إضغطوا على النجمه لُطفاً
و عَلقوا بين الفقرات🍁・゜゜・.♡.・゜゜・
ڤيكتوريا سَريعاً توَجهت نَحو زَوج خالتِها و سَحبتهُ مَعها للمِرحاض كَي تَغسِل جُرحهُ بعَكس تاي الذي لم يَخاف أبداً من جونغكوك بَل تقدم و عانقهُ.
"إبتَعِد عَني"
صُراخ جونغكوك عَليهِ جَعلهُ يَبكي لكِن ليس خَوفاً منهِ بَل خوفَاً و حُزناً عليهِ، كان يَظُن أنهُ شُفي بشَأن فِقدان السَيطَره على تَصرفاتهِ.
"لا داعِي لهَذا جونغكوك إهدَء"
لم يَتمَكن من جعلهِ يَهدأ كَما كان يَفعل دائمَاً لأن فُقدان صَوابهِ تلك المَره هو السَبب بهِ فقد سمِع حَديثهُ مَع ڤيكتوريا بالقَبو.
مَعرفتهُ بأنهُ تَخلى عَن حُلمهِ و إختَار الطِب النَفسي لأجلهِ أثار غَضبهِ.
دَفعهُ بعُنف عَنهِ لتتوسَع عَينيهِ مُسقطَه المَزيد من الدموع فجونغكوك للمَره الأولى يَنفرهِ عنهِ.
"إن كُنت تَرانِي مَريض نَفسِي و بحاجَه لعِلاج فلا تُرينِي وَجهَك مُجَدداً"
قال بحِده و ڤيكتوريا جائَت بسُرعَه بينَما تَأخُذ بيَد زَوج خالتِها التى لازالتّ تَنزف بغَزارة.
"تايهيونغ أسرع للمَشفى جُرحهِ عَميق"
لولا أنّها لا تَعرف الطُرقات بكوريا لأخذتهِ بنفسِها، تاي أخَذ والدهُ و رَحل بحُزن لتَبقى مَع جونغكوك الذي يُناظِر كُل شَئ حَولهِ بغَضب و تَنفسهُ ثائِراً.
"جونغكوك إترُك ما بيَدك"
قالت بهدوء قاصِده قِطعَة الزُجاج ليُلقيها أرضَاً و جَلس على الأريكَه يَزفِر أنفاسهِ.من الجَيد أنّ خالتِها و الطِفل بالخارج لكَان عاد للإرتِعاب من جونغكوك.
"تايهيونغ لا يَراك مَريض نَفسي"
قالت بهدوء بينَما تُقدم لهُ كَأساً من الماء، أخذهُ و إرتَشف البَعض ثم بشَكل مُفاجِئ رزعهُ على الطاوله بعُنف ليَنكسِر.لقد أفزعَها الذلك الحَد لا يَتحكَم بتَصرفاتهِ؟ حتّى أن دمائهِ تَسيل وَسط شَظَايا الزُجاج بينَما يُناظِرها وكأنهُ لا يَتألم.
أم أن الألم بقَلبهِ يَفوق ألم الجَسد.
أحضَرت بَعض القُطن و المُطهر لتَأخُذ بيَده ولم يَرفُض بل بات يُناظِرها بهدوء بينَما تُضمِد جُرحهِ.
أنت تقرأ
شَقرائِي | 𝐉𝐊 ✓
Fanfiction〖 شَقرائِي 〗JEON JUNGKOOK : إبقِي بَعيدَه أنا لَسّتُ لَكِ لا تُقحمِيني بِخَطِيئَتِكِ! : كُل مَا حَدَث أنَنِي اُغرِمِتُ بِكّ مَا الخَطَأ الّذِي إرِتَكَبهُ قَلبِي : أنَكِ اُغرِمتِ بِقَلَب لَن يَخفِق لَكِ مَهمَا حَيِتي! ┈┈┈┈┈┈ [ مُكتمَلة ] - بَدأت بمَ...