[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 376_______________𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة
ماباغاش ديك الخدمة حيت كاتشوف مولاتها إستغلالية ... لقات خدمة ولكن بصعوبة ، واخا ماكانتش كيف باغاها مي المهم خشات فيها راسها حيت ماعندها مادير كان خاصها ضروري الإثبات
دوزات فيها شــهــورة و فهاد الشهور لي دازو كانت علاقتها بماماها تصلحات 100٪ و ماشي غير هادشي .. ولات فاش كاتسيفط لها الفلوس كايشدهم محمد مي ماكايتصرفش فيهم .. كايعطيهم لفتيحة و ماكايقبلش تصرف منهم عليهم اما أصيل كان مبرعها كادوات و كل مرة جايب ليها كادو فشكل واخا هي ماكانتش كاطلبهم .. غرقها بالإهتمام لدرجة ولفاتو و ولفات الوجود ديالو فحياتها ... ولكن كانت واحد الحاجة وقعات و جاتها فشكل ، الطابلوات ديالها مابقاوش كايتباعو والمشكل ماشي هنا .. المشكل هو ولاو كايبانو شي نماذج كايجيو على أساس باش يشريو و فاش كاطلاقاهم وتجلس تهضر معاهم كايبدلو الرأي ديالهم و هادشي وقع ليها 5 ديال المرات حتى بدا كايدخلها الشك فيهم حيت مافهمات والو ، ماشكاتش فواش طاح ليها النيفو حيت من هاد الناحية هي تايقة فراسها بزاف و حتى بوفس كان كايشكر دوك الطابلوات و مادخلهاش الشك بلي الفن الرقمي بدا كايطيح سوقو حيت كانت متبعة أخبارو .. منين النيفو زاد طلع عندها و منين السوق باقي طالع كيفاش هاد الناس كايشوفو الطابلو و كايصونيو عليها و كايطلاقاو و كايتراجعو .. واش المشكل فيها هي؟؟ قررات باش هاد المرة فاش يجي شي شاري غاتهضر مع بوفس لي يرصي معاه و هي غاتكون حاضية رزقها طبعا
داكشي لي فكرات فيه هو لي كان .. بقات كاتتسنا يبان الشاري و فهاد المدة لي كانت هي كاتتسنا ، كانو لقائتها مع أصيل قلال بزاف .. ولات كاتشوفو مرة فالسيمانة وهادشي خلاها تتوحشو حيت خلا واحد الفراغ بيناتهم
° كانت راجعة مع الشيفور للدار ديالها و حاسة بضهرها غايتقسم ، كانت عندها الخدمة بزاف هاد النهار .. غير وصلات لاحت طالونها كل فردة فجهة و تلاحت فوق الكنبية .. حسات بواحد الراحة لا مثيل لها ، بدا كايصوني عليها التيليفون
حياة : [ زفرات بسباب التعب و طولاات هضرتها ] الـــو دوجا
خديجة : ا مالك كاتسوطي غرقو لك البابر
حياة : عييت هاد النهار .. رجلي طابو و ضهري تݣعبص
خديجة : وا حاولي على راسك ا صاحبتي و نوضي ضربيها لك بشي تدويشة حيدي عليك العيا و كولي و سيري تكاي
حياة : داكشي لي لقيتيني غاندير أصلا حتى أصيل ماكاينش دابا
خديجة : علاه فين راه؟
حياة : راكي عارفة ديجا عاودت لك ، ماكايساليش بالخدمة
ناضت من بلاصتها و مشات للكوزينة دارت هوت باغلوغ للتيليفون و بدات كاتوجد لراسها ماتاكل و فنفس الوقت كانت كاتهضر مع خديجة
أنت تقرأ
عاصفة هوجاء
Romance• عطيني يدك ° ناوي تهز ليا الخط؟ [ مدات يديها و عاودات نطقات ] شنو كاتشوف فيدي؟ • لعبتي مزيان فصغرك ! ° [ ضيقات عينيها فيه و نطقات ] وي ضروري .. راه الطفولة هاديك • فاش كنتي صغيرة لعبوك هدا سرق بيضة و هدا كلاها ! شنو زعما واش رشقات ليه على اللعب؟ م...