15 (m.)

369 12 9
                                    

I suck at writing smut or any sexual intercourse so please bear with me !!

enjoy <3.

~

Venus's P.O.V ;

أُحبُّ العبثَ مَعه ، لا أَعتقدُ بِأنه يَخجَل تَحديداً ، أَو رُبما يَفعَل لكِنه يَتظاهرُ بِالعكسِ لِيُثبتَ كونَه 'جَريئاً' ، لكِن كُل ما أَمسكتُ بِفكِه لأُقبِّلَه ، يَتصبَّغ وَجهه بِاللونِ الأحمرِ ، أَو حينَ أُبعثِر شعرَه ، ذلكَ مُمتعٌ ، و لا أَعتقدُ بِأنني سَأتوقفُ.

ثَبَّتُ يَداه فوقَ رَأسِه بِيديَّ ، جَسدي يَستقرُ بينَ قَدمَيه ، يَلفُّهما حولَ خِصريَّ تَقريباً ، و نَحنُ فوقَ الأريكةِ ، أَريكَتي ، شِفاهُه بينَ شِفاهي ، سِترتُه مَرميةٌ بِإهمالٍ عَلى الأرضِ -و كذلكَ سِكِّينيّ- ، لكِن لا زِلنا نَرتدي بَقيةَ مَلابِسنا.

"ڤِين.." همسَ ، فإعتدلتُ في جُلوسيّ بينَ قَدميهِ ، تارِكاً يَداه ، أَفكُّ أَزرارَ قَميصيَّ . "أَنا في الأَعلَى." هَل هو يَقولُ ذلكَ بِجديةٍ بعدَ أَن كنتُ أُكبِّل يَداه بِيدي تَواً؟ "لَن يَحصُلَ." عَقد حاجِبيه، أَنا لَن أَدعَ كَاي يَعتلِيني ، أَبداً ، أُفضِّل الموتَ.

"حَسناً , مُوافِق.. لكِن كَم إِنش مُنتصباً؟" أُوه ؟ سُؤالُه مُباشرٌ.. لِلغايةِ ، و أَعتقدُ بِأن المَقصدَ واضِح. "سَبعٌ." إِبتسمتُ عَلى تَعبيرِه المُتفاجِئ ، "ذلكَ.." بَدا مُتردداً ، إِن حَدثَ أَي شَيء فَأنا مَن سَيُضاجِعُه ، و ليسَ العكسَ ، أَن يُضاجِعني كَايدِن أَمرٌ مُذلٌّ إِلى حدٍّ ما، و لأسبابٍ واضِحةٍ.

*توضيح*
7 inches = 17.5 cm .

"ألا يُمكنكَ إِحتمالُ خَمسُ إِنشاتٍ داخِلكَ ؟ أَعنِي.. سَبعٌ؟ ذلكَ مُخيفٌ!" لِما يَتصرَّفُ كَما لو إِنَّ سَبعَ إِنشاتٍ قَد تَقتلُه ؟ لستُ بِذلكَ الحجمِ الكَبيرِ حَتى، إِن كانَ لا يُريدُ مُمارسةَ الجنسِ فَلا يَهم. "كَاي ، أَنتَ لَن تَكونَ في الأَعلى ، مُستحيلٌ ، لِذا لا تُفكِّر في ذلكَ ، يُمكننا التَوقُّف." لعقَ شِفته ، يَنظرُ لِعينايَّ مُباشرةً بينَما يَرفعُ رَأسَه مُستنداً عَلى كُوعيه ، و نَفى بإِيماءةٍ.

"حَسناً ، أَنا فِي الأسفلِ ! لكِن هَي ، أَنا لَم أُمارِس الجنسَ منذُ فَترةٍ ، لِذا لا تَكُن قاسِياً كَثيراً ، لَدي عَملٌ في الصَباحِ." خَلعتُ قَميصيَّ ، و رَميتُه عَلى الأرضِ ، لِأنحنِي مُجدداً ، و أَتركُ قُبلةً سَطحيةً بِجانبِ شِفتِه.

"لَن أَفعلَ." همستُ ضدَّ شِفتِه ، أُقبِّلُ فكَّه ، و أَنخفضُ لِعنقِه بِشكلٍ تَدرِيجي ، شَعرتُ بِيدِه تَتخلَّل تَجعيداتِي ، لا يَشدُّ ، و لا يَضغَط ، يَده تُمسكُ بِشعري فَقط ، بِحكمِ عَملِه ، أَنا لَن أَتركَ عَلامةً عَلى رَقبتِه ، لستُ حَقيراً و وعدتُه بِأنني سَأكونُ لَطيفاً ، عِظامُ تُرقوتِه و صَدرُه الخِيارُ الأمثلُ.

Vindictaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن