#خُلِقَتْ_حُرّة
#حلقه7للناس الي ملخبطه بينهم ... الاسماء المذكوره
رهف و جنان خوات و خوهن معاذ و مراته ( صفاء ) و في حد اخرى حيطلع بعدين
محمد و طارق و هاجر خوت
مصعب و ادهم و معتصم خوت و اختهم (صفاء) مرت معاذ و في عندهم اخرى لكن مش مهمين للروايه
آسيا بنت معز و ريما
ملك و ربيع خوت اما رغد بنت عمهم الاخر
ياقوت مش من العيله ، و مهند ولد خالت هاجر ،
فارس و ندى ضنا ( معتصم و رغد )
__________________________
و قبل مانكمل كلامي خش معتصم بسرعه و شاف فارس يبكي في يد ، بدون اي سابق انذار قرب مسكني بقوه من شعري
معتصم : بعصبيه و عيااط، شننن درتييله شنن درتيييلهم احكييييمـــــــــلــك ....
رفعت عيوني الي متلو دموع و شفتله ، ماحسيتش شعري الي في يده قد ماحسيت قلبي و وجعته ، توقعت الكلام منهم كلهم الا من معتصم كل ماله يصدم فيا اكثر ، انا مستحيل ناذيهم و امهم موجوده يابال ورغد مش معاهم ، لما وافقت وافقت بس عشانهم عطيتهم حياتي و حريتي و ربطت روحي بيهم عشان خاطرهم و كنت نحساب ان معتصم اول من حيفهمني ، كنت نحساب ان اول من حيكون معايا ، كنت و ضنيت و كل ضنوني طلعن غلط
غمضت عيوني لما حسيت بشعري حينقطع بين يديه
معتصم : خض راسه بقوه ، احكييي انطقي
ملك : نزلت دمعتها ع خدها و من كثر صدمتها بالموقف ماقدرتش تحكيصوت عياط العويل على مع صوت عياط معتصم الي لما شاف عويله يبكو بطريقه هذي طلقها بقوه لدرجه ردت لاوره و مسك فارس من يده ورفع ندى و طلع
قعدت مصبيه مكاني و نشوف للباب الي طلعو منه و انا نرمش بصدمه و دموعي ماوقفش ، وخرت خطوتين لاوره لحد ماوصلت لكرسي و قمعزت عليه ، حطيت يديا ع وجي و انهرت بكاء ، بكيت ع كل شي و اولهم رغد الي خلتني
اما برا الدار ، خش معتصم مع فارس و ندى للكوجينه و شربهم اميه عشان يهدو ، نزل ع ركابه قدام فارس و مسك يده
معتصم : بهدوء ، بابا شن درت عشان ضرباتك خالتو ملك
فارس : مسح عيونه وهوا يشوف لباته ، بابا خالتو ملك شريره حديرلي نار
معتصم : عقد حواجبه ، هيا قالتلك هكي
فارس : هز راسه ب لالا ، جديده قالتلي هيا حتضربكم و ديرلكم نار انا مانبيهش يابابا نبي ماما
فارس : تنهد و مسح ع وجه قرب من فارس و حضنه بهدوء و يحاول يسترجع روحه شن دار من شويه فيها ،
___________________________هــــــــــاجر ....
ابتسمت و شفتله ، كان مركز ف طريق و تركيزي فيه ، كنت مركزه ع حركه اصابعه وهوا يحرك فيهن ع دومان السياره و رقيت بعيوني لتفاصيل ذراعه كيف بارزات مع تي شرت بسبب عضلاته ، رفعت عيوني اكثر و ركزت في تفاحت ادم الي واضحه فيه ، و رفعتهن اكثر و ابتسمت ع لحيته الي ديما مهتم بيها وراسمها مع ان كنت انتعارك معاه عشان مايحلقهش او يرسمها بحكم ان شغله فيه بنات ، تعمقت وانا نشوف لملامحه ، بشرته سمره و خشمه رغم ان كبير لكن متناسق مع ملامح وجه ، عيونه و اه من عيونه حكايه ثانيه حواجبه و شعره الاسود الكثيف ، كل شي يشيل فيا لما لانهايه من حبه ،