Part 14

3.8K 76 10
                                    


خلاها على راحتها و تحرك من تما هو وياها ... شوية لقاتو شاد الطريق ديال لافاك ولكن ماكانتش متأكدة بلي غادي ليه حتى بانو ليها شي وحدين من صحابو و من بينهم ياسين ... ماكانوش كاع دراري ديال ديك المرة ولكن كانو هداك لي كاتلقاهم معاه ديما فلافاك و معاهم واحد البنت من غير ديال ديك المرة و حتى هي كانت جاية مع شي واحد منهم  ... كانو واقفين من مور لافاك

حياة : [ عقدات حجبانها شوية ] بلاتي ماتقولش ليا غادي ندخلو لافاك و فهاد الوقت

داوود : مابغيتيش؟

حياة : [ ضحكات ] بالعكس باغا قالا ماباغاش

شاف كيفاش تبدل ليها المورال دغيا دغيا .. و بان فعينيها بلي عاجبها الحال و هادشي خلاه يعرف حاجة خرا على حياة 2 حوايج فهاد الحياة لي يقدرو يفرحوها اللولة الفلوس و هادشي كان عارفو و التانية هي دير شي حاجة خارجة على القانون ، دير اي حاجة محظورة و ممنوعة ، تغامر ، تجرب حوايج جديدة عليها ، تطلق العنان للجموح ديالها

داوود : تعرفي طلعي ولا نطلعك؟

بقات كاتشوف فديك ختنا كيفاش تعلقات فداك السور بحالا كانت مواالفة و حافضة و عارفة فين دير رجليها ... شافت فداوود

حياة : لا قادرة نطلع

بقا كايتسناها تطلع و حتى هي كانت كاتحاول تطلع ولكن لقات واحد الصعوبة شوية حيت ماموالفاش تتعلق فالسور ... حسات برجليها تهزو من الارض و تعلات الفوق لقاتو هزها من فوق كتافو و كون ماشداتش ليه فشعرو كون جابتها فالربحة ... تعلقات للفوق و بدات كاتتقاتل باش تهبط للجهة لاخرا و كاتحاول دير رجليها فشي حفرة ... بقات هكاك حتى لحق عليها و ما جا فين يهبطها حتى لقاها سلكات راسها و نقزات ... شبك يديه مع يديها و بقاو غاديين مسلتين حتى لحقو على دراري لاخرين لقاوهم جالسين فواحد القاعة و الضو كان خفييف ماواصلش لبرا القاعة و مضويين بيه غير البلاصة لي جالسين فيها و الوسط حاطين شي تخربيق ديال التبواق البيرات ... الباكيات ديال الݣارو ... نيبرو ... الحشيش ... ليكسطا و 2 شيشات و بوطة صغيرة و باف صغير معاهم طالقين بيه المزيكة ، بقات غير كاتشوف فهادشي جاها فشكل و على مابان ليها ماشي أول مرة يجيو ولا يقصرو هنا كل واحد فيهم و شنو كان كايدير شي حاضي جميرات و شي كايوجد للشيشة و شي كايبرم الجوانات و فنفس الوقت ناشطين مع بعضياتهم و مامسوقينش واش غايتشدو و واش غايحصلو ... جلسات حتى هي فالأرض و ربعات رجليها و جلس موراها داوود جات وسط رجليه و عاطية بالضهر لصدرو ... عطاها كانيطة ديال كوكا كان حلها ليها و رجعاتها ليه

حياة : عطيني هاواي

مد لها الكانيطة لي كانت مسدودة  مسدودة و بدا كايبرم حتى هو الجوان ديالو
كانت قدامهم جالسة ديك البنت و حداها صاحبها و كانت حتى هي كاتبرم جوان و فاش سالات بدات كاتكمي ... مشاو عينيها لحياة لي شادة ديك الكانيطة فيديها كاتجغم منها و كاتميل مع الموسيقى فالوقت لي كانو كاع لي تما كايتبوقو و يطلعو التبويقة ديالهم ... مدات لحياة باش تنتر

عاصفة هوجاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن