الجدية فصوتها كانت باينة للعمى غير لي بغا يغطي الشمس بالغربال و يتيق ديك الكدبة ديال كانت مجرد مقدمة .. كانت باينة ديك الجدية لي حس بيها كانت كاتحاول تغطيها بإبتسامات و ضحكات متفرقة

عاصفة هوجاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن