أشتقت أن أكتب لك
أشتقت لبعض كلمات منك
هدوء الليل
وأصوات خفة الأقدام
صافرة محطة القطار
وداع مسافر وعودة حبيب
أين أنت حدقت مرارا تحت شجرة الزيتون
تركت هنا ربما لي
ممسكة بظرف رسالة كل ماتطلب مني شجاعة فقط
أوصلها لساعي البريد
رفعت رأسي عاليا وتلك اليرقات تحوم تحت الأنارة
مابالي ألا أملك الشجاعة أمامك أنت فقط
انطلقت المحطة وغادر الجميع وعدت مرارا وتكرارا ولم أبعث لك شيئا
بدأت أدرك أنني انا من تلاشى أمامك
هدى حسين ......
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Romanceيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....