طغيان رجل&انتقام إمرأة🔥
بأناملي:ساريتا فرح
الفصل الثاني:انتقام امرأة
البارت:108
علي حاول يهدنها وبغا يمسها إيلاف نترات منو يدها بقوة
إيلاف:عمرك باقي تجبد ليا سيرتو كرهتو كانكرهوو حرمني من بنتي اني نكبرها كانكرهو
قالت كلامها وخرجات من الشركة كاملة
اما في مكان آخر عند يسرى ولبقية لي كايتسناو قدام باب لعمليات بلهفة
يسرى لي نضرها معلق على لباب دلعمليات بتلهف دقائق وتحل خرج منو الطبيب
مشات كاتجري عندو نطق طبيب باسف
طبيب:ماعندي مانخبي عليك الضربة كانت قاصحة وقدرنا نعتقوه بصعوبة ولكن رآه دخل في غيبوبة مفتوحة
يسرى هاسمعات اش قال حسات بالدوخة شاداها كانت يالاه اطيح تاشدها ياسر
اما وليد بغا يساند غاراسو خوه لي كبرو بجوج كانو بحال التوأم ليوم مابين الحياة والموت
حس غابرمال لي كاطبطب على كتفو
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مرت لأيام يوم مورا يوم تادازت 15يوم كاملة
نمشيو عند سلمى لي كان كلشي كايجري والتجهيزات على قدم وساق وكيفاش لا وليوم عرسها هي وياسر
نطلعو للفوق عندها في لبيت حداها لكوافورة كاتقاد ليها سالات شافت رأسها في لمراية شهقات بانبهار
وقفات وبقات كادور بفستانها لابيض المرصع
شافت في رمال لي واقفة حداها ونطقات
رمال:خويا عرف اش ختار تبارك الله عليك كااتحمقي
سلمى:شكرا رمال بغيت نهضر معاك في شي حاجة
رمال:الله أودي مرحبا
سلمى:نتي عارفة اش داز عليا مع ياسر في لول بغيت نرجع ليه لحساب ولكن قلبي ماطاوعنيش
رمال:هو خويا اه من لحمي ودمي اه ولكن نتي تعرفي مصلاحتك
يتبع...طغيان رجل&انتقام إمرأة🔥
بأناملي:ساريتا فرح
الفصل الثاني:انتقام امرأة
البارت:109
أعدك أن انتقم لكرامتي التي اهنتها أعدك أن اجعلك تندم على كل دمعة نزلت من عيوني
وأعذرني إن تركتك ... صنع يداك صدقني ��
سلمى همسات ليها بلخطة لي رسمات في رأسها
بعد مرور بعض الوقت دخل ياسر عند سلمى نطق بهمس في وذنيها
ياسر:كل مرة غادة وغاكاتزياني
ابتسامات سلمى بخجل ومادواتش
هبطو بجوجهم بزغاريت وفي نهاية الدرج شافت سلمى في باها بنضرة عرفها مزيان
ومئ ليها براسو وكملو طريقهم جيهة الطالبة لي كانت في جريدة ولي كان فيها لعدول
أنت تقرأ
طغيان رجل&انتقام امرأة🥰
Mystery / Thrillerطغيان رجل&انتقام امرأة🔥 ان كان العنف ضد النساء رجولة فنحن لسنا رجالا ✨حصريااا على ماضي الشهيرات✨ 🌻 طغيان رجل & إنتقام إمرأة 🌻 الرجل .. الجبار... الطاغي ..القوي المرأة ... الرقيقة.....الذكية ... المنتقمة اذا اجتمعااا...
