واحد التصحيح لواحد الفكرة عن البعض ... المدخن مايقدرش يتبرع بالكلى ، وي يقدر يتبرع فحالة ما كان ضغط الدم ماكايطلعش عندو و فحالة ما كانت الرئة ديالو سليمة و هاد الشروط كايكونو فصالح المتبرع و ماعندهمش علاقة بالمريض لي غاياخد من عندو ديك الكلوة ... حيت فحالة ما كان المتبرع عندو مشاكل فالرئة غادي يتعرض لإلتهاب رئوي من مور الجراحة داكشي علاش إيلا المتبرع مدخن كايخصو يعطيهم معلومات دقيقة على عادة التدخين ديالو باش يعرفو كيفاش يتعاملو معاه ، و مدام الصحة ديال كلاويه بيخير و على خير و كان واحد التطابق و عمر ماجاه شي كونصير الله ينجينا و ينجيكم راه يقدر يتبرع بشرط يكون حابس الݣارو كتر من شهر و الصلاة على النبي .. السيد راه غايتبرع بكلوة ماشي برية
دازو الدقائق عقود و الساعات قرون ... بقاو كايتسناو فيهم أو بالأحرى كايتسناو فيها لساعات و فهاد الوقت وصل الخبار لأية و شيماء لي حتى هما جاو ... كان داك نهار من بين أسوء الايام بالنسبة لمامات حياة لي ماقادرة دير والو غير كاتشوف بنتها كايدخلوها من هنا و يخرجوها من هنا و مامخليينهاش تشوفها والا يشوفها حتى واحد ... الحاجة لي دخلات الاطمئنان ليهم هي هضرة الطبيب فاش قال لهم بلي ماعندهم مناش يخافو و بلي العملية دازت بيخير و على خير ... بقوة لي تلاهاو بالموضوع ديال حياة نساو الموضوع ديال المتبرع لي حتى هو بحالو بحال حياة كانت عندو عملية.
وصل الليل و بداو كايتفرقو ... عادل مشا و موراه مشاو اية و شيماء و خديجة لدارهم .... موراها وصل ادم مروى و خالد لدارهم اما محمد و فتيحة بقاو تما ، عيا مع ماماه باش تمشي حيت ماغاتفيد حياة بوالو خصوصا منين مزال ماخلاوهم يدخلو لعندها و غير غاتهلك صحتها على والو و صافي ... مابغات تمشي معاه غير بزز بشرط الصباح بكري يجيبها و داكشي نيت لي كان مشاو و مابقا حتى حد تما من غير المتبرع لي ناض من بلاصتو كايقلب على الشومبر لي ناعسة فيها حياة حتى طاح فيها ... فاش عرف بلي غايقدر يتبرع ليها بالكلوة ديالو ماكانتش كاتهمو شي حاجة خرا من كاع الهضرة لي قالوها ليه و من كاع التحذيرات لي عطاوه و شنو يقدر يوقع ليه من بعد ... ماعندوش مشكل يعيش بكلوة وحدة مدام التانية عارفها غاتكون فالجسد ديال الوزغة ديالو كي كايسميها ... ضرو خاطرو فاش شافها بديك الحالة ولا كايحس براسو هو السباب باش وصلات لهاد الحالة كاملة و باش تهرسات و باش كانت غاتموت ، وجهها كان مخطوف من اللون ماتعرفها واش حية ولا ميتة .. جلس فواحد الكرسي كان حدا البياص لي ناعسة عليه و شد ليها فيديها التانية لي ماكانتش مهرسة ... بقا هكاك لمدة مامحيدش عينيه عليها بحالا خايف تغفلو الموت و تديها منو حتى دخلات الممرضة لي كانت جاية على ود حياة و خرجاتو من تما .. رجعاتو للشومبر لي كان فيها و غير حس بيها مشات عاود رجع للشومبر ديال حياة و بقا حداها حتى بدا كايأذن الفجر عاد مشا باش ماتجيش عائلتها و يلقاوه معاها.
غير صباح الحال كانو اول وحدين جاو هما ماماها و خوها محمد و من بعد بربع ساعة جات حتى خديجة اما داوود حتى حد من عائلتو ماكان فراسو بلي راه فالكلينيك من غير صحابو لي جاو مع ياسين.
أنت تقرأ
عاصفة هوجاء
Romance• عطيني يدك ° ناوي تهز ليا الخط؟ [ مدات يديها و عاودات نطقات ] شنو كاتشوف فيدي؟ • لعبتي مزيان فصغرك ! ° [ ضيقات عينيها فيه و نطقات ] وي ضروري .. راه الطفولة هاديك • فاش كنتي صغيرة لعبوك هدا سرق بيضة و هدا كلاها ! شنو زعما واش رشقات ليه على اللعب؟ م...