طغيان رجل&انتقام امرأة🥰

شوق الاحبة

💄شـــــــــــــوق الأحــــــــبّــــة💄
       الفصل الثالت : صـفـحـة جـديـدة <113>
《°♡ مـا الحــب إلا للــحـبـيـب الأول ♡°》
الجزء430

فضيلة : الله يسهل ...

حدرت راسها و هبطت فالأصل حشمانة على شنو دار الشمكار ولدها هو لي جبد البنت و شرا الصداع بيديه ، يعلم الله فين تلاوها معاه الدراري !

رانيا : ملخوه عصى اخاي رضى و طلقوه من بعد على وجه مو درويشة متستاهلش ...

رضى : كوني هانية الخوادرية تهلاي ، و المرة جاية الا سخن كر شي كلب و تعلا عليك هانمرة عندك صووني نملخووو بوه ..

رانيا : الله يحفظك اخاي سلم على الدراري ...

ݣاع البراني خرج و بقاو الخوت ب3 شي كيشوف فشي و هدوء رهيب فداك الصالون ، حتى كسرت الصمت ...

رانيا : ( لاحظت تخنزيرات مروان لها و نطقت ) مالنا نتا اش كاين منخافوووش ؟

مروان : نتي نورمال بحالك بحال ݣاع الناس ؟؟

رانيا : ( ضحكت مفقوصة ) علاش كي كنبان لك ؟

مروان : كدووري و تجبدي فالصدعاات مافكرتيش كون كان هنا يوسف ولا رجع شنو كان وقع !؟ كنتي غتخرجي علييه ...

رانيا : و من بعد اش مشى لييك نتا بيني مع خويا ؟؟

قلب وجهو عليها و كيقول مع راسو اش هاد بنادم وجها مصندل قزديرة يالطيف ...

رانيا : ( بتحذير ل اسماء و مروان ) هادشي لي طرا يبقى هنى بيناتنا ويااكم يوسف ولا غيرو يعرفوو !

حركت أسماء رأسها بالإيجاب فحين مروان بقى ساكت فقط ...

خطوة امتناعها عن يوسف ما يعرف والو نسبيا كانت خطوة إيجابية ، عارفة كثر من أي واحد الا حتى عرف يوسف غتنود الروينة و قاضية غتحماض خوها و حافضاه مغيتهنى حتى يقلب على ولد فضيلة و يوريه المنقي خيارو و فضلت تتكتم على الموضوع للأبد بدون ما يعرف و تقلب الدنيا ...

      #بــعــد_مــرور_شــهــر_و_نــصــف ...

    على أنغام موسيقى حماسية تتراقص بجسمها الرشيق ناشطة وفي أفضل حالاتها قبل أسبوع حيدت الجبص ليدها ولات كتحركها عادي بعد ما خضعت لحصتين د ترويض حتى رجعت لطبيعتها و زروقية في وجها حيدات و رجع لطبيعته بشرة حنطية مهلية فيها بلي ماسك و الكريمات إلخ ...

طفات الموسيقى و رشت أخر رشة من عطر الثوت ، توقفت مدة قدام المرآة بطلة خريفية أنيقة و متولة كيف العادة و شعرها البني مسرح مبوكلي من الأسفل و مكياب مناسب لوك ، هزت صاك صغير بسمطة ذهبية و خرجت من البيت كتنادي على مريم ...

رانيا : مريم ! مريااام اصاحبتي فينك غنتعطل ؟

خرجت مريم كتمسح يديها بورق المطبخ كطلعها و تهبطها مستغربة منها ...