Part 42

3K 69 9
                                    


مسحات كلشي باش ماتخليش شي أثر لايمشي يزغبو الشيطان و يبيع بيها .. جلسات فوق البياص و دخلات للواتس اب باش تشوف داك الشخص لي سيفطات ليه فالصباح لقاتو جاوب ، كان واحد ولد سلا كاتعرفو

حاولات تبعد على ولاد مدينتها وتبعد باش مايوقعش نفس البلان لي تعاود مع هشام ... بقات كاتهضر معاه شحال وغير سالات الهضرة معاه فالموضوع لي كانت باغياه فيه دازت لعند عادل سيفطات ليه ميساج كاتسولو واش بيخير .. غير قرا ميساجها وهو يصوني عليها

ماكانش فيها لي يهضر معاه هاد الساعة ولكن صبرات
حياة : عادل فينك؟

ماجاوبهاش ... كان كايتسمع غير صوت أنفاس المتصل ، لا ماكانش غير بوحدو بل كان حتى صوت واحد الأنين بعيد شوية على المتصل ماقدراتش تفرز واش ديال مرا ولا راجل

حياة : [ بقلق ] شيغي واش كاتسمعني؟

داوود : [ بنبرة فحيحية ] كانسمعك [ ضور راسو لواحد الجهة ] وحتى هو باقي كايسمعك

ديك الجمرة لي كانت فقلبو غير ماغادا و كاتزند ... وغاتبقا كاتنزند حتى تحرقو هو وياها ولي ضايرين بيهم ، اما هي ديك الجمرة لي كانت فيها زنداات وسالات .. ماكانش فراسهم بلي هاد الحرب ديالهم غاتخلي من موراها ضحايا أبرياء مادارو لا بيديهم لا برجليهم وماكانش فراسهم بلي بهاد العافية لي هما ماغايحرقوش غير الطرف الثاني و انما غايحرقو حتى راسهم و غايبقاو دوك الندوب تابعينهم

كان عارفها غاتبغي تشد معاه الضد و غاتبغي تكمل مع عادل وتتزوج بيه .. حيت هي ماشي شي وحدا لي غاتجي حتى لهادي وتحبس وداكشي لي دار ليها ماكانش حيت عارفها غاتتوب ولا غاتخاف و غاتتسناه يسترها وإنما باش تبقا عاقلة حياتها كاملة على شكون لي طبعها فالمرة اللولة ديالها والله يجعلها ترقع البكارة 10 ديال المرات حتى مايلقاو فيها ماتترقع غاتبقا عاقلة بلي البكارة لي تزادت بيها و جات بيها لهاد الدنيا هو معامن مشات ليها

فاش خدرها ماشي خدرها حيت خايف منها ولا حيت ماقادرش عليها ولا حيت غاتغلبو ... كون بغاها تبقا فايقة كان غايكتفها غير بيديه ولا بقنبة و يدير فيها لي بغا قدام عينيها و تحس بداك الحريق و هي فكامل الوعي ديالها ... وتشوفو بعينيها كاينهش فلحمها وهي ماقادرة دير والو من غير حنجرتها لي غاتتبح بالغوات و جهدها لي غاتضيعو فالمقاومة ولكن كون دارها و هي فايقة كانو غايبقاو دوك المشاهد مترسخين فذاكرتها ... كانت غاتبقا عاقلة على أول مرة ليها كي كانت و غاتبقا عاقلة على كل ألم حسات بيه فكل جزء من أجزاء الجسد ديالها بإختصار كانت غاتتعقد من العلاقات الجنسية والرجال ومنو هو بالخصوص كون خلاها فالوعي ديالها و هدا ماشي شك بل تأكييد

داكشي علاش خدرها باش ذاكرتها مايكون فيها حتى شي مشهد لي تبقا عاقلة عليه حياتها كاملة

° فاش سمعات صوتو تهز قلبها على عادل وعرفاتو غايكون دابا بين يديه .. ناضت بلاصتها
حياة : اش قربك لتيليفون خطيبي؟؟ فين عادل؟؟

عاصفة هوجاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن