[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 236_______________𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة
فرحها بهاد الخبار على الصباح و ماقداتها فرحة منين عرفاتو كلا سـلـــخــة و من الفوق دارو ليه مادارو صحاب داوود لوليد ، حسات بديك العافية لي فيها بدات كاتتطفا و كانت باغا غير ايمتا تمشي تزورو باش تشوف كمارتو و اثار الضرب لي غايكونو فيه
ناضت فطرات وجدات راسها باش تخرج ... هزات داكشي لي سلفاتها خديجة و شدات الطريق نيشان لواحد الحمام كان قريب شوية من الدار ديال عائلة داوود و جلسات كاتتسنا تما وفاء وكاتتمنى غير تبقا شادة فهضرتها واخا يبغي واحد من صحاب داوود يمنعها تخرج
من سوء حظ وفاء و من حسن حظ حياة .. ايوب مامنعش وفاء تمشي للحمام ولكن وصلها ليه ، كانت نيت كاتتسناها حتى بانت ليها داخلة بواحد السطل و هازة صاكها بحالا راها نييت جاية باش تدوش ... سلمات عليها و نطقات
حياة : ياكما شك فشي حاجة؟
وفاء : غير سكتي بقا ليه غير يدخل معايا للحمام
حياة : هاء عيق كاع .. المهم شوفي شدي لبسي هدا و انا غانلبس هدا و غانخرجو راه ماعندو كي يدير يشك
عطاتها حياة نقاب و هي لبسات واحد و خلاو الحوايج و الصاك ديال الحوايج عند وحدة من طيابات الحمام خلصوها و تمو خارجين وفهاد الاثناء كانت حياة كاتتمشا و هي مقوسة ضهرها و شادة فوفاء زعما لي مخلياها تكالا عليها
دازو من حدا أيوب و قلب وفاء كايضرب بجهد خايفة يعيق بيهم مي غير دازو من حداه و ماعاقش شداتها الضحكة حيت داروها بيه ... كانت اول مرة دير شي حاجة بحال هادي عكس حياة لي والفااات
وفاء : [ كاضحك و كاتهضر بصوت خافت ] والله ماعاق بينا
حياة : حيت حمار .. خليه يبقا حاضي الريح تما دابا
وفاء : شوفي شوفي لهيه .. راه ياسين عاوتاني حتى هو واقف تما فراس ديك الدريبة
حياة : اويلي هداك اش كايدير تما؟
تعجبات كيفاش هدا باقي كايدور هنا و ماتشدش .. واش هي مخلصة و حاطة الفلوس باش تلقاه باقي كايدور قدامها؟؟ شنو واش غايكون فلت و مالقاو عندو والو؟؟ ولا غايكونو مزال ماحصلوه؟ ولا هما اصلا مامشاوش باش يقرقبو عليه ... خرجها من تفكيرها صوت وفاء لي كان كايناديها
حياة : وي راه كانسمعك غير سهيت .. خلينا نمشيو من هنا قبل مايشوفنا ياسين مافهمتش انا اش هاد الحضية كاملة .. خت محمد السادس و مادايرينش ليها هاكا عيقو والله
ماكانتش وفاء مسوقة لهادشي قد ماكان ضحكها الموقف ديالهم و كيفاش فلتو بالنقاب بلا مايحصلو دور دور و تتفكر كيفاش دازو من تحت عينين ايوب و ماعاقش بيهم اما حياة كان بالها غير مع وليد واش غايكون موجد كلشي كيفما قالت ليه و كان بالها مع الحفرة لي حافراها لخت داوود
أنت تقرأ
عاصفة هوجاء
Romance• عطيني يدك ° ناوي تهز ليا الخط؟ [ مدات يديها و عاودات نطقات ] شنو كاتشوف فيدي؟ • لعبتي مزيان فصغرك ! ° [ ضيقات عينيها فيه و نطقات ] وي ضروري .. راه الطفولة هاديك • فاش كنتي صغيرة لعبوك هدا سرق بيضة و هدا كلاها ! شنو زعما واش رشقات ليه على اللعب؟ م...